كش ملك تتويج "عبد الملك" فرمة الجزيرة تنصيب ويندوس "أم القرى"



لا سياسة بلا مرجعية و لا قضية بلا هوية و التحالف الدولي الحرب على "الإرهاب" هدفه النهائي إسقاط الحكم "السنّي" في جزيرة العرب و تسليم الحكم إلى "الشيعة" في كافة دول "مجلس التعاون الخليجي" بموجب خطة إيران "أم القرى".
 المطلع على الشؤون الإستراتيجية و السياسة "الشيعية" يلاحظ البديهيات التالية:
 1.  صناع القرار الأمريكي و الروسي يعتبرون الشيعة "مسلمين" بعنوان "معروف" و تفضيل التعاون معهم و تسليمهم السلطة "الحكم" كون الشيعة العرب لهم "مرجعية" في "النجف" و الشيعة الفرس عنوانهم معروف و المرجعية في "قم" (مطابقة تصريحات بريمر مؤلف كتاب "عام واحد في بغداد"، مع تصريحات لافروف: "لن نسمح للأكثرية السنّية استلام الحكم في سوريا و العراق"، بناء مفاعلات نووية روسية في إيران الشيعية).
2.  الباطنية "التقية" في السياسة الشيعية لدى صناع القرار "الشيعي" تعتمد على أن تصرح بما لا تفكر به و تفعل ما لا تصرح به بدليل تكرار الأسطوانة المشروخة عن "العداوة" مع أمريكا و إسرائيل بينما على الأرض التنسيق و التعاون "التعامل" قائم على قدم و ساق و الجميع يعلم كيف ساعدت إيران الأمريكان في احتلال أفغانستان و طرد "طالبان" و كيف سخرت إيران أجوائها للطائرات الأمريكية و قدمت "اطلاعات " كافة المعلومات إلى الاستخبارات الأمريكية CIA عن تحركات "طالبان" وبعدها سهلت إيران على الأمريكان غزو العراق و كسر "المصد" الأول في وجه "المشروع الشيعي" و سقوط بغداد الرشيد يعني فتح "البوابة" العربية على مصراعيها لاجتياح الشيعة جزيرة العرب و احتلال إيران لكافة دول مجلس التعاون الخليجي و سقوط صنعاء بيد الشيعة الحوثييين أول "علامة"، الجميع يعلم كيف كان "الشيعة" في العراق "نبع" معلومات غرفت منها CIA كافة تفاصيل تحركات الجيش العراقي ناهيك عن عمليات الرصد و المتابعة التي نفذتها "الخلايا النائمة" و شبكات التجسس الشيعية و تحديد "بنك الأهداف" مع وضع "الشرائح" و أخيرا القنبلة الإعلامية التي فجرها نائب وزير خارجية إيران حيث صرح علنا "سقوط نظام بشار أسد يهدد أمن إسرائيل".
3. الفرس في إيران يستخدمون "التشيع" حصان "طروادة" لاختراق العرب وخلخلة الأمن في بلدانهم نتيجة التغيير الديمغرافي بعدها نشر الفوضى و الانقضاض عليهم و الثأر منهم ردا على تحطيم حضارتهم و إطفاء نار "كسرى" و كسرهم و فتح بلادهم، إيران لا تعمل بشكل "ارتجالي" أني بل كل شيء تقوم بدراسته وتحضيره سلفا يعني"الطبخ السياسي" و تملك ثروات هائلة تقليدية و متجددة "نفط غاز طاقة شمسية" و جيش قوي وصناعة عسكرية "السلاح" وعلماء و مراكز بحثية في كافة المجالات (مقدمات في الإستراتيجية الوطنية الدكتور محمد جواد لاريجاني المستشار الاستراتيجي لدى"خامنئي" وصاحب نظرية "أم القرى" جعل إيران أم القرى بدل مكة أم القرى).
