‫‏البنك السُنّي‬ في شام شريف عملة إلكترونية وحدة رقمية سُنّية "ورس"


‫#‏البنك_السنّي‬ في الشام شريف بنك الأكثرية السُنّية عملة إلكترونية وحدة رقمية سُنّية "ورس" رصيده مساحة الأراضي المحررة التي يسيطر عليها كل فصيل مساهم في البنك أهل الدم ‫"أهل ‏الشهداء".‬
كل سُنّي و سُنّية يمكنه فتح حساب في البنك السُنّي و الحصول على بطاقة "كود" عبر الانترنت المنتشر في كافة مرافق الحياة لتسهيل إدارة المناطق المحررة و الاكتفاء المالي الذاتي و التخلص من تبعية‫ "‏الدولار"‬ و نيل الاستقلال من‫ "‏الاستعمار المالي".‬
البيع و الشراء الرواتب و أجور العمل و كلفة الخدمات كلها عبر البنك السُنّي "بنك الحرية" سلاح مالي مجاني فتاك بيد الأكثرية السُنّية تفعيله يعتبر بمثابة رصاصة الرحمة في رأس "الليرة الأسدية" و أخر مسمار يمكن دقه في نعش الاقتصاد الشيعي و النصيري ‫"‏الباطني"‬ و تحالف الشر العالمي ‫‏الماسوني.
ملاحظة سُنّية:
 الدولار سلاح ‫"‏اليهود"‬ يتم طبعه في ‫‏أمريكا‬ بلا رصيد و يقود كافة ‏البشر.‬
 عرض الموسم:
منح قروض استثمارية لكل سُنّي مجاهد بلا فائدة مقابل رؤوس ‫‏شيعة‬ و ‫‏نصيرية ‬مرهونة.
لن تصدق أن الحمار هو أساس الأزمة المالية العالمية الأخيرة ؟؟؟؟؟
إحتار الناس في فهم حقيقة ما جرى في الأزمة المالية العالمية الأخيرة !!
فتم الطلب من خبير مالي محنك أن يبسط للناس العاديين أسباب الكارثة التي حدثت في أسواق البورصة فحكى لهم قصة قديمة لتاجر يهودي:
ذهب اليهودي إلى قرية نائية، عارضا على سكانها شراء كل حمار لديهم بعشرة دولارات، فباع قسم كبير منهم حميرهم، بعدها رفع اليهودي السعر إلى 15 دولارا للحمار، فباع آخرون حميرهم، فرفع اليهودي سعر الحمار إلى 30 دولارا فباع باقي سكان القرية حميرهم حتى لم يبق في القرية حمارا واحدا !! ..
عندها قال اليهودي لهم :
أنا مستعد لشراء الحمار الواحد بخمسين دولارا، ثم ذهب إلى استراحته ليقضي إجازة نهاية الأسبوع. حينها زاد الطلب على الحمير وبحث الناس عن الحمير في قريتهم والقرى المجاورة فلم يجدوا !!
في هذا التوقيت .. أرسل اليهودي مساعده إلى القرية، وعرض على أهلها أن يبيعهم حميرهم التي اشتراها منهم بأربعين دولارا للحمار الواحد. فقرروا جميعا الشراء حتى يعيدوا بيع تلك الحمير لليهودي الذي عرض الشراء منهم بخمسين دولارا للحمار، لدرجة أنهم دفعوا كل مدخراتهم، بل واستدانوا جميعا من بنك القرية حتى أن البنك قد أخرج كل السيولة الإحتياطية لديه. كل هذا فعلوه على أمل أن يحققوا مكسبا سريعا !!
ولكن للأسف بعد أن اشتروا حميرهم بسعر 40 دولارا للحمار لم يروا التاجر اليهودي الذي عرض الشراء بخمسين دولارا ولا مساعده الذي باع لهم. وفي الأسبوع التالي أصبح أهل القرية عاجزين عن سداد ديونهم المستحقة للبنك الذي أفلس، وأصبح لديهم حميرا لا تساوي حتى خمس قيمة الديون، فلو حجز عليها البنك مقابل ديونهم فإنها لا قيمة لها عند البنك، وإن تركها لهم أفلس تماما ولن يسدده أحد ..
بمعنى آخر أصبح على القرية ديون وفيها حمير كثيرة لا قيمة لها ..
ضاعت القرية، وأفلس البنك، وانقلب الحال رغم وجود الحمير، وأصبح مال القرية والبنك بكامله في جيب التاجر اليهودي وأصبحوا لا يجدون قوت يومهم !!
صديقي العزيز ..
احذف كلمة حمار وضع مكانها أي سلعة أخرى:
أرض - شقة - سيارة - أسهم - ..... إلخ
ستجد بكل بساطة .. أن هذه هي حياتنا الحقيقية التي نحياها اليوم ..
مثال عملي:
البترول ارتفع إلى 150 دولارا فارتفع سعر كل شيء: الكهرباء والمواصلات والخبز ولم يرتفع العائد على الناس. والآن انخفض البترول إلى أقل من 60 دولارا، ولم ينخفض أي شيء مما سبق ..
لماذا؟؟ ...لا أدري !!!
الجواب عند حفيد التاجر اليهودي بأمريكا ...
رأس المال الوهمي كما أسماه كارل ماركس.
في قرية صغيرة.. وفقيرة.. الجميع غارق في الديون، ويعيش على الاقتراض.
فجأةً يأتي رجل سائح غنيُّ إلى المدينة و يدخل الفندق ويضع 100 $ دولار على كاونتر الاستقبال، ويذهب لتفقد الغرف في الطابق العلوي من أجل اختيار غرفة مناسبة.
- في هذه الأثناء يستغل مالك الفندق الفرصة ويأخذ المائة دولار ويذهب مسرعًا للجزار ليدفع دينه.
- الجزار يفرح بهذه الدولارات ويسرع بها لتاجر الماشية ليدفع باقي مستحقاته عليه.
- تاجر الماشية بدوره يأخذ المائة دولار ويذهب بها إلى تاجر العلف لتسديد دينه .
- تاجر العلف يذهب لسائق الشاحنه الذي احضر العلف من بلده بعيده لتسديد ما عليه من مستحقات متأخرة
- سائق الشاحنه يركض مسرعاً لفندق المدينة
والذي يستاجر منه غرفه بالدين عند حضوره لتسليم العلف ليرتاح من عناء السفر ويعطي لمالك الفندق المائة دولار لتسديد ديونه.
- مالك الفندق يعود ويضع المائة دولار مرة أخرى مكانها على الكاونتر قبل نزول السائح الثري من جولته التفقدية.
ينزل السائح والذي لم يعجبه مستوى الغرف ويقرر أخذ المائة دولار ويرحل عن المدينة !!!
ولا أحد من سكان المدينة كسب أي شيء إلا انهم سددوا جميع ديونهم.
هكذا تدير الولايات المتحدة الأمريكية اقتصاديات العالم

