يا سنّة العالم اتحدوا..
(الأقليات الطائفية الحاقدة "خنجر ماسوني" في جسد الأكثرية السنّية)
لقد عاش "اﻷرمن" كغيرهم من اﻷقليات الدينية والعرقية، في بحبوحة السعادة والرفاهية طوال سنوات "الحكم اﻹسلامي" عامةً و"العهد العثماني" خاصةً، إذ كان عليهم ما على الرعايا المسلمين ولهم ما لهم من اﻷمن والطمأنينة وضمان الحريات، سواء ما يتعلق بالعمل والرأي وحتى الممارسة السياسية، فكان من "اﻷرمن" السفراء والقناصل والوزراء حتى وصل بعضهم لأعلى منصب في الدولة بعد السلطان "الصدارة العظمى"!!
ولكنهم - أي اﻷرمن -، وبمغامرة من زعمائهم ومتاجرة من كبرائهم، خانوا العهد وطعنوا في خاصرة السلطنة فبتحريض من "الروس" و وعد من "اﻹنكليز" و"الفرنسيين" حولوا الكنائس إلى معسكرات تدريب ومخازن أسلحة، بانتظار الفرصة للانقضاض على الدولة مستفيدين من القانون العثماني الحامي للكنيسة الكافل لخصوصيتها، وأثناء دخول "السلطنة العثمانية" الحرب العالمية الأولى، وانشغال الجيش في أتونها قامت "القوات اﻷرمنة" بارتكاب جريمة الخيانة العظمى، فقاتلوا "السلطنة" بنحو 150000 مقاتل إلى جانب "الجيش الروسي" على الحدود من جهة مناطقهم وكشفوا ظهرها وخاصةً من ناحية "القوقاز" وأعلنوا تمردهم وعصيانهم داخل الدولة كما في مقاطعة "وان" وغيرها واقترفت عصاباتهم وعلى رأسها "الخنجاق" و"الطاشناق"- أبشع المجازر في حق الرعايا المسلمين من عرب وأكراد وأتراك ونشروا الرعب وعاثوا الفساد حتى تجاوز عدد الضحايا من المسلمين إلى 500000 شهيداً فكانت النتيجة أن صدر القرار "العثماني" بقتالهم وتهجيرهم بعيداً عن المناطق الحدودية والحساسة أمنياً وعسكرياً دفاعاً عن اﻷرض والشعب والدين ضد التآمر الداخلي والخارجي. والجدير بالذكر هنا أن ما يدعيه "اﻷرمن" اليوم وكل من يركب موجتهم لغرض التتويج السياسي، ما يدعونه من دعوى "اﻹبادة" وتدعيمها باﻷرقام الخيالية إنما هو من افتراء "الاتحاد والترقي" الماسونيين الذين هدموا الخلافة وحكموا تركيا بعدها ومن دسائس "اﻹنكليز" كيداً باﻷمة اﻹسلامية ومن تحريف كل حاقد على اﻹسلام و"دولته" وليس عليه دليل، بل الوثائق والشهادات الفردية والدولية تثبت العكس والحق أنهم هم الذين بادروا باﻹبادة الممنهجة لجيرانهم المسلمين اﻷبرياء من اﻷطفال والشيوخ والنساء في الوقت الذي كان رجالهم وشبابهم يحاربون في عدة جبهات.
فإذا أردنا قلب كذباتهم..
من يلزمه الاعتذار والتعويض إنما هم "اﻷرمن" على ما قاموا به من مجازر بحق المسلمين!
ولكن {ولا تزر وازرة وزر أخرى}
شبكة العربية الديرية الاخبارية
أنا سنّي .. مشروعي سنّي .. مرجعيتي سنّية ..
لا قضية بلا هوية لا سياسة بلا مرجعية.
هويتنا سنّية و مرجعيتنا مشيخة الإسلام في بلاد الشام.
شام شريف "صوت الأكثرية السنّية"
دمشق 24/04/2015
Christians Terrorists Христиане Террористы النصارى الإرهابيون
Turkish Army is Welcomed in Syria مرحبا بالجيش التركي في سوريا
جرائم غاية الشيطان "خامنئي" تكرار جرائم الحيوان المتوحش "إسماعيل صفوي"
أصابع غاية الشيطان "خامنئي" القابع في "سرداب" عهران
أحكام قتال الزنادقة المحاربة الشيعة و
النصيرية - يجب قتالهم قتال إبادة
التشيع بحث موجز: معناه - نشأته – أهدافه
ما لا تعرفه عن العلاقة الغرامية
"زواج المتعة" بين إيران و إسرائيل
لا قضية بلا هوية هويتنا سنّية لا سياسة
بلا مرجعية الإسلام بيت له أربعة أبواب سنّية
انتصار الأكثرية السنّية حرب العصابات و
الإمدادات نفط غاز كهرباء
Операция "КЗ" победа над рашизмом ..Путлер хуйло мут
آية الله باراك حسين أوباما Ayatollah Barak Hussein
Obama
إسرائيل انتهت في فلسطين "إسرائيل
الجديدة" القرم 1.618
Israel ended in Palestine "new
Israel" Crimea новый Израиль Крым
افيخاي ادرعي إسرائيل: نتحدى البغدادي الجولاني علوش قطع الغاز
النفط الكهرباء
السلفيون هم الخوارج اقرأ لتعرف لماذا
أين الله ؟ معبود السلفية:
خارطة الوجود في خيال السلفيين
خرافة هي مزاعم
"الجماعات الإسلامية!!" أنها تعمل لـتطبيق "الشريعة الإلهية"
الطريقة الوحيدة للحكم
بكتاب الله و سنّة رسوله صلى الله عليه و سلم
الجماعات
السلفية و الإخونجية و كوارث الشام الشريف"
هل تعرف الدولة الإسلامية "داعش!
Do want to know what is ISIS ИГИЛ?
http://ahmadjoma.blogspot.com/2015/03/do-what-to-know-what-is-isis.html
الجــهاد في الإسلام معناه بين الواقع و الأوهام War in Islam