الدولة الإسلامية: الأردن حرق الطيار معاذ الكساسبة ISIS Jordan burned pilot Moaz al-Kasasbeh ИГИЛ живьем сожгли иорданского пилота


العراق يعلن عن إسقاطة لطائرتين بريطانيتين يلقيان الأسلحة لداعش فيكشف سر الكساسبة

مفاجأة: العراق يعلن عن إسقاطة لطائرتين بريطانيتين يلقيان الأسلحة لداعش.. فيكشف سر الكساسبة
صورة لطائرة بريطانية تلقي الاسلحة لداعش
السبت 28 فبراير 2015

 كشف العراق عن أن قوات الدفاع الجوي العراقي أسقطت طائرتين عسكريتين تابعتين لسلاح الجو الملكي البريطاني، أثناء القائهما أسلحة لداعش في الفلوجة.
الخبر الذي أعلنه حاكم الزاملي رئيس لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان العراقي، وقال الزاملي في مقابلة تلفيزيونية في برنامج ساعة حوار الذي يذاع علي قناة “الأتجاه” ان الانبار تعتبر المنطقة الرخوة مقارنة بقواطع العمليات الاخرى لعدة اسباب، اولها ان المحافظة تعتبر ساحة مفتوحة وهناك عمق للدواعش باتجاه سورية وخصوصا منطقة الرقة التي تزودهم بالاسلحة والمؤن المختلفة.
واردف الزاملي ان السبب الثاني هو وجود الطائرات الاميركية وما يسمى بالمستشارين العسكريين الذين يؤمنون وجود داعش في الانبار، من خلال قيام الطائرات التي تزودهم بكافة انواع الاسلحة والمؤن بشكل يكاد يكون بشكل يومي، حسبما يصرح به الاهالي والقوات الامنية الموجودة هناك.
وكشف الزاملي عن امتلاك لجنته صور تظهر ركام طائرتين بريطانيتين انزلتا مساعدات من الاسلحة والمؤن مخصصة لعصابات داعش في منطقة الفلوجة، حيث تم اسقاطها من قبل القطعات العسكرية المتواجدة هناك
حديث الزاملي يؤكد رواية إسقاط طائرة الشهيد الكساسبة في سوريا التي تقول أن الشهيد معاذ الكساسبة أثناء أحد طلعاتة الجوية شاهد طائرات أمريكية وبريطانية تلقي بالأسلحة لمقاتلي داعش، فقام بإبلاغ قيادته فطلبت منه تصوير ما يراه والعودة لهم بالصور، وفي أثناء تصويره للواقعة أنطلق صاروخ وأسقط طائرتة ليقع فريسة في يد داعش، وتقول الرواية أن (اتصاله بقيادته كان مرصودا من قبل القوات الحربية الأمريكية)، ثم كان يجب أن يتم التخلص منه بطريقة تشغل العالم وتلهينا عن سبب إسقاط الطائرة، ولكن تصريح مسئول لجنة الأمن القومي والدفاع بالبرلمان العراقي قد أكد أن ما كان يتردد ليس يشائعات بل هو أقرب للحقيقة.
"واس": معاذ الكساسبة مازال على قيد الحياة فديو "داعش أكشن" صناعة MI6
 وكالة الاستخبارات السنّية "واس" وردها تسريبات من مصدر ملامس أمراء "الجناح الشيشاني" في الدولة الإسلامية مفادها أن الطيار الأردني معاذ الكساسبة حي يرزق و مازال على قيد الحياة مع باقي "الأسرى الأجانب" الذين تم استخدامهم في صناعة أفلام سابقة لتصوير مقاطع فديو "تمثيل" عمليات الذبح و قطع الرؤوس، و كشف المصدر أن غرفة "العمليات المشتركة" التي تقود ملاحة طيران التحالف "الغربي العربي الشيعي" على اطلاع كامل عن أماكن تواجدهم بواسطة نظام "JPS" لتحاشي توجيه ضربات جوية على اهداف في تلك الأماكن "الخضراء".
