بينما تخوض الأكثرية السنية معركة الفصل مع العدو "النصيري الشيعي" في الساحل الشامي وردنا أن قادة كتائب الإخوان "المتأسلمين" سحبوا السلاح من عناصرهم كي لا يشاركوا في معركة الأنفال، أيضا فرقة القادسية لواء أحفاد الفاروق حركة أحرار الشام "أشرار الشام" رفضوا المشاركة في معركة الأنفال.
نناشد و نطالب كل مقاتل مجاهد سني منضوي تحت تلك التشكيلات أن يعلن فورا انشقاقه عنها و الأفضل إطلاق رصاصة في رأس قادة تلك "الماركات المسجلة" الخونة العملاء تجار دماء الشهداء.
ملاحظات سنية:
1. لواء أحفاد الفاروق بقيادة النقيب بلال أوسي الذي أعلن العام الماضي بيان مصور عن وجود السلاح الكيماوي لدى الجيش الحر في الساحل، يذكر أن بلال اوسي دعمه خاص من بلجيكا و دعم اضافي إخونجي من تركيا.
2. فرقة القادسية بقيادة الرائد باسل سلو يدعمها "الإخوانجية" عن طريق حذيفة الشغري في تركيا.
3. حركة "أشرار الشام " غنية عن التعريف و الجميع يعرف خيانتهم و فضائحهم.
هدر الوقت في معركة وجودية الوقت من دم كفر..
معركة الوعي و الفكر رصاصها المشاركة و النشر..
عشتم و عاشت سورية سنية حرة أموية
حزب الوطنيين الأحرار السوريين
اللجنة الإعلامية
الساحل الشامي
22/03/2014