الاكثرية السنية المقاتلة من أجل الحرية في سوريا قالت في جمعة خاصة
" خذلنا المسلمون والعرب" و بعدها قالت "خذلنا حكام العرب ...أين الشعوب العربية؟؟؟ تردنا شهادات من داخل سوريا تؤكد دائما :
أن اليهود و إسرائيل اشرف من النصيريين الفاشيين و الشيعة المجوس و هذا ماقاله شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله "النصيريين اشد خطرا على الاسلام من اليهود
و النصارى" .
في كل مرة عندما يعبر حزب الوطنيين الاحرار السوريين "صوت الاكثرية السنية" عن رؤيته لتحرير سوريا من الاحتلال الايراني وعصاباتهم النصيرية الفاشية الحاكمة لسوريا بقوة السلاح على مدار اربع عقود، حيث نعتقد ان السلام "هدنة " مع إسرائيل من اجل تحرير سوريا عبر طلب تشكيل التحالف الدولي للتدخل العسكري الفوري للقضاء على العصابة النصيرية و ايقاف "المحرقة السنية" يخرج علينا بعض الابواق من دعاة "نبذ الطائفية " و عشاق "اللحمة الوطنية " و الحريصين على البنى التحتية
و البنى "العلوية " و يكرروا نفس العبارات المنسوخة من الاسطوانة المشروخة التي ترددها العصابة النصيرية الفاشية في اعلامها على تلفزيون "الدنيا" تحت شعار "ممانعة و مقاومة" وكيل الاتهامات لجميع السياسيين وخاصة السنة طبعا "عملاء ، خونة ، موساد ، متصهينين جدد، امبريالية ، اسرائيل عدو، الخ" ، مع العلم انه أصبح واضح للجميع ان المقبور "حافر الوحش" عام 1967 باع الجولان لليهود الاسرائيلين مقابل حكم الاكثرية السنية إلى الابد، بالتالي النصيريين والشيعة هم "العملاء و الخونة وخدموا الموساد والامبريالية اكبر خدمة كونهم متصهينين "سرا" يعني عقيدتهم "الباطنية" مبنية دائما على تدمير الاكثرية السنية خدمة لاعداء المسلمين.
" خذلنا المسلمون والعرب" و بعدها قالت "خذلنا حكام العرب ...أين الشعوب العربية؟؟؟ تردنا شهادات من داخل سوريا تؤكد دائما :
أن اليهود و إسرائيل اشرف من النصيريين الفاشيين و الشيعة المجوس و هذا ماقاله شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله "النصيريين اشد خطرا على الاسلام من اليهود
و النصارى" .
في كل مرة عندما يعبر حزب الوطنيين الاحرار السوريين "صوت الاكثرية السنية" عن رؤيته لتحرير سوريا من الاحتلال الايراني وعصاباتهم النصيرية الفاشية الحاكمة لسوريا بقوة السلاح على مدار اربع عقود، حيث نعتقد ان السلام "هدنة " مع إسرائيل من اجل تحرير سوريا عبر طلب تشكيل التحالف الدولي للتدخل العسكري الفوري للقضاء على العصابة النصيرية و ايقاف "المحرقة السنية" يخرج علينا بعض الابواق من دعاة "نبذ الطائفية " و عشاق "اللحمة الوطنية " و الحريصين على البنى التحتية
و البنى "العلوية " و يكرروا نفس العبارات المنسوخة من الاسطوانة المشروخة التي ترددها العصابة النصيرية الفاشية في اعلامها على تلفزيون "الدنيا" تحت شعار "ممانعة و مقاومة" وكيل الاتهامات لجميع السياسيين وخاصة السنة طبعا "عملاء ، خونة ، موساد ، متصهينين جدد، امبريالية ، اسرائيل عدو، الخ" ، مع العلم انه أصبح واضح للجميع ان المقبور "حافر الوحش" عام 1967 باع الجولان لليهود الاسرائيلين مقابل حكم الاكثرية السنية إلى الابد، بالتالي النصيريين والشيعة هم "العملاء و الخونة وخدموا الموساد والامبريالية اكبر خدمة كونهم متصهينين "سرا" يعني عقيدتهم "الباطنية" مبنية دائما على تدمير الاكثرية السنية خدمة لاعداء المسلمين.