الشبيح العميد"الدرزي"عصام زهر الدين مع عناصره الخنازير النصيريين وهم ينادون بتشريع قتل السنة بحمص هذه عقيدتهم "الباطنية" و الان أصبحت شريعتهم" الظاهرية"...
الحرس الجمهوري "النصيري" والفرقة الرابعة فرقة "الموت"
( أصحاب الأشرطة الحمراء ) الغالبية العظمى منهم من خنازير الطائفة النصيرية الفاشية و يتم انتقائهم بعناية فائقة بحيث يكونوا من أنذل وأحقر وأحط النصيريين وممن يمتلئ قلوبهم بالحقد على أهل السنة وهم الذين ارتكبوا أفظع المجازر في سوريا منذ بداية الثورة و مازالوا ينفذون "المحرقة السنية" بدعم ومشاركة الشيعة المجوس من ايران والعراق وحزب الشيطان وامدادات لهم بالسلاح من العصابة "المافيا" الروسيبة والصينية "البوذية" و بعض الدول المشاغبة "المارقة مثل "كوريا الشمالية و فنزويلا ". هؤلاء هم "الحرس النصيري" والشبيحه المرتزقة القتله الفجره شبيحة الخنزير النصيري القرداحي الخائن ابن الحرام "بشار جديد" ابن العاهرة انيسة و خائن سوريا المقبور "حافر الوحش" بائع الجولان عام 1967 و خادم اليهود الصهاينه و حامي حدودهم الشمالية اربع عقود ......
شرفوا يا عشاق "الهبرة الوطنية " و "الشاكرية " ونبذ "الطائفية" والعيش المشترك مع الخنازير النصيريين و الشيعة المجوس ...
هل مازلتهم مثل الببغاء ترددوا عبارات منسوخة من "الاسطوانة المشروخة" ظاهرها شعارات "ممانعة و مقاومة" و "كبة وطنية" و باطنها قتل منهجي للاكثرية السنية على مدار اربع عقود والدافع هو حقد طائفي "شيعي مجوسي" يتجسد في حرب العصابة النصيرية الفاشية الحاكمة لسوريا بقوة السلاح.
يا عشاق "اللحمة الوطنية" الا يتبادر لذهنكم "الببغاوي" سؤال بسيط وهو لماذا لم ولن تعلن الطائفة النصيرية براءتها من العصابة النصيرية الفاشية و مازالت منخرطة معها بكل الامكانيات في هذه الحرب الدينية ؟؟؟
اتحداكم فردا فردا يا متفذلكين و مطبلين و مزمرين وعشاق "اللحمة الوطنية" و بعد مرور عشرين شهرا على بداية الحرب الدينية في سوريا ان تقدموا مقطع فديو واحد يظهر فيه مظاهرة واحدة في اي ضيعة او قرية او بلدة او مستوطنة "نصيرية" خرجت وطالبت باسقاط "العصابة النصيرية الفاشية" و إعدام رئيس "العصابة" !!!
بالتالي عدو الاكثرية السنية أصبح واضح "النصيريين والشيعة " و كل نصيري
و شيعي على الاراضي السورية متهم بعداوته للاكثرية السنية حتى يثبت العكس كوننا في حالة حرب معهم .
لن نرمي السلاح حتى الانتصار المبرم على العدو"النصيريين والشيعة " و بقوة السلاح بعون الله و بعد اعلانهم "الاستسلام " و الرضوخ لحكم الاكثرية السنية وتجريدهم سلاحهم واملاكهم واموالهم التي نهبوها من الاكثرية السنية خلال اربع عقود عندها نعلن الانتصار رسميا مع وقف اطلاق النار ...
حزب الوطنيين الاحرار السوريين
اللجنة الاعلامية
حمص
22/102012
الحرس الجمهوري "النصيري" والفرقة الرابعة فرقة "الموت"
( أصحاب الأشرطة الحمراء ) الغالبية العظمى منهم من خنازير الطائفة النصيرية الفاشية و يتم انتقائهم بعناية فائقة بحيث يكونوا من أنذل وأحقر وأحط النصيريين وممن يمتلئ قلوبهم بالحقد على أهل السنة وهم الذين ارتكبوا أفظع المجازر في سوريا منذ بداية الثورة و مازالوا ينفذون "المحرقة السنية" بدعم ومشاركة الشيعة المجوس من ايران والعراق وحزب الشيطان وامدادات لهم بالسلاح من العصابة "المافيا" الروسيبة والصينية "البوذية" و بعض الدول المشاغبة "المارقة مثل "كوريا الشمالية و فنزويلا ". هؤلاء هم "الحرس النصيري" والشبيحه المرتزقة القتله الفجره شبيحة الخنزير النصيري القرداحي الخائن ابن الحرام "بشار جديد" ابن العاهرة انيسة و خائن سوريا المقبور "حافر الوحش" بائع الجولان عام 1967 و خادم اليهود الصهاينه و حامي حدودهم الشمالية اربع عقود ......
شرفوا يا عشاق "الهبرة الوطنية " و "الشاكرية " ونبذ "الطائفية" والعيش المشترك مع الخنازير النصيريين و الشيعة المجوس ...
هل مازلتهم مثل الببغاء ترددوا عبارات منسوخة من "الاسطوانة المشروخة" ظاهرها شعارات "ممانعة و مقاومة" و "كبة وطنية" و باطنها قتل منهجي للاكثرية السنية على مدار اربع عقود والدافع هو حقد طائفي "شيعي مجوسي" يتجسد في حرب العصابة النصيرية الفاشية الحاكمة لسوريا بقوة السلاح.
يا عشاق "اللحمة الوطنية" الا يتبادر لذهنكم "الببغاوي" سؤال بسيط وهو لماذا لم ولن تعلن الطائفة النصيرية براءتها من العصابة النصيرية الفاشية و مازالت منخرطة معها بكل الامكانيات في هذه الحرب الدينية ؟؟؟
اتحداكم فردا فردا يا متفذلكين و مطبلين و مزمرين وعشاق "اللحمة الوطنية" و بعد مرور عشرين شهرا على بداية الحرب الدينية في سوريا ان تقدموا مقطع فديو واحد يظهر فيه مظاهرة واحدة في اي ضيعة او قرية او بلدة او مستوطنة "نصيرية" خرجت وطالبت باسقاط "العصابة النصيرية الفاشية" و إعدام رئيس "العصابة" !!!
بالتالي عدو الاكثرية السنية أصبح واضح "النصيريين والشيعة " و كل نصيري
و شيعي على الاراضي السورية متهم بعداوته للاكثرية السنية حتى يثبت العكس كوننا في حالة حرب معهم .
لن نرمي السلاح حتى الانتصار المبرم على العدو"النصيريين والشيعة " و بقوة السلاح بعون الله و بعد اعلانهم "الاستسلام " و الرضوخ لحكم الاكثرية السنية وتجريدهم سلاحهم واملاكهم واموالهم التي نهبوها من الاكثرية السنية خلال اربع عقود عندها نعلن الانتصار رسميا مع وقف اطلاق النار ...
حزب الوطنيين الاحرار السوريين
اللجنة الاعلامية
حمص
22/102012