العدو إسرائيل و هي تقود العالم و السلام معها هو الإنتصار ...
فاعتبروا يا أولي الأبصار...
لا حل سياسي في سوريا كون الحرب دينية "سنية - شيعية" و تقطيع الوقت نهايته التقسيم ( فلسطين، قبرص، البوسنة، السودان)، لا حسم عسكري كون روسيا تقود الحرب وهي من دول "العصابة الدولية" المنتصرة في الحرب العالمية الثانية ولا يمكن الانتصارعليها "من لا يصنع السلاح يحارب بالوكالة عن صانعيه" فقط مزيد من الضحايا و الدمار و مستنقع إستنزاف الخصم (فيتنام ،الصومال، أفغنستان، الشيشان)، الحل الوحيد المتاح قبل فوات الأوان "التغيير الديمغرافي" يعني إبادة النصيريين مثل "الهنود الحمر" حيث تهجير الأكثرية السنية الممنهج اليوم يقابله توطين الشيعة المخطط غدا و خلال عشر سنوات قادمة سيتم فرض سياسة الأمر الواقع و حل "الدولتين" كما حدث في إسرائيل.
عاشت سورية سنية حرة أموية
حزب الوطنيين الأحرار السوريين
اللجنة السياسية
دمشق
21/11/2013