الأنثى المال الدين "ثالوث تاريخي" يحكم العالمين، بشرى سارة إلى كافة السنة الراغبين و المريدين "ممارسة" اللغة الروسية النظرية و العملية، بكل وقاحة و صراحة سيتم الإعلان عنها بعد جنيف في القرداحة، الشروط الأولية سهلة مريحة ما بدها "مبايعة" مصارعة لا سلاح و لا مال فقط "مقاتلين" أشاوس رجال و "مجاهدين" شجعان لا أشباه رجال، من باع دينه بدنياه و خان دماء الشهداء قبض الثمن من الأعداء نهايته حتمية في "معركة" سبي "الغزلان"، ليس المهم الآن الزمان و المكان لقد أصبح في خبر كان، قد يعترض قائل و يتساءل جاهل ما هكذا يا سعد تورد الإبل، يا بني في عصر "جدار الصامتين" تغيرت الموازين "الريالات الدراهم مثل المراهم" أصبح اليورو الدولار في البورصة و البازار هو المعيار، أليس من العار بعض قادة الميليشيات السنية تعمل عند العدو "النصيريين و الشيعة" عبيد و تجار، موجز الأخبار اللهم انتقم من سماسرة "الدم السني" يا عزيز يا جبار، نداء إلى من تبقى من المقاتلين السنة الشرفاء الأحرار وجب عليكم فورا خلع القادة "القواد" الخونة العملاء دون انتظار، دائما باختصار التحدي لكافة قادة "الماركات المسجلة" في الداخل بفتح جبهة الساحل، التحدي لهم باستمرار حتى الانتصار..
عشتم و عاشت سورية سنية حرة أموية
حزب الوطنيين الأحرار السوريين
اللجنة الإعلامية
حمص
19/01/2014