الجيش اللبناني في طرابلس يقوم بمراقبة حوالي مائة عنصر من المقاتلين في الجيش الحر


وردنا من مصادر مطلعة و موثوقة جدا من داخل طرابلس الشام "عاصمة الشمال " تفيد ان الجيش اللبناني يقوم منذ فترة طويلة بمراقبة حوالي مائة عنصر من المقاتلين في الجيش الحر الذين تم نقلهم إلى طرابلس لتلقي العلاج و إجراء العمليات الجراحية بعد اصاباتهم في المعارك مع قوات الاحتلال الاسدية و تعذر معالجتهم في المشافي الميدانية داخل الاراضي السورية، أماط المصدر كذلك انه يتم مراقبة النشطاء السياسيين و الاعلاميين و الثوار المدنيين الذين لاجئوا إلى مدينة طرابلس بعد ان اصبحوا مطلوبين للاعتقال و تبحث عنهم الاجهزة الارهابية الاسدية مما دفعهم إلى اللجوء مع عوائلهم .
 نرجو من كافة اهلنا السوريين من عسكريين و مدنيين في طرابلس الشام اخذ الحيطة
و توخي الحذر كون الجيش اللبناني كان و مازال يتعاون مع جيش الاحتلال الاسدي
و اجهزته الارهابية، و جمعينا يعلم ان من أسس الجيش اللبناني قبل ثلاثة عقود و اعاد هيكلته هو المجرم علي مملوك و المجرم رستم غزالة باشراف المقبور "حافر الوحش" اثناء تواجد الجيش السوري في لبنان.
 حزب الوطنيين الاحرار السوريين
 المكتب العسكري
 حمص
 25/10/2012
الدكتور أحمد جمعة
الكاتب : الدكتور أحمد جمعة
برنامج مجلس الطائفة السُنّية في سورية أولوية في الوظائف الحكومية وراتب بطالة لكل أسرة وقطعة أرض ولوح طاقة شمسية وفوقها حبة مسك. ليش؟ هيك أنا طائفي! في سوريا المتجددة ستكون الأولوية تنفيذ مشروع تنمية مستدامة: 1. حل الجيش والأمن وتوزيع السلاح على الطائفة باشراف وتدريب ضباط البلديات، في الإسلام كل الشعب جيش يوفر 75% ميزانية 2 . تعليم جامعي إلزامي، ضمان صحي، سكن للشباب، ماء كهرباء انترنت مجاني 3 . ميزانية مستقلة لكل البلديات، وسائل إعلام، مشيخة الإسلام في الشام 4. ضرائب 0 جمارك 0 بنوك 0 ادفع الزكاة في البلدية تعيش بكرامة وحرية 5. أجر ساعة العمل كحد أدنى 10$ في كافة القطاعات، أمومة النساء سنتين 6. قطع دابر الفساد وأموال "هوامير البلد" لتمويل فرص عمل في البلديات! 7. سلام مع كل دول الجوار سورية منطقة حرة ضمان استقرار يجلب الاستثمار 8. تحفيز استخدام طاقة شمسية شراء فائض كهرباء تعريفة خضراء 0.1$/kWh 9. برمجة وأتمتة قطاع الزراعة ودعم المزارعين = الأمن الغذائي الذاتي 10. مكافحة إرهاب الأقليات الطائفية وتجريم من ينكر المحرقة السنية. خادم الطائفة السُنّية في سورية الدكتور أحمد جمعة
تعليقات