السويداء همسة سنية عربية إلى دولة الدروز العلمانية!

الاثنين 05/01/2015 - 15:24

لقاءات قائد جيش الإسلام "زهران علوش" وقائد جيش الأمة "أحمد طه" مع "محمد حمشو" شريك المجرم الإرهابي النصيري "العاهر ماهر" شقيق "المنخور بشار" 

 قال أمين السر السابق في "المجلس العسكري لدمشق وريفها"، "سليم حجازي" اليوم الإثنين، في تصريح خاص لوكالة "سمارت"، إن لقاءات جمعت قائد "جيش الإسلام" وقائد "جيش الأمة" برجل الأعمال السوري محمد حمشو، المعروف بتأييده للعصابة النصيرية الإرهابية.

 وأوضح "حجازي" أنه من خلال منصبه كمنسق عام لكتائب دمشق وريفها، وكذلك أمين سر المجلس العسكري الثوري، كان حاضراً في تلك الاجتماعات، مؤكداً أنه سجل جميع اللقاءات التي جرت، تحسباً لأي "تخوين"، حسب وصفه.

 وتابع "حجازي": "كانت حجة محمد حمشو للدخول في الثورة هي الدعم العسكري، الذي استطاع من خلاله الاطلاع على قوة كل فصيل في دمشق وريفها، كما أنه ابتدع خطة دخول دمشق، حيث كان من خلالها يلتقي ببعض الكتائب والألوية ويناقشهم بالخطة، وكان الهدف من ذلك استدراج الجيش الحر إلى معركة خاسرة، وكل ذلك كان يتم بالتنسيق مع خالد قدور، الذراع الأيمن للعاهر"ماهر" شقيق "المنخوربشار".

 وأردف: "كانت الاجتماعات تهدف للحصول على الدعم بسبب محدوديته آنذاك، 

واللقاءات مع محمد حمشو، "لم تكن مع زهران علوش وأحمد طه فقط"، مؤكداً أن عدداً كبيراً من كتائب دمشق وريفها، وجهات إعلامية وإغاثية ومدنية وطبية، حصلت على الدعم من "حمشو"، مبدياً استعداده تقديم ما لديه من وثائق وتسجيلات وصور، للقاءات المشتركة إلى القضاء و المحمكة الشرعية، منوهاً إلى إمكانية تأجيل تقديم الأدلة إلى قضاء مستقل "متفرغ" بعد انتصار الثورة.

اعترافات أمين سر المجلس العسكري في دمشق و ريفها قائد لواء الشام سليم حجازي فار التنور و فضح كل الأمور كشف المستور"محمد حمشو" بنك "الثورة السورية" كافة قادة الكتائب و الألوية في المجلس العسكري في دمشق و ريفها خاصة جيش الإسلام بقيادة "الشيخ زهران" يتلقون التمويل من العصابة النصيرية الإرهابية عن طريق "حمشو" و قاموا بتسليم ريف دمشق المحرر و التحدي لهم جميعا إن كانوا "مجاهدين" صادقين قطع الكهرباء في الشام "التعتيم العام" قصف محطات توليد الكهرباء في ريف دمشق "الناصرية تشرين دير علي" و المشاركة في جبهة الساحل و تحرير المستوطنات النصيرية و تدمير القرداحة على رؤوس قرودها و التحدي لهم باستمرار حتى الانتصار.

 كافة التفاصيل قمنا بنشرها بتاريخ 17-9-2013 في مقال بعنوان "إعترافات الجاسوسة "نانا" بتعاونها مع "محمد حمشو" مهندس تسليم ريف دمشق:

