فيصل القاسم جاسوس النصيرية كوهين الدروز بوق شيعة "آل موزة" المؤامرة على الأكثرية السنّية في شام شريف



 المرتزق كوهين الدروز الكافر الفاسق فيصل القاسم يُسيء لأكثر من مليوني حاج بعد نشره تغريدة مُسيئة لحجاج بيت الله
 .. ومغردون يُجبرونه على حذفها "تحسبهم جميعاَ وقلوبهم شتى".
فيصل جاسوس النصيرية في الثورة السورية الماكر كوهين ‏الدروز
بوق ‫شيعة آل موزة مع ‫‏النصيري نضال نعيسة ‏المؤامرة على ‏الأكثرية السنّية
فيصل القاسم‬ سقط القناع الباطني أيها ‫‏الدرزي‬ الحاقد!
ليس كل ما يلمع ذهباً و لا يوجد قنفذ أملس عدو جدك لن يودك!
الحاقد الدرزي الماكر "فيصل القاسم" هدفه كان من حلقة التهريج عن الطائفية على قناة "‏آل_موزة" الشيعية تلميع ابن جلدته الدرزي الأملس "ماهر شرف الدين" حيث يتم الان تصنيع قيادات درزية مدسوسة للمشاركة في ‫‏"مؤتمر الرياض" عن الأكثرية السنّية و بعدها تباشر تنفيذ هدفها نخر جسد الأكثرية ‫‏السنّية تحت سقف "‫‏الوحدة الوطنية".
نتحدى ابن الدرزية فيصل القاسم استضافة أي زعيم سنّي يشن هجوم على النصيرية و الشيعة و لكن هيهات هيهات.. لا يوجد درزي جيد و درزي سيء كما هو حال الشيعة و النصيرية و كافة الملل و النحل الباطنية يتقاسمون الأدوار باستخدام "‫‏التقاة" و يتمايزون في درجة الشر و ليس حجم الخير و كل من هو ليس سنّي عدو لأي سنّي و القرآن يؤكد ذلك و السنّة الشريفة أكدت على هذا و لكن أمة إقرأ أصبحت لا تقرأ !!!
عندما نشرنا هذا المقال تلقينا الكثير من نهيق الدواب جماعة "الثورة - الوحدة الوطنية - الأقليات الشريفة ...إلخ" و اليوم ألقى الباطني "فيصل القاسم" قناعه و ها هو يتحدث عن .. "المصالحة مع النصيريين !!!" و راح يقارنها بمصالحة البيض و السود في "جنوب أفريقيا" !! أما نحن فقلنا و لا زلنا نقول و سنبقى بعون الله نقول : النصر خيار وحيد و هو لم و لن يتحقق إلا على قبر آخر باطني في الشام الشريف .. نرحب بنهيق الدواب الآنفة الذكر ..
"فيصل القاسم" الدرزي الخبيث يشن منذ عامين حملة سلبية موازية و مناصرة للحملة الغربية على السنّة بشعار حاقد مضلل يقطر سمّا هو :
{"الجماعات الإسلامية" و إجرامها هو مجرد ردة فعل سنّية على اضطهاد السنّة من قبل نواب الغرب حكام المسلمينْ}، هذا الدرزي يريد أن يمنح الغرب و كلابه في الخليج و إيران صك براءة بخاتم السنّة يبرّئ هؤلاء من تمويل و صناعة "جاحش" و "حالش" و "القاعدة" و "الإخونجية" و بقية القطعان المتوحشة من شوارد و حمقى الجهلة المخدوعين السنّة و يؤكد إلصاق جرائم الوحشية السلفية بكل السنّة .. حقد و خبث ما بعده خبث و حقد..الإعلام كله يحاربنا بكل طاقاته.
هذا الماكر الدرزي كلون الشيعة مهرج "آل موزة" يستمر بدس "السم بالعسل" و يطالب بدولة مدنية تعددية ديمقراطية دولة "المواطنة" التي يتساوى فيها "الضحية مع الجلاد"، القتلة المجرمين الارهابيين "النصيريين و الشيعة المجوس" و من والهم من الأقليات الطائفية الحاقدة لهم نفس حقوق الأكثرية السنّية 20 مليون التي قدمت شهداء و جرحى و معتقلين و نازحين و مهجرين بالملايين، و اتحدى هذا الماكر الحاقد الدرزي ان يستضيف في برنامجه التخديري "نفس الاتجاه" أي زعيم سنّي يطالب بالدولة السنّية التي دستورها "القرآن الكريم و السنّة النبوية الشريفة".
 نقول لهذا "الحاقد الدرزي" إن العدالة لا تعني المساواة، من يطالب بنفس الحقوق عليه تقديم نفس الواجبات، يعني شريكي في الوطن السنّي شريكي في التضحية و التحرير، الأرض يملكها و يحكمها من يحررها.
أنا ‫‏سنّي‬ .. مشروعي سنّي .. مرجعيتي ‫‏سنّية.‬
لا قضية بلا هوية لا سياسة بلا مرجعية.
هويتنا سنّية و مرجعيتنا مشيخة الإسلام في بلاد الشام.
‏شام‬ شريف ‫"‏صوت الأكثرية السنّية‬"
‏دمشق‬ 25/05/2015

الدكتور أحمد جمعة
الكاتب : الدكتور أحمد جمعة
برنامج مجلس الطائفة السُنّية في سورية أولوية في الوظائف الحكومية وراتب بطالة لكل أسرة وقطعة أرض ولوح طاقة شمسية وفوقها حبة مسك. ليش؟ هيك أنا طائفي! في سوريا المتجددة ستكون الأولوية تنفيذ مشروع تنمية مستدامة: 1. حل الجيش والأمن وتوزيع السلاح على الطائفة باشراف وتدريب ضباط البلديات، في الإسلام كل الشعب جيش يوفر 75% ميزانية 2 . تعليم جامعي إلزامي، ضمان صحي، سكن للشباب، ماء كهرباء انترنت مجاني 3 . ميزانية مستقلة لكل البلديات، وسائل إعلام، مشيخة الإسلام في الشام 4. ضرائب 0 جمارك 0 بنوك 0 ادفع الزكاة في البلدية تعيش بكرامة وحرية 5. أجر ساعة العمل كحد أدنى 10$ في كافة القطاعات، أمومة النساء سنتين 6. قطع دابر الفساد وأموال "هوامير البلد" لتمويل فرص عمل في البلديات! 7. سلام مع كل دول الجوار سورية منطقة حرة ضمان استقرار يجلب الاستثمار 8. تحفيز استخدام طاقة شمسية شراء فائض كهرباء تعريفة خضراء 0.1$/kWh 9. برمجة وأتمتة قطاع الزراعة ودعم المزارعين = الأمن الغذائي الذاتي 10. مكافحة إرهاب الأقليات الطائفية وتجريم من ينكر المحرقة السنية. خادم الطائفة السُنّية في سورية الدكتور أحمد جمعة
تعليقات