حج حسن و فاتح حسون ساهموا بسقوط ديربعلبة / بيان المجلس الثوري العسكري في حمص


حقيقة ماجرى في ديربعلبة نقلاً عن صفحة لصوص الثورة!!! حج حسن و فاتح حسون ساهموا بسقوط ديربعلبة
 بسم الله الرحمن الرحيم
 بعد التحقيق والتدقيق مع أغلب الثوار والذين كانو داخل حي ديربعلبة وخرجو منها سالمين وثَقنا ماحدث هناك وماسبب سقوط ديربعلبة::
 الخلل الذي أنشأته كتيبة ذو النورين(حج حسن) انسحب حج حسن من الجهة الجنوبية للحي وحارة العمور دون إبلاغ أحد والذي أحدث بلبلة كبيرة أنه أعلن عن الإنسحاب بعد 24 ساعة عندها تفاجئ شباب الجيش الحر بدخول الدبابات من جبهته وفاتح حسون كان مهمته حماية الجيش الحر من خارج الحي أي حماية ظهرهم ولم يطلق طلقة واحدة وانسحب حج حسن بدون أن يخبر أحد وأصدر بيان مفاده أن ثوار ديربعلبة انسحبو من الحي.,,,.. حج حسن ومجموعة الساروت متحاصرين طلع كذب هالحكي لأنو حج حسن ومجموعة الساروت كانو خارج ديربعلبة قبل بيوم من اصدار بيان الانسحاب وبقية الثوار تفاجئو بدخول الدبابات على الطريق العام من الحي الجنوبي ومن حارة العمور بعدها دخل الجيش والشبيحة إلى حارة بيت كنعان وبدأو بدبح العائلات مباشرةً عندها قام الثوار بسحب أكبر عدد ممكن من العائلات وأخرجوهم على دفعات وبقو محاصرين من بعد اخراج العائلات 80 شب من الثوار ومن أخر الشباب الذين خرجو من الحي سعيد ديب وجعيلة وأبو شجاع وعبدالمنعم هلال وقد نفذو خلال الحصار خمس عمليات استشهادية من ثوار ديربعلبة ليوقفو تقدم الجيش وبعد الاتصال وطلب المساعدة من فاتح حسون بعد انسحاب كتيبة ذو النورين فقام فاتح حسون بإغلاق هاتفه..,,,,..
 الذين ساهموا بسقوط ديربعلبة أولاً حج حسن وفاتح حسون ثانياً ثقة الثوار بأشخاص خائنين مثل فاتح حسون ثالثاً الاعتماد على الوعود بدعم عند البدأ بالعملية من عدنان العرور رابعاً نفاذ الذخيرة بكافة أنواعها وعدم الدعم وتم حجز كمية من الذخيرة من قبل فاتح حسون مدفوع ثمنها من نادر شحادة..,,,,..
 اللهم انتقم من كل من خذلنا,,,,,
 أبو سالم عبارة حمصي حر غاضب
لماذا تشارك كتائب ثورية مسلحة في اسقاط مدينة حمص بيد النظام 
لقد شاركت كتائب مسلحة تعمل في مدينة حمص النظام على اسقاط مدينة حمص كما حصل ذلك من نفس الكتائب في باباعمرو و هاهي اليوم تقوم بخيانة الثورة تحت عنوان الثوار و قد تم الاشارة عليهم بالبنان مرات عديدة
وحتى يومنا هذا لم يتم التخلص منهم رغم قلتهم الا أنهم يخونون الثورة و الثوار تحت أجندات مختلفة و توجهات متطرفة معروف غاياتها و مستقبلها
كما أن الخطأ الفادح الذي أخطأه الثوار في حمص عدة مرات من باباعمر الى حمص القديمة الى دير بعلبة هو التمسك بالأرض فلم يلجأ الثوار الى حرب العصابات و معارك الكر والفر و نحن نعلم فقر الثوار الى الحنكة القتالية و لكن أين هم ضباط الجيش المنشقين و ضباط القادة و المجالس العسكرية فمن يرى كم مجلسا تم اجتماعه بحمص ليقول أن أكبر جيشا عسكريا في العالم و ها هم يتخلون عن حمص تخوفا من فئة معروف توجهاتها
... ان لحمص حساسية اجتماعية مختلفة عن باقي المدن السورية
لذلك على القيادات العسكرية و المجالس الثورية و السياسيين النظر الى حمص بعين النسر أو الصقر حتى يتم تحرير حمص من براثن كلب مسعور ادعى الثورة وفي قلبه غل وحقد و مهمة محروفة عن ثورة الحق
كما اني لأرى التقصير من المجلس العسكري في تسليح ألوية و كتائب حمص و منع رواتب الجيش الحر و الثوار و كأنهم يعملون و يأكلون من جيوب المجلس العسكري في حمص
ليعلم المجلس العسكري بحمص و ريفها أنهم مقصرون و اننا لهم محاسبون و أن الله سيرفع الغمة يوما و لن نسكت على من ساهم بقتل أبنائنا و أطفالنا وهدم بيوتنا وهذا يجب أن يفهم للجميع في حمص و ريفها وعلى الخونة الانتباه أنه قد بلغ السيل الزبى وانا على ضربهم لقادرون
أبو سالم عبارة حمصي حر غاضب

سورية السنية الحرة المستقلة فوق الجميع و تحرير حمص اولا!!!
