تصنيع أول مفاعل "دعسنش" لتحويل الكتلة الحيوية "النصيريين و الشيعة" إلى طاقة متجددة نظيفة بيئيا ذات جدوى مرعبة لتغطية الطلب المتزايد في الشتاء على الغاز و الكهرباء.
تعد تقنية الغاز الحيوي إحدى التقنيات الملائمة للتنمية الريفية و تحسين الظروف البيئية في الريف السني وتخفيف آثار التلوث الناجمة عن "دعس " النصيريين و الشيعة المجوس و كافة أنواع المخلفات الحيوانية والنباتية والآدمية و ينتج عنها:
• غاز صالح للاستخدام كمصدر للطاقة يسمى الغاز الحيوي
• سماد عضوي متخمر عالي الجودة ونظيف
• بيئة سنية نظيفة
ينتج الغاز الحيوي عند تخمر الفطائس "النصيرية والشيعية" و كافة أنوع "النفايات"العضوية بمعزل عن الهواء وعن وجود الأكسجين وهذا ما يعرف بالتخمر اللاهوائي "فيرمنتيشين" ويتم ذلك في حجرة خاصة محكمة ومعزولة حراريا وتعمل تحت ظروف محددة "درجة الحرارة حوالي 35 و الرطوبة عالية " زمن التخمر من عشرة أيام إلى أربع أسابيع ينتج عنها الغاز الحيوي الذي يتكون من غاز الميتان بنسبة 60- 65% وغاز ثاني أكسيد الكربون بنسبة 30 – 35% وكبريت الهيدروجين وغازات أخرى بنسب ضئيلة و مركبات عضوية بسيطة تمثل سمادا عضويا عالي الجودة .
عاشت سورية سنية حرة أموية
حزب الوطنيين الاحرار السوريين
لجنة التخطيط و الدراسات
حمص
25/11/2013