بيان عاجل من القيادة المشتركة للجيش السوري الحر في الداخل


إن القيادة المشتركة للجيش السوري الحر في الداخل، ومكتب التنسيق والارتباط ،وكافة المجالس العسكرية في المدن والمحافظات ،والكتائب والسرايا التابعة لها ، تنفي نفياً قاطعا صحة المزاعم التي تناولتها عدة وسائل إعلامية حول لائحة تتضمن أسماء مقترحة للحكومة الانتقالية السورية المقبلة ونؤكد بأننا لا نتبنى هذه اللائحة أو غيرها ولا علاقة لنا بالمطلق بنشرها ونعتبره تصرفاً غير مسؤول ومصادرة لرأي الآخرين وحق جميع القوى الثورية والوطنية في تطوير مشروع الانقاذ الوطني الذي اقترحناه وفي اختيار الشخصيات الوطنية الملائمة ومحاولة مغرضة من أطراف معينة للتشويش ومحاولات بائسة لخلق شرخ بين القوى الوطنية والثورية.
 ونشير إلى هذه اللائحة المنشورة من الأسماء كانت واحدة من عشرات اللوائح التي عرضت علينا كمسودات للنقاش والدراسة من أطراف وطنية متعددة ولم نتبناها ولن نتبنى أي مشروع أو مقترح لا توافق عليه جميع القوى الثورية على الأرض ونشدد مرة ثانية على أن أي مشروع أو حكومة يشكل هنا أو هناك لن يرى النور إن لم يتبنى كامل مطالب الثورة دون أي نقصان أو مواربة ولم يحظ  بموافقة قوى الثورة الفاعلة على الأرض وموافقة القيادة المشتركة للجيش السوري الحر في الداخل.
 إن مشروع المرحلة الانتقالية هو مشروع يعلن الهيكلية والمؤسسات في الفترة الانتقالية عقب سقوط الأسد ونظامه والمشروع المطروح ليس خارطة طريق للبرامج التنفيذية وإن عدم إعلاننا للبرامج التنفيذية والخطط هو شيء مقصود احتراماً مننا لباقي أطياف الثورة السورية المجيدة على الأرض ومازلنا نتواصل معهم للتوصل إلى رؤية مشتركة ومن هذه البرامج الخطط التفصيلية والضمانات وخطة السيطرة على قضايا الأمن الداخلي والإقليمي وعلى رأسها أمن الحدود السورية مع جميع دول الجوار إن الثورة السورية قضية داخلية بحتة بين نظام قاتل وشعب ثائر ونؤكد بأن الحكومة السورية الجديدة القادمة هي حكومة وطنية بامتياز ومسؤولة وتعي التزاماتها الوطنية والإقليمية والدولية وإن كل الاتفاقيات التي التزمت بها الدولة السورية سنعمل على الالتزام بها في المرحلة الانتقالية لذلك ننصح اسرائيل عدم الاستثمار في هذا الجانب مشروع المرحلة الانتقالية لا يعني اسقاط الدولة بل اسقاط النظام لأن المشكلة في بنيته غير القابلة للإصلاح ومشروع المرحلة الانتقالية لا يعني استثناء أحد من العاملين في الدولة وبشكل خاص الكفاءات والخبرات إلا من تلطخت أياديه بدماء السوريين وبالفساد ومشروعنا لا يعني تحطيم الدولة بل صيانتها والعمل من خلال المؤسسات الدستورية والشرعية
 العقيد الطيار الركن قاسم سعد الدين
 الناطق الرسمي باسم القيادة المشتركة للجيش السوري الحر في الداخل
 قائد المجلس العسكري في حمص وريفها
 حمص 
 31.07.2012
الدكتور أحمد جمعة
الكاتب : الدكتور أحمد جمعة
برنامج مجلس الطائفة السُنّية في سورية أولوية في الوظائف الحكومية وراتب بطالة لكل أسرة وقطعة أرض ولوح طاقة شمسية وفوقها حبة مسك. ليش؟ هيك أنا طائفي! في سوريا المتجددة ستكون الأولوية تنفيذ مشروع تنمية مستدامة: 1. حل الجيش والأمن وتوزيع السلاح على الطائفة باشراف وتدريب ضباط البلديات، في الإسلام كل الشعب جيش يوفر 75% ميزانية 2 . تعليم جامعي إلزامي، ضمان صحي، سكن للشباب، ماء كهرباء انترنت مجاني 3 . ميزانية مستقلة لكل البلديات، وسائل إعلام، مشيخة الإسلام في الشام 4. ضرائب 0 جمارك 0 بنوك 0 ادفع الزكاة في البلدية تعيش بكرامة وحرية 5. أجر ساعة العمل كحد أدنى 10$ في كافة القطاعات، أمومة النساء سنتين 6. قطع دابر الفساد وأموال "هوامير البلد" لتمويل فرص عمل في البلديات! 7. سلام مع كل دول الجوار سورية منطقة حرة ضمان استقرار يجلب الاستثمار 8. تحفيز استخدام طاقة شمسية شراء فائض كهرباء تعريفة خضراء 0.1$/kWh 9. برمجة وأتمتة قطاع الزراعة ودعم المزارعين = الأمن الغذائي الذاتي 10. مكافحة إرهاب الأقليات الطائفية وتجريم من ينكر المحرقة السنية. خادم الطائفة السُنّية في سورية الدكتور أحمد جمعة
تعليقات