بشرى سارة إلى الأكثرية السنّية "انقراض" نسل العصابة النصيرية داخل سوريا و خارجها.
المعلومات الواردة من مصدر مطلع في الإمارات الإيرانية تؤكد أن قائد شرطة دبي سابقا الفريق "خلفان" كان ضحية "أرملة شوكت" مما أدى إلى دمار مستقبله الوظيفي و البيولوجي بشكل نهائي، حيث لم تمضي على فترة زواجهم بضع أسابيع حتى بدأ يشعر بأعراض مرض نقص المناعة "الايدز" نتيجة معاشرته الجنسية بشغف لزوجته السورية أرملة المجرم المقبور "عاصف شوكت"، تهديد وسائل الإعلام التركية بنشر فضائح قائد شرطة دبي المستقيل الفريق "ضاحي خلفان" أتت على خلفية تسريب نتائج التحاليل الطبية التي أكدت أصابته بالمرض الخطير مما أدى إلى إقالته من عمله و تم التكتم على الأمر بسرية في نهاية ديسمبر 2012.
قبل أسبوع استفحل المرض بكلاهما "بشرى و ضاحي" و حصلت على أثر ذلك مشاجرة عنيفة بينهما (من كان السبب بنقل الايدز للأخر ) مما دفع الفريق "ضاحي خلفان " الى توجيه ضربات مبرحة لزوجته "بشرى" على منطقة الوجه أدى ذلك إلى انهيار معظم أسنانها و تشوه بليغ في الفك "العلوي" نقلت على أثرها إلى مشفى الشيخ زايد الحكومي ودونت شهادتها بضبط أصولا و أنفضح الأمر و أصبحت كافة وسائل الإعلام اليوم على اطلاع بقصة مرض الايدز التي عصفت بأرملة المقبور عاصف" و خلفت لضاحي"لخلفان" نهاية مدمرة.
سارع "ضاحي خلفان" المريض بالايدز إلى إعلان الطلاق رسميا من المريضة بالايدز بشرى الأسد و سافر إلى سويسرا لمتابعة العلاج و انتظار نهايته الحتمية قريبا في إحدى مصحات "جنيف" و بقيت بشرى"دوبل أرملة" في مشفى الشيخ زايد تنتظر مصيرها الحتمي لتترك إلى أولادها الخمسة من المقبور"عاصف" (بشرى، باسل، أنيسة، نايا، حافظ ) وصمة العار المتجدد على مر التاريخ عن "تأريخ"هذه العصابة النصيرية الإرهابية القذرة.
عشتم و عاشت سورية سنّية حرة أموية
حزب الوطنيين الأحرار السوريين
اللجنة الإعلامية
دمشق
08/02/2014