الساحة السُنّية ثلاث فرقاء حتى يثبت العكس تفجير شرايين الأعداء نفط غاز كهرباء


الفريق الأول: فريق السلفية الجهادية والنظائر المشعة للقاعدة في حضن الشيعة إيران وطليعتها داعش والنصرة وباقي "الماركات المسجلة" أدعياء الجهاد في الشام الشريف يخضون معارك "عبثية" في المناطق السُنّية ويرفضون حرب الإمدادات تفجير شرايين الأعداء نفط غاز كهرباء، دعاة السلفية حُماة المستوطنات النصيرية وسياج بؤر الشيعة كفريا فوعة نبل زهراء، هذه النظائر المشعة "الماركات المسجلة" ستنضمر وتنكمش وتخمد بعد أن تفني بعضها وتصبح خاملة وينتهي دورها في مكبات النفايات الفكرية.
الفريق الثاني: فريق النذالة والخيانة المتجمعين في الائتلاف والهيئات التي تدور حوله و يضم مخلفات الاخونجية والعلمنجية واللوطيين والسحاقيات وكل الذين يعرضون مؤخراتهم للبيع من أجل منصب أو مكسب يعني فريق الخونة العملاء تجار دماء الشهداء.
 الفريق الثالث: الفريق السنّي "نحن" ..
 نحن من يعتبر ان التنوع الفكري و السياسي و الثقافي داخل الساحة السُنّية هو عامل قوة و إغناء..
نحن الذين لا يخوضون معركة عقائدية بل نخوض معركة تحرير شعبية لتحرير سوريا من الاحتلال الشيعي المجوسي..
 نحن من يرفض اي مساومة أو تسوية مع العصابة النصيرية المجرمة مهما كان الثمن و مهما تراكمت الصعوبات أمامنا..
 نحن من يعتبر اليوم ان همه الأكبر هو التخفيف من معاناة أهلنا و توفير الدم السنّي و رسم اقرب طريق للانتصار..
 نحن من يعتبر اكبر همومه بعد الانتصار هو بلمسة الجروح و مواساة المصابين و اعادة دورة الأمل و الحياة الى مجتمعتنا السنّية المدمرة..
 نحن كأفراد لا زلنا في مرحلة اكتشاف الذات و في مرحلة تحسس الوضع العام من التوصل الى أفضل تموضع شخصي في قطار الحراك السني..
 نحن كأفراد لا زلنا في مرحلة تشكيل الوعي الذاتي و في مرحلة إيجاد خطاب مشترك و رؤية موحدة داخل الجسم السنّي..
 نحن كأفراد يبحث كل منا عن الآليات المناسبة لتفعل الديناميكية السنية سياسيا و ميدانياً ... و من خلف الفرقاء الثلاث .. يوجد الشعب السنّي الذي ينتظر نخبته و طليعته و يشتري الوقت بدمه.. حالة الوعي و النضوج لدى الحاضنة الشعبية السُنّية متقدمة بكثير على جهوزية النخبة السنّية.. لذلك أيها السنّي خذ وقتك .. و ماحك على الهمزة و الفاصلة ما شئت .. فان الوقت الذي نستهلكه رخيص .. لانه ثمنه هو فقط دم أهلنا و شعبنا ..
من لا يعترف بسُنّية سورية يفقد جنسيتها، من ينكر "المحرقة السُنّية" شريك بها.
المشروع السُنّي (هوية عصبية مرجعية حرب الإمدادات) مشروع الانتصار والازدهار حرية عدالة سلام في قلب العالم الشام
حرب الإمدادات حظر جوي بري على العصابة النصيرية الإرهابية وإليكم آلية تنفيذية:
تفجير شرايين الأعداء "شيعة نصيرية روس" خطوط نقل النفط الغاز مصافي ومستودعات وصهاريج الوقود كيروسين الطيران شبكات و محطات الكهرباء "التعتيم العام" حتى تغرق كل سورية في الظلام
 قائدنا إلى الأبد سيدنا محمد .. حرق البلد ولا حكم عصابة الأسد ..
الفريق السُنّي

الدكتور أحمد جمعة
الكاتب : الدكتور أحمد جمعة
برنامج مجلس الطائفة السُنّية في سورية أولوية في الوظائف الحكومية وراتب بطالة لكل أسرة وقطعة أرض ولوح طاقة شمسية وفوقها حبة مسك. ليش؟ هيك أنا طائفي! في سوريا المتجددة ستكون الأولوية تنفيذ مشروع تنمية مستدامة: 1. حل الجيش والأمن وتوزيع السلاح على الطائفة باشراف وتدريب ضباط البلديات، في الإسلام كل الشعب جيش يوفر 75% ميزانية 2 . تعليم جامعي إلزامي، ضمان صحي، سكن للشباب، ماء كهرباء انترنت مجاني 3 . ميزانية مستقلة لكل البلديات، وسائل إعلام، مشيخة الإسلام في الشام 4. ضرائب 0 جمارك 0 بنوك 0 ادفع الزكاة في البلدية تعيش بكرامة وحرية 5. أجر ساعة العمل كحد أدنى 10$ في كافة القطاعات، أمومة النساء سنتين 6. قطع دابر الفساد وأموال "هوامير البلد" لتمويل فرص عمل في البلديات! 7. سلام مع كل دول الجوار سورية منطقة حرة ضمان استقرار يجلب الاستثمار 8. تحفيز استخدام طاقة شمسية شراء فائض كهرباء تعريفة خضراء 0.1$/kWh 9. برمجة وأتمتة قطاع الزراعة ودعم المزارعين = الأمن الغذائي الذاتي 10. مكافحة إرهاب الأقليات الطائفية وتجريم من ينكر المحرقة السنية. خادم الطائفة السُنّية في سورية الدكتور أحمد جمعة
تعليقات