كوننا نكفل و نضمن حق الرد للجميع وردنا بيان من العقيد فاتح حسون و اليكم مضمونه و لكم القرار و نحترم كافة الاراء و التعليقات:

المجلس الثوري العسكري في حمص 
بيان حول حقائق ما جرى في 
دير بعلبة 
بسم الله الرحمن الرحيم 
إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ ))
لقد كثرت الأقاويل حول ما حدث في حي دير بعلبة في حمص وأصبح من الهام توضيح ذلك , علماً أن القادة الثوريون على دراية به .
ولكن البعيد عن الأحداث يحتاج إلى توضيح , فأقول بعون الله تعالى التالي:
فك الحصار عن الأحياء المحاصرة في حمص ضرورة ملحة , تقتضي تضافر الجهود ورص الصفوف في الخارج والداخل على حد سواء , وتحتاج إلى إمكانيات (عسكرية ومادية ولوجستية ) لا يملكها مجاهد بيننا إلا في حال التراكم (أي جمع المتطلبات وفق ورودها حتى تصل إلى الحد الأدنى اللازم لتنفيذ العمل ), وهذا يحتاج إلى وقت طويل لا سيما في ظل الشح الشديد وشبه المنقطع للمساعدات العسكرية والمادية ، لكنه ضروري ، وبالتالي تم اختيار أحد المحاور الموضوعة لفك الحصار ، وهو محور دير بعلبة الملاصق لحي البياضة فالخالدية , ومن أجل تنفيذ العمل كان لابد من تراكم القوى والوسائط , (اي المقاتلين والسلاح والذخيرة) لاسيما وان حيي دير بعلبة والبياضة على تماس مباشر مع الأحياء الموالية للنظام الغاشم .
فتم التحضير والتنفيذ وفق المنهج التالي :
اولاً : ادخال مقاتلين الى حي دير بعلبة يبقون فيها كخلايا نائمة الى حين استكمال العدد القادر على سد الجبهات وتثبيت المحاور , وتأمين الاقتحام باتجاه البياضة , وتأمين مستلزمات ذلك (العسكرية والمادية والاعمال المساعدة كحفر الأنفاق والحفر الفردية والخنادق ).
ثانياً : العمل على تهيئة القوى والوسائط لإزالةالحواجزالموجودة على طريق دير بعلبة – السعن ، وذلك بإحدى الطريقتين :
التوازي(بآن واحد) ,أو القضم (التسلسل).
ثالثاً : تهيئة القوى في حي البياضة والتي ستعمل على التلاقي مع مجموعات الاقتحام من جهة دير بعلبة , (أي انشاء أعمال مساعدة من اجل التسلل من الخالدية الى البياضة ) ثم التلاقي على شارع الستين , او تنفيذ معارك من داخل الحصار بإتجاه البياضة فالستين (وذلك وفق الموقف العسكري).
وبالتالي هذه الخطة تحتاج الى اكثر من (2000) الفي مقاتل مع عتاد منوع (متوسط وثقيل وذخيرة بكميات كبيرة , ومقاتلين متمرسين ).
وهذه الخطة وجدت القبول من جميع الالوية والكتائب في المنطقة التى شاركت بالتنفيذ ، وهي : (لواء الحق- كتائب الفاروق – لواء رجال الله – حركة التحرير – هيئة حماية المدنيين – كتيبة محمد بن عبد الله – كتيبة عمر المختار – كتيبة شهداء دير بعلبة – ثوار دير بعلبة - العدد الأغلب من الفصائل الموجودة في حي دير بعلبة – لواء حمص القديمة – كتيبة ذي النوريين)
وذلك بعد اجتماعات طويلة ودراسات عميقة , وكانت التهيئة لهذه الخطة تحتاج الى أكثر من شهر.
وبالفعل تم البدء بتسلل المقاتلين الى داخل الحي , ولكن لأسباب معروفة تتعلق بالمقاتلين وبعملاء النظام علم النظام المجرم بوجودهم مما اضطرهم لتنفيذ اعمال دفاعية واخرى هجومية في المنطقة لتخفيف الضغط على بعض المحاور , وللأسف بعض هذه الاعمال تناقلتها وسائل الاعلام , فما كان من النظام الجائر الا ان قام باغلاق الطرق المؤدية الى دير بعلبة من الخارج ومحاولة اقتحام الحي من عدة محاور للقضاء على المقاتلين في الحي . 
وهنا كان قلب الموازين , فبدل من ان يكون العمل هجومياً مخطط له اصبح العمل دفاعياً يعتمد على ردة الفعل ، وكان هذا الميزان اساس للمعركة .