و كشف المصدر اللثام عن وجود خلافات عميقة بين "الجناح الشيشاني" في الدولة الإسلامية و بين "الجناح العربي" بقيادة "خليفة داعش" البغدادي صاحب المنهاج "الهوليودي" الاستعراضي لجلب الشهرة الشخصية و لو على حساب الدماء السنّية الذي ينفذ أوامر الاستخبارات "الغربية - الشيعية" مثل سلفه بن لادن و خلفه الظواهري لخدمة الأجندة الغربية في استمرار"الحرب على الإسلام" وفق نهج "القاعدة" في تحاشي ضرب عقر العدو "الشيعي و النصيري" بموجب تعليمات غرفة "العمليات المشتركة" و قريبا سينشق "الجناح الشيشاني" عن الدولة الإسلامية و يعلن تنظيمه القوقازي الصافي "إمارة شيشانية".
في السياق ذاته تؤكد التسريبات من المصدر الذي رفض الكشف عن هويته لاعتبارات "أمنية" أن كافة إصدارات "داعش أكشن" المرئية بما فيها عمليات "ذبح الرهائن" الأجانب و أخرها فيلم حرق الطيار معاذ الكساسبة هي عبارة عن عمليات إنتاج أفلام "هوليودية" عالية الحرفية يعمل على صناعتها جهاز الاستخبارات البريطانية "MI6" التي جندت لهذا الغرض خمس صحفيين ثلاث برتغاليين و بريطانيين و مسرح تصوير الأفلام غرفة "أستوديو سرية" في مدينة لندن حي "فوكسال كروس" و قادم الأيام سيثبت لكم صحة المعلومات.
"واس" تذكر أن كافة "رعاع" العالم سبق و صدقت أكبر كذبة في تاريخ البشرية فبركة تفجير طائرات مجاهدي "القاعدة" أبراج نيويورك "أحداث 11 سبتمبر" و بعد سنوات تبين انه مجرد "فيلم هوليود" صناعة وكالة الاستخبارات الأمريكية "CIA" قام الإعلام الأمريكي نفسه لاحقا بفضح فبركة تصوير"الفيلم" و تفنيده قبل سنوات بعد أن حققت "خرافة 11 سبتمبر" أهدافها و أهمها احتلال أفغانستان للسيطرة على مزارع "الهيروين" و العراق لخدمة "المشروع الشيعي" و تسليمه لإيران الصفوية أكبر منتج و مصدر "الهيروين" للعالم كله و مع الأسف مازالت "القاعدة" و بناتها "السلفية الجهادية" تقوم بدورها بمثابة "شماعة" الغرب لتبرير الحملات العسكرية على أهل السنّة حصراً بذريعة "الحرب على الإرهاب" و أكبر دليل تراجع أسامة بن لادن قبل اغتياله عن تبني تفجيرات أبراج نيويورك و التحدي باستمرار لزعيم "القاعدة" الحالي الظواهري بتنفيذ و تبني أي عملية تفجير واحدة في العقر الشيعي "طهران"، و أخر دليل على ابتكارات صناعة أفلام "داعش أكشن" كان مسرحها باريس بعد كشف فضيحة "فبركة" الهجمات الإرهابية على مقر صحيفة "شارلي أيبدو" والجميع شاهد الفيلم.
بخصوص أخر منتجات أفلام الرعب و الإثارة "داعش أكشن" صناعة الاستخبارات البريطانية "MI6" فديو حرق الطيار معاذ الكساسبة يؤكد المختصون في مجال صناعة "المؤثرات المرئية" و استخدامها في أفلام السينما "الهوليود" و خبراء علم النفس على الملاحظات التالية:
