فضائح مجلجلة خيانة كتائب "أنصار الشام" رفضها فتح جبهة الساحل!!!



وكالة الاستخبارات السنية "واس" مكتب الساحل
من هي كتائب أنصار الشام "أعداء الشام" في الساحل لمن تتبع من يموّلها ولماذا لم تشارك في معارك الساحل وترفض فتح جبهة الساحل و تملك في مستودعاتها الأسلحة الكافية لتحرير كافة المستوطنات النصيرية و تدمير القرداحة على رؤوس قرودها:90 صاروخ كونكورس، أكثر من 1000 صاروخ غراد و مئات مضادات طيران، 80 دوشكا منها 15 قطعة مابين 14.5 و 23.5 ، مئات ألاف الذخائر المتنوعة التي لا تعد ولا تحصى و ألاف الهاونات والقذائف، "واس" تتحداهم بفتح جبهة الساحل إن كانوا مجاهدين في سبيل الله .
أنصار الشام كتائب اخوانجية بامتياز تتبع لقيادات "الإخوان المتأسلمين" تمويل قطري عبر مصطفى الصباغ وعديله زياد الريس والأخ الأصغر لزياد الريس رامي الريس الذين لم يعد يخفى على أحد انتمائهم الإخوانجي , لن ندخل في سرقات حصص أهل الجبل من المجلس والائتلاف التي تم إخفائها في جيب بعض ممثلين الساحل في المجلس والائتلاف والمجلس المحلي هذا أمر سيتم محاكمتهم عليه لاحقاً.
منذ أكثر من عام وهذه الكتائب نائمة لا شغل ولا عمل لها إلا التسكع وشرب الدخان والسهر ولعب الورق ليلا بين أفراد هذه الكتائب عندما يشتد الغضب عليهم وتوجيه التهم لهم لماذا لا تشاركون في معارك الساحل تأتي لهم الأوامر من الخارج بان شاركوا في عمليات خارج الساحل لكي تستهلكوا ما لديكم من أسلحة وبهذا لا تسمعون ملامة من أحد ( مشاركتهم في معركة جسر الشغور الأخيرة اكبر دليل ) في حين أن الساحل ومعركة عائشة أم المؤمنين كانت مشتعلة ففضلوا الذهاب إلى جسر الشغور وعدم مساندة أهلهم في الساحل في حربهم ضد العصابة النصيرية الإرهابية الحاكمة؟ ثم يعودوا لكي يحصلوا على الغنائم لا وبل يشرفون على توزيعها واغتصابها لهم ولمن يتبعهم قامت هذه الكتائب بنهج قذر وخطير ألا وهو تفريغ جبل الأكراد من الأسلحة الثقيلة والمتوسطة وكثّفوا تواجدهم في جبل التركمان لحماية حدود العصابة النصيرية ومنع أي كتيبة أخرى من الاقتراب من هناك بحجة أنهم متواجدون في هذه المنطقة. رفضوا المشاركة في معركة عائشة أم المؤمنين وأغلقوا جبهة جبل التركمان والتي كان ثوار الساحل بأمس الحاجة لفتحها بالتزامن مع معركة عائشة أم المؤمنين كي يتمكن ثوار الساحل من إفقاد العصابة النصيرية توازنها وتشتيت جهوده الذي آنذاك أمطر جبل الأكراد بأشد أنواع الأسلحة فتكاً وتدميراً وهذا ما ساعد القوات النصيرية باسترجاع مناطق محررة تم تحريرها ودفع دماء غالية ثمناً لها. لم يتحرك ضميركم آنذاك وأنتم ترون الشهداء يتساقطون واحداً تلو الأخر على أرض المعركة وأنتم جالسون تراقبون لا وبل رفضتم أمدادهم بالسلاح النوعي الذي سنأتي على ذكره لاحقاً لو تم مساعدة هؤلاء الثوار في تلك المعركة لدخل ثوار الساحل اللاذقية فاتحين منصورين بعون الله