أمويون كسر القفل الفارسي القابع على عقلك🤯مالك الأشتر قاتل مجرم ارهابي وزير علي غفر الله له

الوعي – ثلاث متحكمات به "الخوف، القيم، العقيدة" مهارات المدرب "كوتش" في الشام الشريف معمل صناعة الأفكار "الابتكار" أثناء تأهيل الكبار والصغار وتدريب الحرائر و الأحرار تقييم المواد الأولية "مقومات الانتصار" في ظل الإمكانيات المحدودة "انعدام الاختيار" تشكيل خطوط إنتاجية رئيسية "خلايا سُنّية" هدفها النهائي بزمن قياسي تحقيق الانتصار! 

‏الامتدادية "اكستنشيونال"‬ توحيد المفاهيم وتحديد المصطلحات الوسادة "الثيولوجية":
المشروع الشيعي انتهى، القومي فشل، الوطني سقط، فقط المشروع السُنّي قائم و قادم و مستقبل الأقليات الطائفية أسود قاتم، العدالة لا تعني المساواة وزن الأصوات يستوي فيها الأذكياء و الأغبياء الحكماء و الحقراء الأموات و الأحياء في خدعة "الانتخابات" و الحرية المطلقة انهيار القيم و الأخلاق انتشار المخدرات و زواج المثليين أكبر مثال، تهافت الديمقراطية رأس المال السلفية و الاخونجية فتح باب الاجتهاد و تكفير العباد المدنية والتعددية والمواطنة و غيرها من الخزعبلات "العلمانية" تعرت أمام معادلة "شريكي في الوطن شريكي في التضحيات" و انتهت في ميزان الحرب بدليل موقف الطوائف و الأقليات و فقط الأكثرية السُنّية تخوض الحرب الدينية "المحرقة السُنّية". لا يمكن أن يفهم المصنوع أكثر من الصانع ولا يستوي دستور قانون المخلوق الوضعي "حقوق الإنسان" مع دين الخالق القرآن و سُنّة نبيه محمد العدنان، وتاريخ البشرية يؤكد أن الوسادة الدينية "اللاهوتية" محرك التفكير عند الإنسان. كانت و مازالت مهنة التفكير من أصعب المهن في كل مكان و زمان قد تقرأ كتاب ألف صفحة تحصل على فكرة جديدة مختصرها كلمة أو سطر واحد مثال مؤلفات ( نيوتن "الجاذبية" أنشتين "النسبية" ماركس "القيمة الإضافية" لينين "بروليتاريا" واط "الاستطاعة" فولت "التوتر" أمبير "شدة التيار" و غيرها الكثير من الأفكار، العاقل يهتم بالنوعية و الجاهل يلهث وراء الكمية الكبار تقرأ المكتوب و الصغار تنظر إلى الكاتب مثلا ترى عند بعض "المشاهير" ملايين المتابعين و المريدين و ألاف ريتويتات و مشاركات و لايكات لكن جميعهم عاجزين عن تنظيم و قيادة المظاهرات و اكبر مثال على ذلك جاسوس النصيرية كوهين الدروز مهرج شيعة آل موزة "فيصل القاسم" خلال أربع سنوات من الهرج و المرج "العلاك المصدي" عجز عن إخراج مظاهرة واحدة يتيمة في عقره الدرزي "الأسود" السويداء و غيرهم من المهرجين و الفنانين و خاصة علماء السلفية "مشايخ" السلاطين و الرقصات و أبواق الأقليات، بينما تجد عالم دين سُنّي لا يوجد في صفحته عشرات الإعجابات لا يتابعه أحد يقود حرب ضد العدو "شعواء" في الخفاء و هنا "مربط الفرس" الفرق بين الكلمات و المعلومات و بين "المفاهيم و المصطلحات"، يعني نفس قيمة درجة الحرارة و نفس المسافة و السرعة و غيرها من القيم الفيزيائية تختلف قيمتها العددية أثناء القياس باختلاف "المقياس"، مثلا مفهوم "المستوي" لوح زجاج مسطح بالنسبة لك بينما سطحه تحت المجهر عبارة عن جبال شاهقة بالنسبة لبكتريا و بتكبير أكثر يظهر متشابك و أكثر ليس ثابت بل متحرك و ما لا تبصره العين و تسمعه أذن الإنسان تراه الطيور و تسمعه أذن الحيوان و الفرق بين الخير و الشر يختلف فيه اثنان تصور أنك أنقذت طفل من الغرق و أصبح مجرم سفاح في المستقبل "الأمور بخواتمها" و أبطال قوميون في الحروب يتم تمجيدهم و تكريمهم و هم قتلة مجرمون بالنسبة إلى الآخرين، شهيد عندك إرهابي عند غيرك والقاتل عندنا بطل عندهم بالتالي حتى عملية القتل "الجريمة" رغم أنها واحدة لها وجهان و الحساب و العقاب عند الواحد الديان من هنا حتمية المعيار الجنة و النار. 