1- لا يمكن لأي شخص انتظار الموت حرقاً دون أي ردة فعل "غريزية" جراء لفحة نار واحدة.
2- قيام الممثل لدور "البطل" الطيار المحترق بحركات بهلوانية غير منطقية لشخص يشتعل أجزاء جسمه.
3- في حالة حرق الإنسان يكون صوت صراخه مرعب جدا و بعيد عن صوت الصراخ الطبيعي و ذلك لتوغل الحريق إلى داخل حنجرته "مصدر الصوت".
4- عدم قيام "الممثل" بأي ردة فعل "غريزية" مثلا محاولته التعلق بقضبان القفص الحديدية "العلوية" كون مصدر النار كانت من الأسفل و طبيعة الغريزة البشرية تدفع الإنسان محاولة الهرب من مصدر الخطر و مقاومة الموت حتى "فقدان الوعي".
5- ردة فعل الشخص الطبيعية أثناء احتراق جسده تكون محاولة إطفاء حروقه بيده و لو كانت محاولة فاشلة.
6- الفديو بعيد كل البعد عن وجه الشخص المحترق لعدم توضيحه للمشاهد بشكل كافي للتأكد فيما إذا كان هو أم مجرد "دمية" جثة سابقة اكتمل حرقها و تم استخدامها في إنتاج فيلم "داعش أكشن" الهوليودية.
7- إخفاء معالم الجثة بشكل كامل بعد هذا الفيلم الفاشل لكي لا يكون هناك أي اثر فيما إذا كانت حقيقية أم لا و استخدام جرافة لطمر الجثة "المتفحمة" بالتراب.
في كل جريمة كلمة الفصل بموجب قانون "البحث الجنائي" فقط تشريح الجثة يثبت سبب الوفاة و التحدي الحقيقي أمام "داعش" تقديم نتائج فحص الحمض النووي "DNA" لكافة الضحايا المغدورين "أبطال" تصوير أفلام عمليات "الذبح و الحرق".
نصيحة "واس" لكل سنّي و سنّية في العالم:
عدم تصديق أبواق الإعلام العالمي مثل "CNN BBC France 24" المرئي الفاشل الوضيع و كافة وكالات الأنباء "رويترز و غيرها" التي أصبحت سلاح دمار "شامل" يتم استخدامه في الحرب على الإسلام و رصاص يقتل كل سنّي و سنّية و مع الأسف يشارك في هذه "الحرب الدينية" أبواق الإعلام العربي خاصة "الجزيرة و العربية" أعضاء "نادي الروتاري" الإعلامية الإرهابية، مع الأسف كل "رعاع" العالم مستمر بتصديق وسائل الإعلام كون "رعاع" العالم أصبح عبارة عن "أرقام" مدمنة على "التقنيات الرقمية".
في الختام مختصر الكلام "واس" تتحدى "خليفة داعش" البغدادي "ملثم النصرة" الجولاني "رامبو الصحراء" علوش حمشو تفجير مفخخة واحدة في "القرداحة" تحرير مستوطنة نصيرية و بؤرة شيعية واحدة تدمير مصفاة حمص بانياس "التعتيم العام" في الشام تفجير خطوط نقل النفط الغاز محطات توليد الكهرباء لفرض حظر جوي بري على العصابة النصيرية الإرهابية و إسقاط رئيسها "المنخور بشار" في دمشق العاصمة "المغتصبة" و التحدي لهم و لكافة قادة "الماركات المسجلة" السلفية الجهادية باستمرار حتى الانتصار.
أنا سنّي .. مشروعي سنّي .. مرجعيتي سنّية ..
و اعمل ضمن إستراتيجية عمل الفريق السنّي..
مع تحيات إخوتكم في الفريق السنّي:
لا قضية بلا هوية لا سياسة بلا مرجعية.
هويتنا سنّية و مرجعيتنا مشيخة الإسلام في بلاد الشام الشريف.
تلفزيون البيت الشامي "صوت الأكثرية السنّية"
دمشق 05/02/2015

