تصنيع أول مفاعل "دعسنش" لتحويل الكتلة الحيوية "النصيريين و الشيعة" إلى طاقة متجددة نظيفة بيئيا ذات جدوى مرعبة لتغطية الطلب المتزايد في الشتاء على الغاز و الكهرباء.
تعد تقنية الغاز الحيوي إحدى التقنيات الملائمة للتنمية الريفية و تحسين الظروف البيئية في الريف السني و تخفيف آثار التلوث الناجمة عن "دعس " النصيريين و الشيعة المجوس و كافة أنواع المخلفات الحيوانية و النباتية و الآدمية و ينتج عنها:
• غاز صالح للاستخدام كمصدر للطاقة يسمى الغاز الحيوي
• سماد عضوي متخمر عالي الجودة ونظيف
• بيئة سنية نظيفة
ينتج الغاز الحيوي عند تخمر الفطائس "النصيرية و الشيعية" و كافة أنوع "النفايات" العضوية بمعزل عن الهواء و عن وجود الأكسجين وهذا ما يعرف بالتخمر اللاهوائي "فيرمنتيشين" و يتم ذلك في حجرة خاصة محكمة ومعزولة حراريا وتعمل تحت ظروف محددة "درجة الحرارة حوالي 35 و الرطوبة عالية " زمن التخمر من عشرة أيام إلى أربع أسابيع ينتج عنها الغاز الحيوي الذي يتكون من غاز الميتان بنسبة 60- 65% وغاز ثاني أكسيد الكربون بنسبة 30 – 35% وكبريت الهيدروجين وغازات أخرى بنسب ضئيلة و مركبات عضوية بسيطة تمثل سمادا عضويا عالي الجودة .
عاشت سورية سنية حرة أموية
حزب الوطنيين الاحرار السوريين
لجنة التخطيط و الدراسات
حمص
28/01/2014
كارثة عظمى "المحرقة السنيّة" على قمة جبل قاسيون!!!
تواترت الشهادات لدينا من سكان حي ركن الدين في مدينة "دمشق" عن وجود محرقة هائلة لجثث الأسرى السّنة المختطفين من كافة أرجاء البلاد "الشامية" ، و تعمل هذه هذه المحرقة على مدار الساعة و منذ عامين لإتلاف جثث الأسرى السّنة و موتى السنة في المدن المحاصرة كحمص و جثث القتلى الإيرانيين و العراقيين و الهنود و اليمنيين و غيرهم من الشيعة من المتطوعين في "الباسيج الإيراني" من أبناء الأرياف و غير ذوي الرتب إضافة لجثث المقاتلين "الروس" و "الكوريين" الشماليين و غيرهم من المرتزقة الآسيويين ، و لقد تأكد حرق أكثر من مائة و خمسين ألف جثة على الأقل في تلك المحرقة المقامة على جبل قاسيون من الجهة المناظرة لأحياء "دمشق" العالية كالشيخ "محي الدين" و لقد أفاد الشهود بأنهم يعانون منذ عامين من سحب الدخان و روائح الموت التي دفعت الكثيريين منهم للنزوح .. هذا الخبر نهديه لكل نجس يلتقي بـخنازير "المعارصة" سماسرة الوقت و التغطية على هذه المحرقة التي لم يشهد لها العالم مثيلا على مر تاريخ الإنسانية و لا حتى على مر تاريخ عالم الحيوان .. إن الخطوة الأولى لإيقاف هذه المحرقة يكون بإبادة كافة رموز "المعارصة" و كل من يسمي نفسه "قائد أو أمير ثوري" لأنهم هم من غطى و يغطي هذه الفظاعات و من يمدها بالعمر و الضحايا ..
هذا هو المرض و هذا هو الدواء ..و إنا لله و إنا إليه راجعون ..
عشتم و عاشت سورية سنية حرة أموية
حزب الوطنيين الأحرار السوريين
اللجنة الإعلامية
دمشق
23/01/2014
الرد على "المحرقة السنية" على قمة جبل قاسيون هو "مفاعل طاقة متجددة" لتحويل النصيريين و الشيعة الى غاز حيوي