خلي السلاح و القلم صاحي، الأرض يملكها و يحكمها من يحررها، بعد طرد الغزاة الشيعة و انتصار الأكثرية السنّية يجتمع القادة الميدانيون "حكام" سورية على قبر أخر نصيري في بدر الجبال "القرداحة" سابقا و يبايعون حاكم و قاضي في الدولة السنّية.
عيد الأكثرية السنّية "إبادة" الشيعة و النصيرية، حرب الإمدادات نهاية الرعب العذاب و الإرهاب.
الثورة انتهت، الحرب مستمرة "المحرقة السنّية" مستعرة، الوقت من دم..
من لا يعترف بسنّية سورية يفقد جنسيتها، من ينكر "المحرقة السنّية" شريك بها.
قائدنا إلى الأبد سيدنا محمد.. حرق البلد و لا حكم عصابة الأسد..
تلفزيون البيت الشامي "صوت الأكثرية السنّية"
دمشق
26/07/2014
نفط غاز كهرباء "داء و دواء" أهل السنّة
العقلاء ممنوع دخول الحمقى الأغبياء http://ahmadjoma.blogspot.com/2014/07/blog-post_12.html