منذ شهور لكن تخاذكم الوضيع والذي شهد عليه ثوار الساحل ورب العالمين لن يذهب هباء لان الله عزيز ذو انتقام. كل ذلك ربما نغفره لكم لأننا في منطقة إستراتيجية رسمت معالمها وحدودها من قبل مجتمع دولي وأذناب له في المعارضة السورية ممن يمثلون الساحل كل هذا يمكن لنا أن نفهمه لكن أن يتم تخزين السلاح بشكل كبير ولا يتم استخدامه في عمليات فرض الأمن و الأمان في جبل الأكراد و التركمان فهذا ما لا يمكن أن نفهمه. لم تدعموا إنشاء محكمة شرعية أو قضائية ولا حتى مخفر شرطة لأمن المنطقة ولا ساهمتم في حماية ما تبقى من كتائب الجيش الحر المستقلة عن أية أجندة وإن أحقر وأخطر ما نتج عن حيادكم وعدم مشاركتكم في المعارك هو صمتكم الدائم عن جرائم القصف الجوي الذي يقوم به سلاح جو العصابة النصيرية الإرهابية يوميا على جبل الأكراد والتركمان والمتكررة بشكل يومي وبالأخص جبل الأكراد رغم امتلاككم لكل هذه الأسلحة ، لمن يتم تخزين هذا السلاح والى صدور من سيوجه لاحقاً !؟
ما تمتلكه هذه الكتائب من أسلحة يحرر الساحل بشكل كامل إذا توحدت باقي الفصائل مع بعضها البعض و فتح جبهة الساحل ترتاح كل جبهات سوريا ويخف القتل في الداخل هل تتحملون أنتم وزر هذه الدماء ؟
الحساب قادم و ثوار الساحل تراقب لن ننسى تخاذلكم و تخاذل من يمولكم و لن ننسى دماء شهداءنا الذين رحلوا بسبب خذلانكم لهم في المعارك.
هدر الوقت في معركة وجودية الوقت من دم كفر..
معركة الوعي و الفكر رصاصها المشاركة و النشر..
عشتم و عاشت سورية سنية حرة أموية
 حزب الوطنيين الأحرار السوريين
 المكتب العسكري
حمص
 01/03/2014
الدكتور أحمد جمعة
الكاتب : الدكتور أحمد جمعة
برنامج حزب أهل الشام أولوية في الوظائف الحكومية وراتب بطالة لكل أسرة وقطعة أرض ولوح طاقة شمسية وفوقها حبة مسك. ليش؟ هيك أنا أموي! في سوريا المتجددة ستكون الأولوية تنفيذ مشروع تنمية مستدامة: 1. حل الجيش والأمن وتوزيع السلاح على الطائفة باشراف وتدريب ضباط البلديات، في الإسلام كل الشعب جيش يوفر 75% ميزانية 2 . تعليم جامعي إلزامي، ضمان صحي، سكن للشباب، ماء كهرباء انترنت مجاني 3 . ميزانية مستقلة لكل البلديات، وسائل إعلام، مشيخة الإسلام في الشام 4. ضرائب 0 جمارك 0 بنوك 0 ادفع الزكاة في البلدية تعيش بكرامة وحرية 5. أجر ساعة العمل كحد أدنى 10$ في كافة القطاعات، أمومة النساء سنتين 6. قطع دابر الفساد وأموال "هوامير البلد" لتمويل فرص عمل في البلديات! 7. سلام مع كل دول الجوار سورية منطقة حرة ضمان استقرار يجلب الاستثمار 8. تحفيز استخدام طاقة شمسية شراء فائض كهرباء تعريفة خضراء 0.1$/kWh 9. برمجة وأتمتة قطاع الزراعة ودعم المزارعين = الأمن الغذائي الذاتي 10. مكافحة إرهاب الأقليات الطائفية وتجريم من ينكر المحرقة السنية. خادم أهل السُنة في الشام حرية ديمقراطية عدالة سلام الأمين العام الدكتور أحمد جمعة
تعليقات