نصيحة إلى إخوتنا "أسود السنة" في جبهة النصرة نصرها الله الجبهة الإسلامية سلمها الله الجيش السني الحر "حراس الدولة السنية" أعزهم و حرسهم الله و كل مجاهد في الشام.
قطع الكهرباء النفط الغاز = حظر جوي بري على العصابة النصيرية الإرهابية الحاكمة و إسقاطها في دمشق العاصمة القضاء عليها خلع رئيسها المجرم النصيري "المنخور بشار".
بنك الأهداف قبل النفير: تدمير مصفاة حمص بانياس تفجير خطوط نقل النفط الغاز صهاريج الكيروسين إشعال حريق في خزانات وقود محطات الكهرباء تفكيك أبراج شبكة التوتر العالي.
ليس من الحكمة "النفير" قبل فرض حظر جوي بري و قطع خطوط إمدادات العدو، أدعياء "السلفية" يدعون أنهم يقلدون "السلف الصالح" أليس كذلك فمن باب أولى تقليد سيدنا و قائدنا محمد عليه الصلاة و السلام عندما حاصر "حصن خيبر" لم ينفع الحصار و انتبه المسلمون لقناة توصل المياه إلى الحصن فسدوها و تمكنوا من فتح "حصن خيبر".
اليوم قطع الكهرباء يعني قطع المياه كون مضخات المياه تعمل على الكهرباء، الكهرباء عصب الدولة قطعها يعني شلل كامل لكافة مفاصلها الرئيسية و أجهزتها الحيوية.
مهما أسقطنا طائرات مروحيات دمرنا دبابات مدرعات فجرنا أنفاق حررنا حواجز قتلنا جنود شيعة مرتزقة لن نستطيع الانتصار على عدو يملك خطوط إمدادات غير منقطعة، روسيا إيران العراق مستمرين بتزويد "تعويض" العصابة النصيرية الإرهابية الحاكمة بكافة أنواع و كميات السلاح و مئات ألاف الشيعة المرتزقة المحاربين، لكن طائرة بلا كيروسين دبابة مدرعة ناقلة بلا ديزل محطة كهرباء بلا وقود = قطع حديد هامدة "خردة" = حظر جوي بري على العدو.
من يرفض تدمير "بنك الأهداف" لتحقيق انتصار الأكثرية السنية هم قادة "الماركات المسجلة" الخونة العملاء تجار دماء الشهداء صبيان "خليج الخنازير" أمراء "الحرب" عملاء إسرائيل.
الثورة انتهت، الحرب مستمرة "المحرقة السنية" مستعرة، الوقت من دم..
من لا يعترف بسنية سورية يفقد جنسيتها، من ينكر "المحرقة السنية" شريك بها.
قائدنا إلى الأبد سيدنا محمد.. حرق البلد و لا حكم عصابة الأسد..
حزب الوطنيين الأحرار السوريين
لجنة التخطيط و الدراسات
حمص
25/05/2014
خطة "التعتيم العام" قطع الكهرباء في الشام
حرب الكهرباء انتصار الأكثرية السنية