ثوابت السياسة السُنّية و المعيار مصلحة القضية السُنّية

 الفريق السنّي يعمل على تحويل الخروقات في الساحة السنّية إلى انشقاقات عن الجسم السنّي، حتى يكون الفضاء السنّي سادة حاف، يعني سنّي مئة بالمئة، سنّي بدون أي لوثة حزبية أو أيديولوجية، جسم سنّي صافي مئة بالمئة منفتح على كل تنوعات الحضارة البشرية و يتفاعل معها إيجابياً و يعترف للآخر بحق الاختلاف و بحقه بالحياة و بتحقيق ذاته ضمن ثقافته الخاصة و ضمن المبادئ التي توافقت عليها الإنسانية.
 هذه هي ثوابتنا و ما دون ذلك من مناورات و تحالفات و تحركات يقوم بها قياديون ميدانيون أو سياسيون سنّة يتم قياسها و تقييمها على ضوء المصلحة السنّية و فقط على ضوء مصلحة القضية السنّية:
 1. لا تسوية و لا مساومة مع العصابة النصيرية الإرهابية و لا تراجع عن شطب النصيريين و بشكل كلي و تام من المعادلة السياسية في سوريا.
2. التأكيد على الهوية و العصبية السنّية كأساس و كمدخل لأي تصور سياسي لمستقبل سوريا.
3. استقلالية القرار السنّي و تطهير الفضاء السنّي و الساحة السنّية بشكل تام من الاختراقات الشيعية السلفية و الإخوانجية.
4. التأكيد على أننا نخوض حرب تحرير شعبية سنّية ضد الاحتلال الشيعي الذي انضم إليه احتلال سلفي و رفض أي مشروع آخر مهما كانت مسمياته إسلامنجبة أو علمانجية. أنا سنّي مشروعي سنّي مرجعيَتي سنّية اعمل ضمن إستراتيجية الفريق السنّي.
مع تحيات إخوتكم في الفريق السنّي:
 الثورة انتهت، الحرب مستمرة "المحرقة السنّية" مستعرة، الوقت من دم..
 من لا يعترف بسنّية سورية يفقد جنسيتها، من ينكر "المحرقة السنّية" شريك بها.
قائدنا إلى الأبد سيدنا محمد.. حرق البلد و لا حكم عصابة الأسد..
 تلفزيون البيت الشامي "صوت الأكثرية السنّية"
دمشق 
13/09/2014

"المرجعية" عند الشيعة و الاخوان و السلفية

المرجعية السنّية هي عصى موسى التي تلقف كل الضلالات الشيعية و السلفية الخبيثة

أحكام قتال "الزنادقة" المحاربة الشيعة و النصيريين - يجب قتالهم قتال إبادة

http://ahmadjoma.blogspot.com/2012/08/blog-post_5897.html

أصابع غاية الشيطان "خامنئي" القابع في "سرداب" عهران

http://ahmadjoma.blogspot.com/2014/07/blog-post_21.html
الحرية أولا و الحفاظ على هويتنا الإسلام السنّي لو على شبر أرض لا سلطان لأحد عليه إلا نحن.
أهمية و دور "المرجعية السنّية" في الشام الشريف في إجهاض "المشروع الشيعي"

الدولة السنّية: الفريق السنّي الإستراتيجية السنّية المشروع السنّي المرجعية السنّية

تمارين ذهنية لكل سنّي و سنّية بدون مكابرة جدال الأيام دول و الحرب سجال

انتصار ذي قار تحت سقف "الخيمة العربية" انتصار الملحمة الشامية تحت سقف خيمة "العصبية السنّية"
قرار الأكثرية السنّية: اجتثاث الشيعة "النازية" إبادة النصيرية و بصراحة تدمير "القرداحة". انتصار حرب الإمدادات!
 لا قضية بلا هوية هويتنا سنّية، السنّي الكردي العربي التركي العجمي الأجنبي أخ لنا، النصيري الشيعي عدو لنا.
 السنّة ليست طائفة..السنّة هي الأمة و البقية كلها طوائف
أين الله ؟ معبود السلفية: خارطة الوجود في خيال السلفيين
  الإسلام بيت له أربعة أبواب سنّية: حنفي شافعي مالكي حنبلي، و سرداب شيعي، من ليس سنّي ليس بمسلم أصلا!!!
خرافة هي مزاعم "الجماعات الإسلامية!!" أنها تعمل لـتطبيق "الشريعة الإلهية"
الطريقة الوحيدة للحكم بكتاب الله و سنّة رسوله صلى الله عليه و سلم
أنت سنّي ارفع رأسك، المشروع "الشيعي" انتهى و المشروع "الوطني" سقط، شارك في المشروع السنّي
 الفريق السنّي طهر الجسم السنّي من الوباء الشيعي و عزل الفيروس الوهابي "السلفي"
 سورية دولة سنّية بدستورها و علم " لا اله الا الله محمد رسول الله"
تعريف الطائفية و علاقتها بالديمقراطية:






الدكتور أحمد جمعة
الكاتب : الدكتور أحمد جمعة
برنامج مجلس الطائفة السُنّية في سورية أولوية في الوظائف الحكومية وراتب بطالة لكل أسرة وقطعة أرض ولوح طاقة شمسية وفوقها حبة مسك. ليش؟ هيك أنا طائفي! في سوريا المتجددة ستكون الأولوية تنفيذ مشروع تنمية مستدامة: 1. حل الجيش والأمن وتوزيع السلاح على الطائفة باشراف وتدريب ضباط البلديات، في الإسلام كل الشعب جيش يوفر 75% ميزانية 2 . تعليم جامعي إلزامي، ضمان صحي، سكن للشباب، ماء كهرباء انترنت مجاني 3 . ميزانية مستقلة لكل البلديات، وسائل إعلام، مشيخة الإسلام في الشام 4. ضرائب 0 جمارك 0 بنوك 0 ادفع الزكاة في البلدية تعيش بكرامة وحرية 5. أجر ساعة العمل كحد أدنى 10$ في كافة القطاعات، أمومة النساء سنتين 6. قطع دابر الفساد وأموال "هوامير البلد" لتمويل فرص عمل في البلديات! 7. سلام مع كل دول الجوار سورية منطقة حرة ضمان استقرار يجلب الاستثمار 8. تحفيز استخدام طاقة شمسية شراء فائض كهرباء تعريفة خضراء 0.1$/kWh 9. برمجة وأتمتة قطاع الزراعة ودعم المزارعين = الأمن الغذائي الذاتي 10. مكافحة إرهاب الأقليات الطائفية وتجريم من ينكر المحرقة السنية. خادم الطائفة السُنّية في سورية الدكتور أحمد جمعة
تعليقات