خذلنا العرب و المسلمون لكن نصرنا السنة العثمانيون، سيذكر التاريخ أن أحد أحفاد السنة العثمانيين الطيب رجب أردوغان قال لإخوته السنة السوريون:
" أنتم المهاجرون و نحن اﻷنصار"، لكي تنتصر قضيتنا في حرب "الألف عام" الحرب الدينية "السنية - الشيعية" علينا التخطيط الاستراتيجي "العميق" الهادف إلى إعادة "الفرع" إلى "الأصل" بتنفيذ التكامل الاندماجي التدريجي في المجالات: العسكرية، الأمنية، السياسية، الاقتصادية، الطاقية، الصناعية، الزراعية، التجارية، الاجتماعية، التعليمية، الصحية، الثقافية، المعلوماتية، مع الدولة التركية الحالية التي تعتبر "الدينامو السني" و الأكثر تطورا بين دول الجوار على الصعيد الاقتصادي و السياسي وصولا إلى الإعلان عن "الولايات السنية المتحدة" التي تشمل جغرافيا الولايات السنية التالية:
تركيا ، سوريا، العراق، لبنان، الأردن ، فلسطين، كما وصل الاتحاد الأوروبي إلى ذلك انطلاقا من ألمانيا و فرنسا "الدينامو الاقتصادي و السياسي"، و كما سبقتهم في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية بعد انتصار الولايات الشمالية على الولايات الجنوبية في الحرب الاتحادية.
الولايات السنية المتحدة تطهير الشام الشريف من النصيريين كسر الهلال الشيعي.
هدر الوقت في معركة وجودية الوقت من دم كفر..
معركة الوعي و الفكر رصاصها المشاركة و النشر..
عشتم و عاشت سورية سنية حرة أموية
حزب الوطنيين الأحرار السوريين
اللجنة الإعلامية
دمشق
31/12/2013