حق القوة يحكم العالم، الأمم باقية لا تفنى راسخة كالجبال، الإنسان يفكر بالعواطف و الأحلام و الدول تفكر بالواقع و المصالح، الحروب الحديثة حروب "تكنولوجيا عالية الدقة و مصادر طاقة تقليدية و متجددة"، الحرب في سوريا أكدت وجود صراع "علني" بين المشروع الشيعي الصفوي الإيراني و المشروع السني العثماني التركي، عدونا "العصابة النصيرية الإرهابية الحاكمة" و من والهم من الأقليات الطائفية الحاقدة و تحالفهم الشرقي الشرير "روسيا و الصين" خلال خمس عقود و هم ينفذون خطة "تقية" ضم سوريا إلى المشروع الإيراني، الحل الإجباري الوحيد أمام الأكثرية السنية في الشام الشريف لتحقيق الانتصار على العدو إنهاء "الفوضى السورية" هو الانضمام إلى المشروع التركي.
معا لعودة بلاد الشام لتركيا الدولة الأم:
حرية عدالة سلام
حزب الوطنيين الأحرار السوريين
اللجنة الإعلامية
دمشق
29/05/2014