بالحمصي ::
المتخدثون باسم :
الديمقراطية - الوحدة الوطنية - السلم الأهلي - الدولة المدنية - الاستقرار الإقليمي - الحفاظ على السلم الدولي - الدفاع عن حقوق الإنسان - التقدم و الرقي
و التحضر - محاربة العنصرية
و التمييز - العدالة و المساواة
و الإخاء - المحافل الدولية - القوى الإقليمية - الدول الكبرى
و الصغرى - أصدقاء الشعب السوري - الأشقاء العرب و المسلمون - الجماعات الإسلامية - المنظمات و المعاهد العلمية و السياسة و الشخصيات المستقلة - الحوار بين الحضارات و الأديان - كلهم كلهم كلهم جاؤنا و حاورونا وجاهيا و عبر النت و التلفون و عبر وسطاء و بألسنة المخلوقات الأفعوانية التي تسمى (المعارضة) و أعربوا عن تعاطفهم معنا و عن تأييدهم لقضيتنا ثم قالوا لنا جميعهم : أنتم أمام خيارين لا ثالث لهما :
الأول أن تقبلوا بأن يحكم سورية حاكم كافر لا يخشى الله و لا يعبده و يكون من (الأقليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــات المسكينة المضطهدة غير السنية) و أن نتخلى عن حلمنا بأن نحكم أنفسنا بأنفسنا لأن هذا وحده سيكون الضمان للسلام الوطني و الإقليمي و الدولي
و الخيار الآخر هو الإبادة على يد الشيعة و النصيريين ....
و من الآخير نحن نقول :
حسبنا الله و نعم الوكيل نعم المولى و نعم النصير .. كل عام و أنتم مسلمون سنة ..
و الله اللي ما نو سني ما نو مسلم ..
مشيخة الإسلام في بلاد الشام الشريف