#القصة_هوية "أهل السُنّة والجماعة"

هل تعلمون أن هذا المسمى أي أهل السُنّة والجماعة ليس له مرادف يشبهه منذ أن أصبحت الأمة تسمى بهذا الإسم؟! وسأدلل على صحة كلامي بما يلي:

لم أقرأ ولم أسمع أن هناك مصطلحا إن جاز التعبير يتفق عقلا ونقلا لهوية الأمة كما هو الحال لتسمية الأمة بأهل السنة والجماعة؟ جميع الفرق التي انشقت عن الأمة من عصر الشيعة والخوارج إلى يومنا هذا، ذهبت أدراج الرياح، ولم تكن لهم هوية شاملة جامعة كافية وشافية كمثل هوية الامة التي غردوا خارج سربها، وحتى على المستوى العالمي فالكثير من المصطلحات والمسميات تجد لها قاسما مشتركا إما في المنهج أو التشابه اللغوي، لكن الجميع يشتركون في معاداة الأمة أي أهل السنة والجماعة؟

لاحظوا معي هذه المسميات او المصطلحات كيف تتحد في المبنى :

صهاينة وصليبيين وصفويين!

نصارى ونصيريين!

الروم والروافض!

الروس والمجوس!

الشيعة والشيوعيين!

التنويريين والتبشيريين!

الغلاة والتكفيريين!

العلمانيين والليبراليين!

والحزبيين والقوميين!

والبعثيين والعبثيين!

إلا أهل السُنّة والجماعة ليس لهم رديف ولا وصيف ولا نظير ولا شبيه وأقصد هنا الأمة بما تعنيه الكلمة من معنى ومن حيث تأصيل الهوية التي تستند إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وإجماع الصحابة الكرام رضي الله عنهم أجمعين.

العصبية السُنّية طريقنا نحو الحرية ودرب الانتصار حرب الإمدادات:

الأكثرية السُنّية في الشام الشريف 20 مليون، وجود 5% "كلاب السنّة" مليون فاسد حسابيا هذه قيمة الخطأ النسبي، وجود 5% "شرفاء" من باقي الأقليات الطائفية الحاقدة مائة ألف يمكن إهمالها بعد الفاصلة في رقم الأكثرية الصحيح 19 مليون سُنّي.

كل نصيري شيعي درزي سمعولي "باطني" متهم بعداوته للأكثرية السُنّية حتى يثبت العكس وكل سُنّي سُنّية جيد حتى يثبت العكس، "الدم السُنّي خط أحمر"، ومن ليس سُنّي ليس بمسلم أصلاً، يعني كافر عدو باطني أو ظاهر، نجاة ألف مجرم سُنّي من العقاب أفضل من نجاة مجرم واحد "باطني"، أسوء سُنّي أزعر مجرم قاطع طريق لص حرامي مشاغب عاصي طالع من الخمارة أفضل من شيخ مرجعية عالم مثقف مؤدب راقي إنساني برفسور "باطني" خارج الآن من أبواب الكعبة.

#الفريق_السُنّي

لا قضية بلا هوية هويتنا سنّية لا سياسة بلا مرجعية الإسلام بيت له فقط أربعة أبواب سنّية

حنفي شافعي مالكي حنبلي

http://ahmadjoma.blogspot.com/2014/08/blog-post_99.html

المشروع السُنّي في الشام الشريف

http://ahmadjoma.blogspot.com/2017/01/blog-post.html

المشروع السُنَي: دولة الباطل ساعة و دولة الحق إلى قيام الساعة!

http://ahmadjoma.blogspot.com/2016/12/blog-post_27.html

حلب هزيمة أُحد - غزوة حمراء الأسد - حرب الإمدادات انتصار الشام فقه قائدنا محمد!

http://ahmadjoma.blogspot.com/2016/12/blog-post_18.html

تهافت بدعة الوهابية مقابل أدلة قرآنية وسُنّية جواز الاحتفال بالمولد النبوي الشريف

http://ahmadjoma.blogspot.com/2016/12/blog-post_13.html