يسعد مساؤكم في برنامج ما يطلبه الجمهور السني...
نقدم لكم فيلم السهرة "بداية الرعب النصيري نهاية الرعب السني"
الانتصار في الحروب الدينية "حروب الهوية" لا يتم بنشر و تداول الأخبار عن الشهداء و المجازر و الجزار، كافة المعارك العبثية التي يخوضها المقاتلين المجاهدين الأبطال الأشاوس في الداخل نتيجتها استنزاف القوى السنية ضياع الهوية طمس القضية، حربنا ليست معارك حدود جغرافيا بل قضية وجود ديمغرافيا، حرب "الهوية" هجومية ليست دفاعية، الهجوم على العدو و ضرب عقره لتفكيك حاضنته الشعبية، نشر الفوضى و الإرهاب السني في المستوطنات النصيرية غرب نهر العاصي لتوازن الرعب، قطع الكهرباء الاتصالات كافة الإمدادات حصرها دكها تحريرها وصولا إلى قطع رأس الأفعى في جحرها "القرداحة"، ميزان العقل المعاملة بالمثل.
لابد من اجتثاث العقيدة "النصيرية الشيعية" و الانتصار المبرم عليها كما انتصر العالم على العقيدة "النازية"، آلية الاجتثاث تكون على الموجة القصيرة بترددات عالية مثلا نبدأ بتشغيل الغربال للاختراقات النوعية:
شيعية نصيرية إسماعيلية علمانية ليبرالية ثم يليها المنخل للتلوث الفطري:
وهابي سلفي إخونجي حبشي خوارجي تحريري، بعدها التحويل على الموجة الطويلة بترددات منخفضة مثلا نستعمل الرفش ثم المكنسة الخشنة المكنسة الناعمة ثم الفرشاة الخشنة الفرشاة الناعمة ثم فرشاة الأسنان بعدها ملقط الشعر وصولا للمجهر و الديتول، هكذا نحصل البيئة السنية الشامية النظيفة، النظافة من الإيمان و بالنا طويل و روحنا أطول، لن نمل و نكل حتى يمل شهدائنا في قبورهم.
عشتم و عاشت سورية سنية حرة أموية
حزب الوطنيين الأحرار السوريين
لجنة التخطيط و الدراسات
حمص
22/12/2013