4.  تفريس و تعريب "المرجعية" الشيعية، الخلاف و التنافس بين المرجعية عند الشيعة العرب في "النجف" و المرجعية عن الشيعة الفرس في "قم" و دأب إيران و سعيها لنقل المرجعية من النجف إلى "قم" للسيطرة الكاملة على "القرار" الشيعي لتمهيد ظهور "المهدي" المسردب و بداية ملحمة "أرمجيدون" على الطريقة الأمريكية، سعي المرجعية الشيعية العربية "تعريب" المرجعية و هذا يعكس الصراع بين الشيعة العرب و الشيعة الفرس و هذه "النزعة" هي التي غذت المقبور إسماعيل الصفوي مؤسس "الدولة الصفوية" عندما قاد الانقلاب المعروف عام 1501 و فرض "التشيع" على الأكثرية السنّية في إيران باستخدام التقتيل الإرهاب الحرق ارتكاب المجازر و ذبح كل من يرفض دخول دين "الشيعة" (كتاب شاه ناما "ملك الكتب"، كتاب نيكي كدي عن الفترة "الصفوية" اكبر باحثة واختصاصية أمريكية في الشؤون الصفوية، من قصائد الفردوسي عن حقد الفرس على العرب: "العربي يأكل الجراد و الضباب في الصحراء بينما الكلب في أصفهان يشرب الماء البارد من النهر البارد").
 5.  كافة الشيعة "الفرس و العرب" وعلى اختلاف "مرجعياتهم" ولاؤهم لجمهورية "إيران" و يجدون فيها "فرصة" تاريخية لتعويض "الإقصاء" و النقص وكل ما خسروه عبر القرون الماضية تحت الحكم السنّي الأموي العباسي العثماني، الوعي "الباطني" لدى كل شيعي في العالم محكوم "بمصونية" الوجود لذلك يعتبر"السنّي" العدو الأول الذي يهدد وجوده و يسعى إلى "اجتثاث" عقيدته وبنفس الوقت التفوق السياسي الإيراني مقابل "الخيبة العربية" هذا أفرز عند كل شيعي مقومات "الولاء السياسي" لجمهورية إيران الشيعية الصفوية و هذا "الولاء" تاريخي و ليس اختياري بل ولاء حتمي إجباري حيث لا يوجد لدى الشيعة "الولاء البديل" كونهم أقليات و شيع متناثرة حول العالم و يرون في جمهورية إيران مشروع "الخلاص" و شرط ظهور "المهدي" المخلص المنتظر.
الخلاصة:
"الرعاع" يتبع القوي مثل القطيع و يعشق القوة "المنتصر" و يلهث وراء "مصلحة" تغطي على بصره و بصيرته "الحقيقة" كون العالم يحكمه حق "القوة" و ليس "قوة" الحق ولا يتعامل مع "مجهول"، هذا يعني لا يمكن تحقيق انتصار السنّة على الشيعة بدون "المرجعية السنّية".
مع تحيات إخوتكم في الفريق السنّي:
الثورة انتهت، الحرب مستمرة "المحرقة السنّية" مستعرة، الوقت من دم..
 من لا يعترف بسنّية سورية يفقد جنسيتها، من ينكر "المحرقة السنّية" شريك بها.
 قائدنا إلى الأبد سيدنا محمد.. حرق البلد و لا حكم عصابة الأسد..
 تلفزيون البيت الشامي "صوت الأكثرية السنّية"
دمشق 13/10/2014