افيخاي ادرعي إسرائيل: نتحدى البغدادي الجولاني علوش قطع الغاز النفط الكهرباء

 

Christians Terrorists Христиане Террористы النصارى الإرهابيون

  http://ahmadjoma.blogspot.com/2015/02/christians-terrorists.html

أحكام قتال الزنادقة المحاربة الشيعة و النصيرية - يجب قتالهم قتال إبادة

إسرائيل انتهت في فلسطين "إسرائيل الجديدة" القرم 1.618                                            

Israel ended in Palestine "new Israel" Crimea новый Израиль Крым

آية الله باراك حسين أوباما Ayatollah Barak Hussein Obama

http://ahmadjoma.blogspot.com/2014/11/ayatollah-barak-hussein-obama.html
Операция "КЗ" победа над рашизмом ..Путлер хуйло мут
رأس معاذ بعد غروب اليوم صمام ثورة "بركان" عشائر الكرك السنّية في عمان
طالب صافي الكساسبة والد الطيار الأسير معاذ من وسط ساحة الاعتصام في عمان النظام الأردني بالعمل على إطلاق ولده فورا، وقال في تصريحاته موجها حديثه إلى ملك الأردن عبد الله الثاني "أنتم أرسلتم ولدي إلى سوريا وعليكم إعادته"، وأضاف "لم أتلق أي اتصالات من أي مسؤول أردني و الكرك تغلي والجنوب يغلي والأردن كله يغلي، وعلى الحكومة أن تسحب فتيل الأزمة قبل فوات الأوان".
و طالبت عشيرة الكساسبة في بيانها النظام الأردني بالإفراج الفوري عن جميع عناصر الدولة الإسلامية المحتجزين لديه والانسحاب من التحالف الدولي الذي يشن غارات على الدولة الإسلامية في سوريا والعراق، محملة الحكومة مسؤولية حماية الطيار الأسير.
وطالب البيان الذي توافق عليه أبناء عشائر "البرارشة" التي ينتمي إليها الكساسبة بأن يكون على رأس المفرج عنهم الأسيرة ساجدة الريشاوي، و بالمقابل، طالبت العشائر في بيانها الدولة الإسلامية بالإفراج عن ابنها الطيار "إكراما لله ورسوله وإكراما للشعب الأردني".
و حملت عشيرة الكساسبة ملك الأردن مسؤولية الحفاظ على حياة الطيار الأسير معاذ و طالبت الحكومة الأردنية إطلاق سراح الأسيرة العراقية ساجدة الريشاوي قبل غروب اليوم في صفقة تبادل من أجل إنقاذ حياة ابنهم الطيار معاذ.
وهاجمت قيادات من العشيرة مؤسسات سيادية في البلاد مثل القصر الملكي وجهاز المخابرات العامة، ووجهت لها اتهامات بالتباطؤ في السعي للإفراج عن معاذ.
وهرع مئات من أبناء العشيرة التي تقطن محافظة الكرك جنوبي البلاد في وقت متأخر من الليلة الماضية إلى العاصمة عمان وأغلقوا الدوار المؤدي إلى مقر رئاسة الحكومة، وقالوا إنهم لن يغادروا قبل إطلاق الطيار المحتجز، وأطلق المحتجون هتافات غاضبة ضد المؤسسات السياسية والأمنية، وحملوا صور ولدهم الأسير.
و في السياق ذاته أكدت السلطات الأردنية أنها ستفتح قنوات اتصال مباشرة وغير مباشرة مع الدولة الإسلامية، وستبذل قصارى جهدها لتمديد المهلة، وستضع حياة الطيار الأسير معاذ الكساسبة أولوية قصوى.
مع تحيات الفريق السنّي:
لا قضية بلا هوية لا سياسة بلا مرجعية.
هويتنا سنّية و مرجعيتنا مشيخة الإسلام في بلاد الشام الشريف.
تلفزيون البيت الشامي "صوت الأكثرية السنّية"
دمشق 29/01/2015 


