تركيا هي "الأم" و الحل الوحيد العودة إلى الأم..



 حق القوة يحكم العالم، الأمم باقية لا تفنى راسخة كالجبال، الإنسان يفكر بالعواطف و الأحلام و الدول تفكر بالواقع و المصالح، الحروب الحديثة حروب "تكنولوجيا عالية الدقة و مصادر طاقة تقليدية و متجددة"، الحرب في سوريا أكدت وجود صراع "علني" بين المشروع الشيعي الصفوي الإيراني و المشروع السني العثماني التركي، عدونا "العصابة النصيرية الإرهابية الحاكمة" و من والهم من الأقليات الطائفية الحاقدة و تحالفهم الشرقي الشرير "روسيا و الصين" خلال خمس عقود و هم ينفذون خطة "تقية" ضم سوريا إلى المشروع الإيراني، الحل الإجباري الوحيد أمام الأكثرية السنية في الشام الشريف لتحقيق الانتصار على العدو إنهاء "الفوضى السورية" هو الانضمام إلى المشروع التركي.
 معا لعودة بلاد الشام لتركيا الدولة الأم:
 حرية عدالة سلام
حزب الوطنيين الأحرار السوريين
اللجنة الإعلامية
دمشق 
29/05/2014
الدكتور أحمد جمعة
الكاتب : الدكتور أحمد جمعة
برنامج مجلس الطائفة السُنّية في سورية أولوية في الوظائف الحكومية وراتب بطالة لكل أسرة وقطعة أرض ولوح طاقة شمسية وفوقها حبة مسك. ليش؟ هيك أنا طائفي! في سوريا المتجددة ستكون الأولوية تنفيذ مشروع تنمية مستدامة: 1. حل الجيش والأمن وتوزيع السلاح على الطائفة باشراف وتدريب ضباط البلديات، في الإسلام كل الشعب جيش يوفر 75% ميزانية 2 . تعليم جامعي إلزامي، ضمان صحي، سكن للشباب، ماء كهرباء انترنت مجاني 3 . ميزانية مستقلة لكل البلديات، وسائل إعلام، مشيخة الإسلام في الشام 4. ضرائب 0 جمارك 0 بنوك 0 ادفع الزكاة في البلدية تعيش بكرامة وحرية 5. أجر ساعة العمل كحد أدنى 10$ في كافة القطاعات، أمومة النساء سنتين 6. قطع دابر الفساد وأموال "هوامير البلد" لتمويل فرص عمل في البلديات! 7. سلام مع كل دول الجوار سورية منطقة حرة ضمان استقرار يجلب الاستثمار 8. تحفيز استخدام طاقة شمسية شراء فائض كهرباء تعريفة خضراء 0.1$/kWh 9. برمجة وأتمتة قطاع الزراعة ودعم المزارعين = الأمن الغذائي الذاتي 10. مكافحة إرهاب الأقليات الطائفية وتجريم من ينكر المحرقة السنية. خادم الطائفة السُنّية في سورية الدكتور أحمد جمعة
تعليقات