هكذا وردنا من بعض قادة كتائب "الجيش الحر" و قادة الكتائب المتأسلمة "الماركات المسجلة"، قال شو بدك نبعث "أولادنا" على "القرداحة" على الموت هناك!!!
طلع الشباب "المقاتلين و المجاهدين" مفكرين الجهاد رحلة إفتراضية " مغامرات" على الفيس بوك و السكايب و نشر "مقاطع هوليودية" يعني شغل تفنيص و تشبيح على أهلنا المنكوبين في المناطق السنية و كرمال "بيع النفط" للعصابة النصيرية من الأبار في الشمال و تهريب المصانع و جمع الغنائم و تكديس "المال و السلاح" من أجل القتال على مناطق النفوذ في الداخل و ليس من أجل تحرير المستوطنات النصيرية في الساحل و دك العقر النصيري و تدمير"القرداحة".أخيرا و من الأخر بعد اليوم كل من يموت في الداخل نعتبره "هكر " و كل من يقاتل العدو "النصيريين و الشيعة" في الساحل و يموت نحتسبه عند الله شهيد طالما "عزرائيل في الساحل و ليس في الداخل"!!!