الدولة الإسلامية: شروط الإفراج عن الطيار الأردني معاذ الكساسبة
ISIS conditions of release for the Jordanian pilot Kasasbeh
وكالة الاستخبارات السنّية "واس" وردها "تسريبات" تفيد أن الدولة الإسلامية وافقت على مبادلة الطيار الأردني الأسير لديها معاذ الكساسبة مقابل انسحاب الأردن من التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن ضد الدولة الإسلامية و الإفراج عن الأسيرة العراقية ساجدة الريشاوي وعن 56 قيادياً و جندياً تابعين للدولة معتقلين في أربيل و بغداد منذ عدة أشهر، بينهم أحد مساعدي "الخليفة" البغدادي الذي اعتقل من قبل القوات الكردية "البيشمركة" في أيلول الماضي.
وبموجب المصدر، فإن الدولة الإسلامية تركز على الشرط الأساسي "رأس الطيار الأردني الأسير معاذ الكساسبة مقابل انسحاب الأردن من التحالف الدولي بشكل نهائي وإيقاف استخدام مطاراته العسكرية لإقلاع المقاتلات الأمريكية والفرنسية"، وأكد المصدر أن السلطات الأردنية "الأمنية" بدأت بالتواصل مع زعماء القبائل السنّية في الشمال السوري للتدخل "التوسط" بين الدولة الإسلامية و المملكة الأردنية الهاشمية.
مع تحيات الفريق السنّي:
لا قضية بلا هوية لا سياسة بلا مرجعية.
هويتنا سنّية و مرجعيتنا مشيخة الإسلام في بلاد الشام الشريف.
تلفزيون البيت الشامي "صوت الأكثرية السنّية"
دمشق 28/12/2014 

انتصار الأكثرية السنّية حرب العصابات و الإمدادات "نفط غاز كهرباء"

لا قضية بلا هوية هويتنا سنّية لا سياسة بلا مرجعية الإسلام بيت له أربعة أبواب سنّية


نصيحة إلى أساد الدولة الإسلامية ISIS عدم قطع رأس الطيار الأسير معاذ الكساسبه مقابل إعتذار ملك الأردن رسمياً و خروجه من التحالف "الغربي - العربي - الشيعي".
التشيع بحث موجز: معناه - نشأته – أهدافه
ما لا تعرفه عن العلاقة الغرامية "زواج المتعة" بين إيران و إسرائيل
http://ahmadjoma.blogspot.com/2013/06/blog-post_8538.html

الدكتور أحمد جمعة
الكاتب : الدكتور أحمد جمعة
برنامج مجلس الطائفة السُنّية في سورية أولوية في الوظائف الحكومية وراتب بطالة لكل أسرة وقطعة أرض ولوح طاقة شمسية وفوقها حبة مسك. ليش؟ هيك أنا طائفي! في سوريا المتجددة ستكون الأولوية تنفيذ مشروع تنمية مستدامة: 1. حل الجيش والأمن وتوزيع السلاح على الطائفة باشراف وتدريب ضباط البلديات، في الإسلام كل الشعب جيش يوفر 75% ميزانية 2 . تعليم جامعي إلزامي، ضمان صحي، سكن للشباب، ماء كهرباء انترنت مجاني 3 . ميزانية مستقلة لكل البلديات، وسائل إعلام، مشيخة الإسلام في الشام 4. ضرائب 0 جمارك 0 بنوك 0 ادفع الزكاة في البلدية تعيش بكرامة وحرية 5. أجر ساعة العمل كحد أدنى 10$ في كافة القطاعات، أمومة النساء سنتين 6. قطع دابر الفساد وأموال "هوامير البلد" لتمويل فرص عمل في البلديات! 7. سلام مع كل دول الجوار سورية منطقة حرة ضمان استقرار يجلب الاستثمار 8. تحفيز استخدام طاقة شمسية شراء فائض كهرباء تعريفة خضراء 0.1$/kWh 9. برمجة وأتمتة قطاع الزراعة ودعم المزارعين = الأمن الغذائي الذاتي 10. مكافحة إرهاب الأقليات الطائفية وتجريم من ينكر المحرقة السنية. خادم الطائفة السُنّية في سورية الدكتور أحمد جمعة
تعليقات