المشروع السُنّي – مشروع السُنّي العامل (هوية عصبية مرجعية حرب الإمدادات)
المشروع الوطني – مشروع السُنّي الباطل (مدنية تعددية ديمقراطية طريق المفاوضات)
1. معيار السُنّي العامل مستوى الوعي:
1. معيار السُنّي العامل مستوى الوعي:
الأكثرية السُنّية اكتشف هويتها علنية "سُنّية" وعرفت عدوها "شيعة ونصيرية وكل الفرق الباطنية" والهوية السُنّية هي المعيار بين المسلمين وبين الكفار بموجب الضوابط الشرعية بقيادة المرجعية مشيخة الإسلام في بلاد الشام وأصبح عندها شعار "العصية السُنّية والطائفية طريقنا نحو الحرية ودرب الانتصار الوحيد فقط حرب الإمدادات" بديهية سقوط كافة الأقنعة الماسونية وعلى رأسها الأمم المتحدة ومجلس الأمن والجنائية الدولية وخرافة حقوق الإنسان وتجزم أن المشروع الشيعي سقط والقومي اندثر والوطني انكسر وفقط المشروع السُنّي انتصر بدليل لنفترض استعادت العصابة النصيرية الإرهابية سيطرتها العسكرية على كافة الأراضي السورية لن تستطيع حكمها لذلك تنشر الشرطة العسكرية الروسية والقواعد الأجنبية وأصبحت كل سورية محتلة ورغم الاحتلال الصليبي الروسي والشيعي الإيراني لن تستطيع بأموال العالم كلها تنصير سنّي واحد أو تشييع سُنّي واحد كما هو حال أهلنا السُنّة في فلسطين حيث مضى ستون عام يعيشون تحت الاحتلال الإسرائيلي ولم نسمع بسُنّي واحد تهود وهذا هو معيار الانتصار "مستوى الوعي".
2. معيار السُنّي الباطل مساحة الأراضي المحررة:
المحرر في انحسار الوضع السوري في انهيار ومزاجه في انكسار وحالته باختصار (تخبط، تشاؤم، هزيمة، انتهت الثورة، كنا عايشين، الشعب السوري واحد، بلا طائفية، سورية لكل السوريين، حلم العودة إلى حضن الوطن) يراهن على مفاوضات سياسية عبثية "أستانة وجنيف" يلهث وراء كتل ومنصات ومشاريع كرتونية "وطنية" ودساتير خرافية وعقد مؤتمرات شعبية "إعلامية" وتشكيل مجالس عسكرية انتقالية تحت حماية "الجيش العربي السوري".
الفريق السُنّي
المشروع السُنّي في الشام الشريف