الاكثرية السنية اسقطت كافة المؤامرات الدولية و الإقليمية " جنيف 1 -2، الإتلاف الوطني، العصابة الاركانية، المجلس الإخوانجي، المعارضة الخارجية"، الطريق أمام الكتائب السنية و كتائب التعبئة الشعبية أصبح سالك إلى غرب العاصي في الساحل الشامي للهجوم على المستوطنات النصيرية و تحريرها وصولا إلى تدمير القرداحة و إبادة النصيريين فيها.
المقاتل السني لا يستجدي المال و السلاح لقطع الكهرباء و الماء و الاتصالات عن المستوطنات، كن مهاجما قاتلا غانما شهيدا حيا و لا تكن مدافعا خاسرا مقتولا ميتا، العالم 7 مليار نسمة و يعتبر الحياة أجمل بدون 20 مليون سني في الشام و لا يراهن على الضعفاء فيها، نحن على الحق و المنتصرون لا يحاكمون