المعنى العملي لــ #التسوية #المصالحة و ما شاكلها من الشعارات التي يرفعها الشيعة و النصيريون بوحي من أسيادهم في الغرب هو :
1- القبول بحكم الشيعة و النصيريين و من حالفهم من الأقليات للغالبية السنية دون قيد أو شرط.
2- كل الجرائم التي قامت بها قطعان النصيريين و الشيعة بحق أهل السنة تجير تحت خانة : الدفاع المشروع عن حكم شرعي.
3- أن يلقي السنة سلاحهم و يصبحوا عزلا مرة أخرى في مواجهة قطعان الشيعة و النصيريين المسلحين و المالكين لرخصة مفتوحة لقتل كل سني تحت حكمهم دون رادع من أي نوع ، و لا حتى غرامة مالية .
4- أن يصبح الإنتساب للسنة جريمة يعاقب عليها القانون بالإعدام كما يحصل لأهل السنة في إيران ، و أن يتسجل كل شباب السنة في قوائم الإعدامات بانتظار دورهم.
5- بعد أن يستتب الأمر للشيعة و النصيريين ستبدأ حملة لفرض التشيع على أهل السنة بالقوة و الترهيب ، و ستتحول كل المناهج الدراسية لفرض التشيع على النشأ و الموت لمن يعترض.
6- تشريع سب الصحابة و الزنا مقابل المال و تعاطي المخدرات و الخمور و اغتصاب الأطفال من الجنسين مهما صغر سنهم ، و من يعترض يعاقب بالتنكيل به بأبشع الوسائل ، علما أن ممارسة هذه الجرائم تعتبر نوعا من أفضل التدين عند الشيعة.
7- أن تتحول البلاد كلها إلى معتقل كبير لأهل السنة و تصبح سلطة الشيعة على دماء و أموال و أعراض السنة مطلقة و دون أن يجرؤ أحد على مساءلة أي منهم على جرائمه ، بل سيصبح مجرد ذكر هذه الجرائم و استنكارها و لو خارج البلاد جريمة يعاقب عليها قانون الدول الأخرى قبل قانون حكومة النصيريين.
أما حكم الشرع فيمن يقدم على جريمة الدخول تحت حكم الشيعة و النصيريين بإرادته و بغض النظر عن دوافعه ، فهو :
من أقدم على هذه الجريمة كافر بما أنزل على محمد صلى الله عليه و سلم .
المشروع السُنّي (هوية عصبية مرجعية حرب الإمدادات) مشروع الانتصار والازدهار
حرية عدالة سلام في قلب العالم الشام!
الفريق السُنّي
المشروع السُنّي في الشام الشريف
تدريب القيادة السنّية العليا / حرب الإمدادات
برنامج
دورة تدريب القيادة السُنّية العليا / محاور المحاضرات