#‏المرجعية_السنّية‬ آلية تنفيذية بمثابة ‫"‏القبلة‬" في توحيد صفوف الأكثرية على أساس ‫"‏الهوية"‬ سقفها العصبية هدفها انتصار القضية سحق الشيعة والنصيرية.
 ‫#‏ألفاظ‬ كـ "المعارضة" و "الموالاة" يتعمد شياطين الإنس (الإعلاميون) إطلاقها على طرفي الحرب الإسلامية السنّية ضد زنادقة الباطنية ، و ذلك لغايات بعيدة كلها تخدم زنادقة الشيعة و تهلك أهل السنّة ، منها : إفساد نوايا المجاهدين السنّة في حربهم و تضليل أبصارهم و بصائرهم فلا يميزون بين العدو و الحليف ، و منها تمويه اختراقات النصيرية و الشيعة للصف السنّي بأشخاص يدّعون أنهم "معارضون" لحكم الشيعة و هم شيعة و باطنيون ! و منها منع المسلمين (السنّة) من تحقيق هدفهم الأول في الحرب و هو أن يحكموا أنفسهم بأنفسهم دون اختراقات و لا تدخلات من الملل التي تسعى ليل نهار للقضاء على الإسلام بل لم توجد هذه الملل إلا للقضاء على الإسلام . و لقد وصلت الخسة بهؤلاء الشياطين (الإعلاميين) لإطلاق عبارة "مناطق موالية" على قرى النصيرية و الشيعة ، و هو نفس اللفظ الذي يطلقه الشيعة على أنفسهم عندما يميزون ذواتهم القذرة عن أهل السنّة !. أهيب بكم إسقاط لفظي "موالاة" و "معارضة" في منشوراتكم عن الحرب المقدسة الدائرة في بلادنا و أن تستعملوا بوضوح ألفاظ : الشيعة - النصيريون - الإسماعيلية - السنّة - النصارى ، و أن تتوقفوا عن الكذب على الله و على أنفسكم ، و أن تقاطعوا من يصر على خداع أهل السنة و استغفالهم ، و أن تنشروا هذا البيان في أركان الدنيا.
‫#‏أضربوا_المطارات_#أقطعوا_الإمدادات
أنا ‫‏سنّي‬ .. مشروعي سنّي .. مرجعيتي ‫‏سنّية‬
لا قضية بلا هوية لا سياسة بلا مرجعية.
 هويتنا سنّية و مرجعيتنا مشيخة الإسلام في بلاد الشام.
 ‫‏شام‬ شريف ‫"‏صوت الأكثرية السنّية"‬
‫‏دمشق‬ 10/06/2015
تدريب القيادة السُنّية العليا / حرب الإمدادات
http://ahmadjoma.blogspot.com/2016/03/blog-post.html

الدكتور أحمد جمعة
الكاتب : الدكتور أحمد جمعة
برنامج مجلس الطائفة السُنّية في سورية أولوية في الوظائف الحكومية وراتب بطالة لكل أسرة وقطعة أرض ولوح طاقة شمسية وفوقها حبة مسك. ليش؟ هيك أنا طائفي! في سوريا المتجددة ستكون الأولوية تنفيذ مشروع تنمية مستدامة: 1. حل الجيش والأمن وتوزيع السلاح على الطائفة باشراف وتدريب ضباط البلديات، في الإسلام كل الشعب جيش يوفر 75% ميزانية 2 . تعليم جامعي إلزامي، ضمان صحي، سكن للشباب، ماء كهرباء انترنت مجاني 3 . ميزانية مستقلة لكل البلديات، وسائل إعلام، مشيخة الإسلام في الشام 4. ضرائب 0 جمارك 0 بنوك 0 ادفع الزكاة في البلدية تعيش بكرامة وحرية 5. أجر ساعة العمل كحد أدنى 10$ في كافة القطاعات، أمومة النساء سنتين 6. قطع دابر الفساد وأموال "هوامير البلد" لتمويل فرص عمل في البلديات! 7. سلام مع كل دول الجوار سورية منطقة حرة ضمان استقرار يجلب الاستثمار 8. تحفيز استخدام طاقة شمسية شراء فائض كهرباء تعريفة خضراء 0.1$/kWh 9. برمجة وأتمتة قطاع الزراعة ودعم المزارعين = الأمن الغذائي الذاتي 10. مكافحة إرهاب الأقليات الطائفية وتجريم من ينكر المحرقة السنية. خادم الطائفة السُنّية في سورية الدكتور أحمد جمعة
تعليقات