ما حصل في سوريا في 8-12-2024، كان حدثاً تاريخياً بكل المقاييس، فسقوط نظام عمره اكثر من ستين عاماً ليس أمراً عابراً، بل له انعكاساته الكبرى على الداخل والخارج، ولا شك أن هناك أطرافاً كثيرة تضررت ضرراً بالغاً بعد هروب الفأر الفار، وهي تحاول اليوم بشتى الطرق خلط الأوراق ووضع العصي في عجلات سوريا الجديدة، لهذا فهي تلجأ إلى كل الأساليب القذرة والوحشية والإجرامية لإفساد فرحة السوريين بالتغيير والانتقام من الجميع شعباً وحكومة. وهذا لم يعد يخفى على أحد. ما العمل؟ يجب عدم الوقوع في شباك المتضررين من التغيير في الداخل والخارج والتصدي لهم بكل الوسائل وإحباط مخططاتهم بالوحدة الوطنية والابتعاد عن التناحر الاجتماعي والعقدي والقومي والسياسي ورص الصفوف والصبر وتذليل العقبات التي تقف عائقاً أمام النهوض السوري، والأهم هو إدراك المخطط واستيعابه والعمل على إفشاله، فلو نجح لا سمح الله فستكون العواقب وخيمة على الجميع، لهذا لا بد من اليقظة والحكمة والهدوء والتعاضد والتضامن بين السوريين والوقوف صفاً واحداً في وجه المتربصين بسوريا الجديدة من الداخل والخارج. منقول دكتور فيصل القاسم
#الشام كانت و ستبقى #سُنية عربية #أموية الى يوم القيامة
#سوريا_الجديدة #كلنا_أحمد_الشرع 💓
من ينكر #المحرقة_السُنية في #سورية يجب تجريمه بموجب #الدستور
#الشام عقر دار #الإسلام
#حزب_أهل_الشام
#حرية #ديمقراطية #عدالة #سلام
#سوريا_الجديدة #كلنا_أحمد_الشرع 💓
من ينكر #المحرقة_السُنية في #سورية يجب تجريمه بموجب #الدستور
#الشام عقر دار #الإسلام
#حزب_أهل_الشام
#حرية #ديمقراطية #عدالة #سلام