نداء إلى كافة المقاتلين و الثوار و الضباط الوطنيين الأحرار الأبطال الشرفاء المرابطين في دمشق و ريفها فورا التوجه إلى الساحل الشامي لتحرير المستوطنات النصيرية و قطع رأس الأفعى في جحرها "القرداحة"، معركة "بدر الجبال" هي معركة الحسم و الفصل و الانتصار على العدو "النصيريين و الشيعة" ، العمل العسكري في دمشق انتهى بعد أن اتفق الخائن سليم "إبليس " مع المجرم "محمد حمشو" شريك المجرم النصيري "عاهرالاسد والحرامي رامي" وبواسطة و تنسيق وحضور الجاسوسة "نانا أم مؤيد" التي هربت " مليون كاش" ثمن العاصمة من معتز الخياط ابن أخت "حمشو" في قطر إلى تركيا و أعطتها إلى الخائن "سليم" عربون "التسليم"، لعنة الله على إبليس و شركاه و من تآمر معهم و تجار "الدم السني".
نصيحة إلى كافة المقاتلين السنّة في دمشق و ريفها كافة قادة كتائبكم و ألويتكم "ضباط مخابرات نصيرية" فتغدوا بهم قبل أن يتعشوا بكم ...اللهم هل بلغنا ..اللهم فاشهد.
مع الأسف البارحة بعض ضواحي العاصمة دمشق مثل حرستا بدأت برفع الرايات "البيض" و إعلان الاستسلام للعصابة النصيرية الحاكمة والعودة إلى بيت الشعب "بيت الطاعة" بعد أن أعطى الخائن"سليم إبليس" أوامره إلى قادة الألوية و الكتائب التابعة للعصابة الاركانية بتسليم مواقعهم بموجب "خطة الحل السياسي" و التسوية التحضيرية قبل الاتفاق النهائي في "جنيف 2" ، لقد باع وسلم "إبليس" العاصمة دمشق للعصابة النصيرية الحاكمة كما باع و سلم المقبور النصيري حافر الوحش الجولان لإسرائيل.
المعلومات الواردة من داخل "العصابة الاركانية" تفيد أن الجاسوسة "نانا أم مؤيد" أكدت حقيقة تعاملها مع "محمد حمشو" و ابن أخته "معتز الخياط" و أنها تلقت التمويل منهم بعلم و بموافقة سليم "إبليس" و يحيي البيطار و اتهمت الناموسة "نانا أم مؤيد" كافة قادة الكتائب و الألوية في دمشق و ريفها أنهم يتلقون التمويل من المجرم "محمد حمشو" بما فيهم قادة المجالس العسكرية زياد الفهد أبو إسماعيل الذي تلقى "أموال كبيرة" عن طريق أمين سر المجلس العسكري لدمشق وريفها"سليم حجازي" الذي كان ينام في بيت "حمشو" نية" منه لاختراق محمد حمشو وفضحه وفضح علاقته بالنظام واختراقه لصفوف الجيش الحر مع أتباع حمشو أبو ضياء و شخص أخر اسمه أبو النور ، بخصوص أبو الوفا نفس القصة و عن طريق نفس الأشخاص تلقى الأموال من "حمشو" و اعترفت الجاسوسة أيضا أنها كانت السبب في اعتقال أحد قادة الكتائب في لواء "شهداء دمشق" أسمه أبو احمد الذي أرسلته لاستلام "تمويل" من المجرم "حمشو" وتم إلقاء القبض عليه مع الأموال و مصيره حتى الآن مجهول في المعتقلات النصيرية في العاصمة و إن "ضميرها" يعذبها لذلك قررت الاستقالة من قيادة المجلس العسكري الثوري بدمشق لكنها تخاف على أهلها في دمشق من "التصفية" بعد تلقيها تهديدات مباشرة من قادة الألوية و الكتائب التالية: لواء سيف الشام، لواء الأول في دمشق، لواء أحفاد الأمويين، لواء سيد المسيح، لواء مجاهدي الشام، لواء الحرية و الكرامة، لواء أبدال الشام، فوج أمن العاصمة، كتيبة معاوية بن أبي سفيان، كتائب العز بن السلام.
في الوقت الراهن تستعد الجاسوسة "نانا أم مؤيد" مغادرة جدة إلى باريس و طلب اللجوء هناك كون معظم الأموال التي تلقتها من "محمد حمشو" لتمويل الكتائب و الألوية تم وضعها على حسابها الخاص و حساب زوجها "محمد هيثم جراح".
بدورنا نطالب الجهات السعودية و التركية المختصة بالتعاون مع الجهات المعنية في الجيش الحر اعتقال المجرم الخائن "سليم إدريس" و الجاسوسة بنانه سنجقدار "نانا أم مؤيد" و كافة قادة الألوية و الكتائب في المجلس العسكري بدمشق و كل من تورط معهم بالتعاون و "التجسس" و تلقي الأموال من المجرم "محمد حمشو" مقابل إحباط العمل العسكري ضد العصابة النصيرية في دمشق.
مستمرين بكشف الخونة و العملاء و الجواسيس و تجار الدم السنّي و العمل على تقديمهم للمحاكمة العادلة.