هل إيران بحاجة الى الطاقة النووية ؟؟؟

http://ahmadjoma.blogspot.com/2012/02/blog-post_1415.html

 ما لا تعرفه عن العلاقة الغرامية "زواج المتعة" بين إيــران وإســــرائيل:

أختي السنّية أخي السنّي ما هو مشروعك..!!؟؟ المشروع الشيعي، المشروع السلفي، المشروع السنّي
"المبايعة" معناها الشرعي أحكامها على المذاهب الأربعة
الحصن السنّي الحصين من الطاعون اللعين "الشيعة و الإخوانجية و السلفيين"
الجماعات المتأسلمة و كوارث الزّمن الآتي على الشّام الشّريف
السلفيون هم "الخوارج" اقرأ لتعرف لماذا
الجماعات السلفية و الإخونجية و كوارث الشام الشريف"

http://ahmadjoma.blogspot.com/2014/09/blog-post_72.html
الدولة السنّية: الفريق السنّي الإستراتيجية السنّية المشروع السنّي المرجعية السنّية

http://ahmadjoma.blogspot.com/2014/09/blog-post_42.html
المرجعية السنّية هي عصى موسى التي تلقف كل الضلالات الشيعية و السلفية الخبيثة. 
http://ahmadjoma.blogspot.com/2014/09/blog-post_9.html
أحكام قتال "الزنادقة" المحاربة الشيعة و النصيريين - يجب قتالهم قتال إبادة
http://ahmadjoma.blogspot.com/2012/08/blog-post_5897.html
"المرجعية" عند الشيعة و الاخوان و السلفية
الحرية أولا و الحفاظ على هويتنا الإسلام السنّي لو على شبر أرض لا سلطان لأحد عليه إلا نحن.
 لا قضية بلا هوية هويتنا سنّية، السنّي الكردي العربي التركي العجمي الأجنبي أخ لنا، النصيري الشيعي عدو لنا.
http://ahmadjoma.blogspot.com/2014/08/blog-post_99.html
 السنّة ليست طائفة..السنّة هي الأمة و البقية كلها طوائف
أين الله ؟ معبود السلفية: خارطة الوجود في خيال السلفيين
http://ahmadjoma.blogspot.com/2014/05/blog-post_3276.html
  الإسلام بيت له أربعة أبواب سنّية: حنفي شافعي مالكي حنبلي، و سرداب شيعي، من ليس سنّي ليس بمسلم أصلا!!!
خرافة هي مزاعم "الجماعات الإسلامية!!" أنها تعمل لـتطبيق "الشريعة الإلهية"
http://ahmadjoma.blogspot.com/2014/01/blog-post_5.html
الطريقة الوحيدة للحكم بكتاب الله و سنّة رسوله صلى الله عليه و سلم
 الفريق السنّي طهر الجسم السنّي من الوباء الشيعي و عزل الفيروس الوهابي "السلفي"
http://ahmadjoma.blogspot.com/2014/09/blog-post.html
خطة "التعتيم العام" قطع الكهرباء في الشام قناة السوري الحر الدكتور احمد جمعة
   https://www.youtube.com/watch?v=egxFkBYoNSU&feature=youtu.be
لطمية سنّية: قرود القرداحة بخطر يا حسين شنيعة علي بابا الدم يمطر مطر 


الدكتور أحمد جمعة
الكاتب : الدكتور أحمد جمعة
برنامج مجلس الطائفة السُنّية في سورية أولوية في الوظائف الحكومية وراتب بطالة لكل أسرة وقطعة أرض ولوح طاقة شمسية وفوقها حبة مسك. ليش؟ هيك أنا طائفي! في سوريا المتجددة ستكون الأولوية تنفيذ مشروع تنمية مستدامة: 1. حل الجيش والأمن وتوزيع السلاح على الطائفة باشراف وتدريب ضباط البلديات، في الإسلام كل الشعب جيش يوفر 75% ميزانية 2 . تعليم جامعي إلزامي، ضمان صحي، سكن للشباب، ماء كهرباء انترنت مجاني 3 . ميزانية مستقلة لكل البلديات، وسائل إعلام، مشيخة الإسلام في الشام 4. ضرائب 0 جمارك 0 بنوك 0 ادفع الزكاة في البلدية تعيش بكرامة وحرية 5. أجر ساعة العمل كحد أدنى 10$ في كافة القطاعات، أمومة النساء سنتين 6. قطع دابر الفساد وأموال "هوامير البلد" لتمويل فرص عمل في البلديات! 7. سلام مع كل دول الجوار سورية منطقة حرة ضمان استقرار يجلب الاستثمار 8. تحفيز استخدام طاقة شمسية شراء فائض كهرباء تعريفة خضراء 0.1$/kWh 9. برمجة وأتمتة قطاع الزراعة ودعم المزارعين = الأمن الغذائي الذاتي 10. مكافحة إرهاب الأقليات الطائفية وتجريم من ينكر المحرقة السنية. خادم الطائفة السُنّية في سورية الدكتور أحمد جمعة
تعليقات