قال الزهري: ”لو جُمع علم عائشة إلى علم جميع أزواجه، وعلمِ جميع النساء، لكان علمُ عائشة أفضل“.
قال الزركشي: إن عمر بن الخطاب كان يسألها في مسائل فقهية عديدة.
وقال عطاء بن أبي رباح: كانت عائشة أفقه الناس.
وقال الذهبي: عائشة أم المؤمنين.. أفقه نساء الأمة.
قال المقداد بن الأسود :” ما كنت أعلم أحدًا من أصحاب رسول الله ﷺ أعلم بشعر ولا فريضة من عائشة.
قال عروة بن الزبير: ما رأيت أحدا أعلم بكتاب الله ولا بسنة عن رسول الله ﷺ، ولا بشعر، ولا فريضة من عائشة رضي الله عنها.
وقال مسروق: والله لقد رأيت أصحاب محمد -ﷺ- الأكابر يسألونها، عن الفرائض.
قال الأحنف بن قيس: “سمعت خطب الخلفاء إلى يومي هذا، فما سمعت من فم مخلوق أفخم ولا أحسن من فم عائشة”.
وعن موسى بن طلحة قال: “ما رأيت أحدا أفصح من عائشة”
وقال معاوية : والله ما سمعت قط أبلغ من عائشة ليس رسول الله ﷺ.
قال هشام بن عروة: ما رأيت أحدا من الناس أعلم بحديث العرب ولا النسب من عائشة.
قال عروة بن الزبير : “ما رأيت أحداً أعلم بالطب من عائشة”.
قال ابن عبد البر: كانت وحيدة عصرها في الفقه والطب والشعر.
قال القاسم بن محمد : “كانت عائشةُ قد استقلَّت بالفتوى في خلافة أبي بكر وعمر وعثمان، وهلم جرًّا، إلى أن ماتت يرحمها الله.
وقال أبو موسى الأشعري : “ما أُشكل علينا -أصحابَ محمد- أمر فسألنا عنه عائشة إلا وجدنا عندها فيه علم”.
قال ابن حجر : «أكثَرَ الناسُ الأخذَ عنها، ونقلوا عنها من الأحكام والآداب شيئاً كثيراً، حتى قيل أن ربع الأحكام الشرعية منقولٌ عنها رضي الله عنها»
قال أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف : ما رأيت أحدا أعلم بسنن رسول الله من عائشة رواية ودراية.
قال ابن كثير : “ولم ترو امرأة ولا رجل غير أبي هريرة عن رسول الله ﷺ من الأحاديث بقدر روايتها رضي الله عنها” .
قال عروة :”ما رأيت أحداً أعلم بالقرآن من عائشة ”.
كتبه العربي بوعلام