التحدي: 

تحرير بلا حظر جوي "تدمير وتهجير" حقيقة علمية يدركها الصغير والكبير وأصبحت بديهية خلال خمس سنوات الحرب الدينية كلفتها مليون سُنّي شهيد جريح معوق معتقل أسير وملايين نازحين لاجئين مشردين ومغتربين، كافة المعارك في المناطق السُنّية "عبثية" وحتى لو حررنا كافة محافظات الداخل "حلب حماة حمص دمشق" لا جدوى بلا تطهير "القرداحة" وتحرير الساحل و درب الانتصار فقط واحد يعرفه كل عاقل #حرب_الإمدادات تفجير شرايين الأعداء "شيعة نصيرية روس" خطوط نقل النفط الغاز مصافي ومستودعات وصهاريج الوقود كيروسين الطيران شبكات و محطات الكهرباء "تعتيم عام" الساحل والشام. 

 الخلاصة: 

 المشروع السُنّي مقوماته (هوية عصبية مرجعية حرب الإمدادات) هدفه بناء الدولة السنّية في الشام الشريف. 

الفريق السُنّي: يبدأ تكوين الخلية السُنّية إعادة تأهيل و تدريب "العقل السُنّي" توحيد المفاهيم و تحديد المصطلحات "فرمتة الهارد وير" تنصيب برنامج سُنّي 100% "السوفت وير" المذاهب الأربعة مساطر القياس معيار التحكيم و القضاء بين الناس، حتى يتم تعريف كل سُنّي و سُنّية مقلد أحد المذاهب الأربعة "حنفي شافعي مالكي حنبلي" ومن ليس سُنّي ليس بمسلم أصلاً! على هذا الأساس يعني عدو "فيروس" ظاهري أو باطني "فسفس وطني" وجب التعامل معه باستخدام المقياس "سُنّي و سُنّية و بس والباقي دعس وفعس" دون أي التباس! 

#الفريق_السُنّي 

أنا سنّي مشروعي سنّي مرجعيتي سنّية لا قضية بلا هوية لا سياسة بلا مرجعية. 

هويتنا سنّية و مرجعيتنا مشيخة الإسلام في بلاد الشام.

 شام شريف "صوت الأكثرية السُنّية" 

 دمشق 10/08/2016

المراجع العلمية ذات الصلة:

 (Creative Thinking) تدريب القيادة السُنّية العليا / التفكير الإبداعي

http://ahmadjoma.blogspot.com/2016/08/creative-thinking.html

الأستاذ مروان بحري موجه الفريق السُنّي في الشام الشريف - برنامج دورة تدريب القيادة السُنّية العليا / محاور المحاضرات

http://ahmadjoma.blogspot.com/2016/07/blog-post.html

تدريب القيادة السنّية العليا / حرب الإمدادات

http://ahmadjoma.blogspot.com/2016/03/blog-post.html

 تدريب القيادة السنّية العليا / المرجعية السُّنّية

http://ahmadjoma.blogspot.com/2016/02/blog-post_29.html

 تدريب القيادة السنّية العليا / العصبية السُّنّية

http://ahmadjoma.blogspot.com/2016/02/blog-post_22.html

تدريب القيادة السنّية العليا / الهوية السُنّية

http://ahmadjoma.blogspot.com/2016/02/blog-post_8.html

 تدريب القيادة السنّية العليا / التفكير المنظومي والتفكير الصندوقي

http://ahmadjoma.blogspot.com/2016/02/blog-post.html

تدريب القيادة السنّية العليا / المشروع السنّي عولمة الحضارات

http://ahmadjoma.blogspot.com/2016/01/sunni-project-globalization.html

تدريب القيادة السنّية العليا /  تقييم وتصحيح المفاهيم

http://ahmadjoma.blogspot.com/2016/01/sunni-project_3.html

تدريب القيادة السنّية العليا /  قاموس مفاهيم المصطلحات السنّية

http://ahmadjoma.blogspot.com/2016/01/sunni-project.html

تدريب القيادة السنّية العليا / إدارة الوعي المنظومي

http://ahmadjoma.blogspot.com/2015/12/sunni-project.html

تدريب القيادة السنّية العليا / المشروع السنّي

http://ahmadjoma.blogspot.com/2015/12/sunni-project-civilizations-optimizer.html

تدريب القيادة السنّية العليا / هوية عصبية مرجعية حرب الإمدادات

http://ahmadjoma.blogspot.com/2015/12/sunniproject.html

تعديل المقال