القاضي و القضاء هو الدواء لكل داء

في الدولة السنية أعلى سلطة يعتبر"القاضي" و تعريف القضاء "هو الفصل بين الناس في الخصومات حسمًا للتداعي و قطعًا للنزاع بالأحكام الشرعية المتلقاة من الكتاب والسنة".
 في حالة السلم يختلف الناس فيما بينهم و الحل "الأمثل" لفض الخلافات و حل النزاعات كان و ما يزال القضاء. في حالة الحرب عندما يختلف المقاتلون السنة فيما بينهم أو قادة الميليشيات السنية تصبح مسألة الاتفاق على تحكيم "قاضي" إحدى أولويات إدارة الحرب ضد العدو "النصيريين و الشيعة".
 اليوم بدورنا نوجه التحية الى كل مقاتل سني بغض النظر عن "الماركة المسجلة" التي يقاتل تحت رايتها سواء كان ينتمي إلى الجيش الحر او الكتائب السنية بمختلف اشكالها التنظيمية "إخوان، سلفية، قاعدة، نصرة، تحرير، داعش، و غيرها" القاسم المشترك لكافة تلك الرايات في هذه الحرب الدينية"السنية - الشيعية" هي راية التوحيد"لا إله إلا الله محمد رسول الله ".
 ندعو كافة إخوتنا المقاتلين السنة الإتفاق على قاضي و الإحتكام اليه و القبول سلفا بحكمه حقنا للدم السني و من أجل تحقيق الإنتصار على العدو في زمن قياسي.
عشتم و عاشت سورية سنية حرة مستقلة
 حزب الوطنيين الأحرار السوريين
 المكتب العسكري
 حمص
 25/09/2013
الدكتور أحمد جمعة
الكاتب : الدكتور أحمد جمعة
برنامج مجلس الطائفة السُنّية في سورية أولوية في الوظائف الحكومية وراتب بطالة لكل أسرة وقطعة أرض ولوح طاقة شمسية وفوقها حبة مسك. ليش؟ هيك أنا طائفي! في سوريا المتجددة ستكون الأولوية تنفيذ مشروع تنمية مستدامة: 1. حل الجيش والأمن وتوزيع السلاح على الطائفة باشراف وتدريب ضباط البلديات، في الإسلام كل الشعب جيش يوفر 75% ميزانية 2 . تعليم جامعي إلزامي، ضمان صحي، سكن للشباب، ماء كهرباء انترنت مجاني 3 . ميزانية مستقلة لكل البلديات، وسائل إعلام، مشيخة الإسلام في الشام 4. ضرائب 0 جمارك 0 بنوك 0 ادفع الزكاة في البلدية تعيش بكرامة وحرية 5. أجر ساعة العمل كحد أدنى 10$ في كافة القطاعات، أمومة النساء سنتين 6. قطع دابر الفساد وأموال "هوامير البلد" لتمويل فرص عمل في البلديات! 7. سلام مع كل دول الجوار سورية منطقة حرة ضمان استقرار يجلب الاستثمار 8. تحفيز استخدام طاقة شمسية شراء فائض كهرباء تعريفة خضراء 0.1$/kWh 9. برمجة وأتمتة قطاع الزراعة ودعم المزارعين = الأمن الغذائي الذاتي 10. مكافحة إرهاب الأقليات الطائفية وتجريم من ينكر المحرقة السنية. خادم الطائفة السُنّية في سورية الدكتور أحمد جمعة
تعليقات