" حقائق وخفايا "  إعداد  د.عبدالسلام طالب 

من هو النقيب إسلام علوش الناطق الرسمي لجيش الإسلام :

اسمه " مجدي نعمة " يقطن قرى إدلب وجبل الزاوية ويقال أنه من أصول قرية باشكوي وقيل أنه برتبة ملازم متطوع لم يخدم في الإشارة كما يقولون وانما خدم في الأمن السياسي .. وأما قصة انشقاقه من كتيبة الإشارة وبعد تواصل مع عدد من الضباط تبين أنه لا علاقة له بكتيبة الإشارة ولم يتعرف عليه أحد ولكن عندما أراد النظام اكمال المسرحية التحق بالإشارة ثم طلب الذهاب الى زهران ليعلن انشقاقه ولكن القصة التي لا يعرفها أتباع جيش الإسلام هي : 

مجدي نعمة كان ضابط في الأمن السياسي وعندما أراد النظام تسليح الثورة قام بالمسرحية المعروفة وهي ادخال عناصر الامن الى السجن وهناك يتعرفون على العناصر السلفية المتشددة ليقوموا بعمليات غسيل الدماغ واخراجهم من السجن وتجييشهم من أجل تسليح الثورة للانقضاض عليها بتهمة الإرهاب والتطرف وهذا بالفعل ما فعله النظام وهذا ما حصل في فرع فلسطين وصيدنايا حيث التقى مجدي نعمة بزهران على أساس أنه سجين وأنه يحبه وتم الاتفاق لو خرجوا لكان من المقربين كما فعل مع رفاق السجن وعلى ما يبدو وبعد التحقيقات وربما قاموا بتصوير زهران بوضع معين وتهديده أو كما قلنا غسلوه دماغه وأخرجوه مع مجموعة من رفاقه وقاموا بتأسيس سرية الإسلام التي تحولت الى لواء الإسلام ثم جيش الإسلام .

السؤال :

باعتبار أن النظام يعرف أي ضابط عنده وله رقم عسكري ويعرف أدق التفاصيل عنه لماذا تم تغيير اسم هذا الملازم ورتبته وصار " النقيب اسلام علوش " ولا يوجد أي ضابط انشق حقيقة وغير اسمه لأنه لا معنى لذلك وانما فقط قام زهران بذلك ليضحك على اتباعه أنه من جماعته ويتم الأمان له وحمايته ولماذا النظام لم يفضحه باعتبار أنه الناطق الرسمي لجيش الإسلام لولا أن هناك ارتباط أمني بين تلك الأطراف .. فيما بعد عرفنا أنه كان الشخص الذي يسهل عمليات دخول وخروج زهران وبعض قياداتهم وهو مجدي نعمة المرتبط بالنظام وهو من ضمن الخلية المرتبطة بالنظام وتتبع لزهران وان شاء الله سأتحدث لكم عن الخلية الفلسطينية التي تحيط بزهران وارتباطها بالنظام .

لا أريد هنا منكم الدفاع عن أحد إنما أريد توجيه السؤال مباشرة لزهران ومن معه لماذا تم تغيير اسم ورتبة الملازم " مجدي نعمة " وبعضهم يقول أنه رقيب أو عريف متطوع تابع للأمن السياسي .

نحن لا يهمنا الاسم وانما يهمنا ما يدور في الخفاء من خيانات وارتباطات وتساؤلات منها قصة النفق وقصة اخراج نساء قياداتهم منه الى تركيا ومنها الانسحاب من المعارك وبيع المناطق كما حدث في يبرود مثلا وقد اعترف لنا شباب يبرود كيف جاءتهم الأوامر بالانسحاب ومعلوم ان من أمرهم بالانسحاب هم قيادات النصرة وجيش الإسلام ...!!!

والسؤال لماذا النفق تحت تصرف زهران وأهلنا يموتون بين جائع ومريض أرجو من أهلنا الحصول على أجوبة مقنعة ولا اعتقد أنهم سيفعلون لأنهم باتوا قسمين قسم خائف من هذه الجماعة التي تحولت الى عصابة أسوء من النظام وقسم آخر منافق ومنتفع ويأكل ويشرب ولا يهمه الحصار ....!! 

نرجو من الاخوة الذين يعرفون أي شيء عن مجدي نعمة وتاريخه أن يرسلوه لنا لنستطيع ربط الحلقات مع بعضها وهناك بعض الشخصيات الفلسطينية المشبوهة أمثال " أبو محمود الزيبق ( فلسطيني من بيت الحسيني ) هو وخلية فلسطينية من المقربين لزهران سنتناول الحديث عنهم " 

أنا سنّي .. مشروعي سنّي .. مرجعيتي سنّية ..

