كشفت مصادر مطلعة ان قوات العصابة النصيرية الفاشية تتجه الى تشكيل فرقة نخبوية جديدة قوامها 60 ألف مقاتل
( في الوقت الذي تستمر المعارضة السورية في تشكيل مجالس جديدة
و تستمر في أقامة المؤتمرات المتلاحقة)
و نقلت وكالة "ايتار ـ تاس" عن خبير في المعهد الدولي للابحاث الاستراتيجية ومقره لندن يوم 28 أيلول "ان الاستخبارات الغربية حصلت على معلومات مفادها ان كتائب "الشبيحة"، التي تتألف من الطائفة النصيرية الفاشية، سيتم ضمها في فرقة شبيهة بالحرس الثوري الايراني" الشيعي المجوسي.
واشار الخبير الى ان تحضير وتدريب هذه الفرقة النخبوية يتم على يد الخبراء الايرانيين الشيعة المجوس المتواجدين في سورية، الذي يصل عددهم الى ألفي شخص.
واضاف قائلا "نحن نتوقع ان يزداد عدد قوات العصابة النصيرية الفاشية في غضون الاشهر القادمة، الامر الذي ينذر باطالة النزاع في سورية واعطاء رئيس العصابة النصيرية الفاشية آفاق جديدة".
وبحسب استنتاجات المحللين البريطانيين فان هذه الفرقة التي سيتم تشكيلها ستؤمن في حال الضرورة حماية المناطق النصيرية الواقعة على ساحل المتوسط.
الموت للنصيريين الفاشيين و الشيعة المجوس...
عاشت سورية سنية حرة مستقلة
حزب الوطنيين الاحرار السوريين
اللجنة الاعلامية
حمص
29/09/2012