وصف الله تعالى الخلق فقال: (بل أكثرهم لا يعقلون) والذي لا يعقل هو المجنون!
وإليكم بعض حالات الجنون التي عاثت في ديارنا فسادا:
المجنون الوطني
همه وحدة الأطيان وإن أدت إلى زوال الدين وبعثرة الإنسان وفقدان الأمن والرزق وذهاب العزة وفقد الكرامة
بالله عليكم ما هو الجنون؟
المجنون السياسي
مهموم بالاحتلال والاستيطان الإسرائيلي بينما يفتح حضنه للاحتلال والاستيطان الشيعي!
فمن المجنون!
ويوم سقطت بغداد لم يشعر الشيعة بالسقوط بل كانوا يزغردون وكانوا محقين في ذلك أتدري لماذا؟
لأن الساقط لا يسقط .. شيء طبيعي إذن أن لا يشعروا بالسقوط!
المجنون الديني
خلال 14قرنا أصاب الأمة كوارث آخرها العراق حتى ميانمار لا يوفي حزنها دموع المجرات والمجانين – حتى من السنة - يبكون على الحسين!
كان يوما مشهودا لا أنسى فيه لحظة تبخرت حنجرتي و انا أصرخ "لا لا لا" والمجانين يهتفون "إخوان سنة وشيعة وهذا الوطن منبيعه" ثم غادرت المظاهرة حزينا!
المجانين - معظم الناس مجانين في سمت عقلاء يقدمون جنونهم في قالب عاقل فيقبل؛ لأن أكثر الناس سطحيون لايدققون، فالطرفان - الجان والمجنون - لا يعقلون
مؤسس التيار السُنّي في العراق الدكتور طه حامد الدليمي
المشروع السُنّي في الشام الشريف (هوية عصبية مرجعية حرب الإمدادات)
مشروع الانتصار والازدهار حرية عدالة سلام في قلب العالم الشام!
حرب الإمدادات حظر جوي بري على العصابة النصيرية الإرهابية وإليكم آلية تنفيذية:
تفجير شرايين الأعداء "شيعة نصيرية روس" خطوط نقل النفط الغاز مصافي ومستودعات وصهاريج الوقود كيروسين الطيران شبكات و محطات الكهرباء "التعتيم العام" حتى تغرق كل سورية في الظلام
الفريق السُنّي برنامج
دورة تدريب القيادة السُنّية العليا / محاور المحاضرات
المشروع السُنّي في الشام الشريف
تدريب القيادة السُنّية العليا / حرب الإمدادات