هدر الوقت في معركة وجودية الوقت من دم كفر..

معركة الوعي و الفكر رصاصها المشاركة و النشر..

عشتم و عاشت سورية سنّية حرة أموية

مع تحيات الفريق السنّي:

لا قضية بلا هوية لا سياسة بلا مرجعية.

هويتنا سنّية و مرجعيتنا مشيخة الإسلام في بلاد الشام الشريف.

تلفزيون البيت الشامي "صوت الأكثرية السنّية"

دمشق 

17-9-2013

مساءلة القائد العسكري "رامبو الصحراء" فضيلة الشيخ "زهران علوش" حفظه الله

http://ahmadjoma.blogspot.com/2014/07/blog-post_17.html

أحكام قتال الزنادقة المحاربة الشيعة و النصيرية - يجب قتالهم قتال إبادة

http://ahmadjoma.blogspot.com/2012/08/blog-post_5897.html

لا قضية بلا هوية .. هويتنا سنّية

http://ahmadjoma.blogspot.com/2014/08/blog-post_99.html
انتصار الأكثرية السنّية حرب العصابات و الإمدادات "نفط غاز كهرباء"

http://ahmadjoma.blogspot.com/2014/07/blog-post_12.html
مغامرات "نانا و حبوش " من وراء ظهر "علوش" 

http://ahmadjoma.blogspot.com/2013/11/blog-post_26.html

إعترافات الجاسوسة "نانا" بتعاونها مع "محمد حمشو" منهدس تسليم ريف دمشق 

http://ahmadjoma.blogspot.com/2013/10/blog-post_17.html

الجاسوسة بنانه سنجقدار "نانا أم مؤيد" مطلوبة للجيش الحر

http://ahmadjoma.blogspot.com/2013/09/blog-post_2155.html

الدعم "النانوي" عمان ميونخ ترانزيت أمستردام...أي شو فيها حرام!!! 

http://ahmadjoma.blogspot.com/2013/12/blog-post_3061.html

أخر بطولات الجاسوسة "نانا أم مؤيد" القائد العام للمجلس العسكري الثوري في دمشق 

http://ahmadjoma.blogspot.com/2013/11/blog-post_407.html

خطة "التعتيم العام" قطع الكهرباء في الشام قناة السوري الحر لطمية سنّية: قرود القرداحة بخطر يا حسين شنيعة علي بابا الدم يمطر مطر

إعترافات الجاسوسة "نانا" بتعاونها مع "محمد حمشو" منهدس تسليم ريف دمشق شهادة سليم حجازي أمين سر المجلس العسكري في دمشق و ريفها و قائد لواء الشام الذي أدلى بشهادته بعد أن نجح باختراق "محمد حمشو":

هاااااااااااام

المجلس العسكري في دمشق وريفها المكتب السياسي - مكتب التنسيق والإرتباط

بيان صادر عن مكتب التنسيق والارتباط في المجلس العسكري لدمشق وريفها :

نرجوا من كافة الألوية والكتائب العاملة على الارض في الجيش السوري الحر وكتائب المجاهدين الأحرار الانتباه للبيان الصادر بحق المتعاملين مع شبكة حمشو (ام مؤيد نانا - سليم ادريس - زياد فهد -سليم حجازي - وابوضياء - وابوالنور المعضماني - وابوالوفا -وزهران علوش - وغيرهم ) .... هم جميعهم من المجلس العسكري الثوري بقيادة العميد زياد فهد والكل يعلم الخلاف الجوهري بين المجلس العسكري لدمشق وريفها بقيادة العقيد خالد الحبوس وهيئة اركان سليم ادريس ومجلس ثورة زيادة فهد ولهذه الأسباب تم اقصاء المجلس العسكري بقيادة العقيد خالد الحبوس والتضييق على الألوية والكتائب المنضوية في هذا المجلس .والعمل على تشويهها امام الجميع .- اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه : المجلس العسكري في دمشق وريفها: المكتب السياسي - مكتب التنسيق والإرتباط العقيد المستجير بالله

غداء عمل بين العميل بنك الثورة السورية "محمد حمشو " و العملاء أبو حمزة القابوني قائد اللواء اﻷول بدمشق و ياسر العاصمي!!!

تعديل المقال