الأخوانجي "معاق الخطيبي" مع الشيعي المجوسي"صالحي" بحضور صهر النصيري القرداحي " البقاعي"


بسم الله الرحمن الرحيم
 الحمد لله رب العالمين و أفضل الصلاة و أتم التسليم على سيدنا محمد و على آله و صحابته أجمعين.
 أعلن المدعو "معاذ الخطيب" على صفحته أنه التقى بوزير خارجية دجاجلة الشيعة الزنديق "علي أكبر صالحي" ليبحث معه في :
 (مبادرة المدعو "الخطيب" للحوار مع قادة قطعان "النصيريين") ، و يزعم "الخطيب" أن حواراته تستهدف : "تفكيك النظام!" بأقل الخسائر!!.. و نقول :
 1 - لا يوجد جمهرة من قادة المسلمين في الشام أو مجاهديهم أو علمائهم أو أفاضلهم خرجوا على الناس و فوضوا إلى هذا الدعي "الخطيب" مهمة إمضاء أي اتفاق نيابة عن أهل الإسلام في الشام مع أي أحد فكيف بأن ينوب عنهم في عقد اتفاق مع "الشيعة" و"النصيريين" ؟!. و هذا يعني أن هذا "الخطيب" يمثل نفسه فقط في لقاءاته هذه و ربما يمثل سيده "رفعت الوحش النصيري" جزار حماة ، خاصة أن "الخطيب" قد أحاط نفسه بالمدعو "طارق البقاعي" زوج ابنة "رفعت الوحش" ، أو لعل "الخطيب" ينوب عن مئات من "الشيوعيين" أو من عصابة "الإخوان" و هم من يحيطون به و يؤيدونه ، أو عن سيده "حمد المعضيدي" حاكم "قطر" و بإسم هؤلاء يفاوض أسياده "الشيعة" و "النصيريين" ، ((و بالتالي فإن أي اتفاق يعقده هذا "الخطيب" باسم أهل الإسلام لا يلزم مسلما أيا كان و ليست له أية شرعية و باطل و كأنه لم يكن و يحرم شرعا تنفيذه و التزامه و تأييده)).
 2- يحرم شرعا مسالمة أو موادعة أو عقد أي اتفاق مع أي شيعي أو نصيري أو من ينوب عنهم لأنهم زنادقة محاربون و لقد أجمع علماء الإسلام على أن معاملة الزنادقة الباطنية و منهم "الشيعة" و "النصيريون" لها سبيل واحد لا ثاني له و هو قتالهم حتى يفنى مقاتلوهم و تنحسم مادتهم و تباد خضراؤهم و لا يجوز العفو عن أي منهم بحال و لا عبرة بمن يخالف هذا الإجماع ، و من يسالمهم أو يعاهدهم أو يطيعهم عامدا عالما يكون عاصيا خائنا لله و رسوله صلى الله عليه و سلم و لأمة الإسلام و يجب أن يجبر على محاربتهم بقوة السلطان فإن زعم حلية ما يصنع استتيب و إلا قتل ردة.
 3- إن من أبين الأدلة على خيانة "الخطيب" هذا لله و رسوله و لأمة الإسلام ما أعلنه بلسان نفسه عن "سعيه هو جاهدا" للقاء الزنديق "صالحي" الذي يمثل دجاجلة "الشيعة" في "إيران" و هم الذين أعلنوا الحرب على المسلمين في الشام جهارا نهارا و استحلوا دماء المسلمين و زعموا أن قتل المسلمين عمل تعبدي و أنه فريضة و ارتكبوا يدا بيد مع "النصيريين" كل المجازر التي راح ضحيتها ملايين المسلمين في "الشام" و "العراق" ، و لعمر الحق نسأل "الخطيب" هذا ما الذي يريد أن يقوله لـ "صالحي" ؟
 أيريد أن يطلب منه أن يفكك "النظام" الذي يعتبره "الشيعة" مقدسا و يمثل "أهل البيت" و يعتبرون أمنه من أمنهم ؟؟
 و هل يطلب منهم هذا إلا أحمق؟؟ أم يريد من "صالحي" أن يعفو عن المسلمين في "الشام" و يسمح لهم بالبقاء على قيد الحياة منة منه و من أسياده دجاجلة "قم" و منحة ؟؟ إن كل من يؤيد مبادرة هذا المجرم بعد العلم خائن مثله و عاص مرتكب لكبيرة من أعظم الكبائر فليتق الله من بلغه حكم الله و لا يزال يؤيد هذا الخائن فإنه يرد مورد هلاك عظيم .. مشيخة الإسلام في بلاد الشام الشريف ربيع 1434
الدكتور أحمد جمعة
الكاتب : الدكتور أحمد جمعة
برنامج مجلس الطائفة السُنّية في سورية أولوية في الوظائف الحكومية وراتب بطالة لكل أسرة وقطعة أرض ولوح طاقة شمسية وفوقها حبة مسك. ليش؟ هيك أنا طائفي! في سوريا المتجددة ستكون الأولوية تنفيذ مشروع تنمية مستدامة: 1. حل الجيش والأمن وتوزيع السلاح على الطائفة باشراف وتدريب ضباط البلديات، في الإسلام كل الشعب جيش يوفر 75% ميزانية 2 . تعليم جامعي إلزامي، ضمان صحي، سكن للشباب، ماء كهرباء انترنت مجاني 3 . ميزانية مستقلة لكل البلديات، وسائل إعلام، مشيخة الإسلام في الشام 4. ضرائب 0 جمارك 0 بنوك 0 ادفع الزكاة في البلدية تعيش بكرامة وحرية 5. أجر ساعة العمل كحد أدنى 10$ في كافة القطاعات، أمومة النساء سنتين 6. قطع دابر الفساد وأموال "هوامير البلد" لتمويل فرص عمل في البلديات! 7. سلام مع كل دول الجوار سورية منطقة حرة ضمان استقرار يجلب الاستثمار 8. تحفيز استخدام طاقة شمسية شراء فائض كهرباء تعريفة خضراء 0.1$/kWh 9. برمجة وأتمتة قطاع الزراعة ودعم المزارعين = الأمن الغذائي الذاتي 10. مكافحة إرهاب الأقليات الطائفية وتجريم من ينكر المحرقة السنية. خادم الطائفة السُنّية في سورية الدكتور أحمد جمعة
تعليقات