وأصبح من الضرورة القصوى البدء بعمل قتالي من الخارج لمنع احكام السيطرة على المقاتلين داخل الحي , فكانت معركة حاجز سوق الغنم كمرحلة اولى , ومتابعة باقي المعارك بطريقة التسلسل لعدم توفر الامكانيات
التي قلنا انها تحتاج الى تراكم , وبالتالي نتيجة انقطاع الدعم لفترات طويلة عن المجلس , وبقائه وحيداً المسؤول الأول عن الامداد , أصبحت المعارك تدار بعد توفير الامكانيات اللازمة لكل عمل (وقد ساعدنا كتائب الفاروق ولواء الحق وهيئة حماية المدنيين ، وعدد من الأشخاص الداعمين ) في ذلك ، لاسيما ان للمجلس جبهات كثيرة اخرى مسؤول عنها في نفس الوقت ، كان مشتعل منها في حينه :
(جوسية , القصير , المباركية , التحويلة الجنوبية , بابا عمرو , الوعر , الداخل المحاصر ، الحولة , تلكلخ ,الريف الشمالي , معارك التأمين لطرق الامداد والذخيرة , المخزون الدفاعي ,......).
ودارت المعركة الأولى (معركة حاجز سوق الغنم ) ، ولمن لا يعرف فقد كانت معركة غير متكافئة ، وذلك لاستخدام النظام الغاشم كافة أنواع الأسلحة االخفيفة والثقيلة ،( الدبابات ،راجمات الصواريخ، الرشاشات الثقيلة، الهاونات ، الصواريخ، الحوامات ، الطائرات ) على جبهة طولها حوالي (7كم) وبجنود وشبيحة يفوق تعدادهم الألفين,حيث يحيط بالحاجزخمس قرى نصيرية وشيعية محتشدة بالشبيحة مع سلاحهم الثقيل ، وبالرغم من استخدام جيش النظام الغاشم للحوامات وطائرات الميغ في المعركة بشكل مكثف استمرت المعركة خمسة ايام كانت النتائج أن من الله علينا ب(9شهداء)و(40جريحاً) واهدينا اهلنا اكثر من (215شبيح)، قتل في يوم واحد (86شبيحاً) منهم .
لكن بسبب وجود دبابات ال((T72 وعدم وجود حشوات ترادفية في حمص كلها تتعامل مع هذا النوع من الدبابات لم يتم تدمير الحاجز والإستيلاء عليه.
وتم تحقيق هدف عسكري وهوسحب قوات الأسد الغاشمة لتخفيف الضغط عن المقاتلين ريثما يحتلون الكتل اللازمة للتمترس والتهيئة للإقتحام ، إضافة إلى تأمين خط امداد للسلاح والذخيرة الى داخل الحي ،وإدخال الكوادر الطبية والأغاثية ,واخراج الجرحى .
وبالتالي تمت المتابعة لتأمين المتطلبات اللازمة لباقي الأعمال القتالية من الخارج بأسلوب (التراكم)لشح الدعم الخارجي او الداخلي العسكري والمالي .
واستمر عمل مقاتلينا داخل الحي على تثبيت واخذ الكتل على المواقع الهامة وتطهيرها والاستعداد لتنفيذ الاقتحام من جانب الستين الى البياضة لفك الحصار أو ادخال الذخيرة الى الداخل المحاصر (حيث رصدت اكثر من (60000)طلقة وحشوات آر ب ج كاحتياط أولي ، اضافة الى(50000)طلقة و(100)حشوة و(100)صاروخ كاحتياط ثاني ، حيث كانت مخصصة للقسم المحاصر حال فتح ثغرة إليهم ، وتستخدم في المعارك عند حاجتها.
وعندما كان مقاتلونا يسيطرون على معظم حي دير بعلبة وحققوا نجاحات عسكرية قوية , قام مقاتلونا في المنطقة المحاصرة بعملية نوعية دخلوا فيها الى حي البياضة للتمركز ومن ثم اقتحام شارع الستين للوصول إلى حي دير بعلبة ، وملاقاة المقاتلين على الطرف الآخر من الشارع . 
وهنا حدث الاجرام التاريخي لعصابة الأسد باستخدام الأسلحة الكيميائية على المقاتلين من الجهتين (البياضة , دير بعلبة ). وحدث ما حدث.
وتقهقرت جبهة البياضة , وثبتت جبهة دير بعلبة . بل حققت انتصارات تلت ذلك (تحرير كتيبة الأشارة , احتلال كتل جديدة ,صد هجوم عصابات الأسد ....الخ).
وفي ظهيرة احد الأيام التي كانت لصالح مقاتلينا في الحي تفاجأ المقاتلون بأن حشد كبير من جيش النظام الغاشم دخل من احد المحاور التي من المفترض ان تكون (ممسوكة) ،مع مزامنة استخدام الصواريخ الكبيرة والهاونات بعيارات ثقيلة ،وتنفيذ الأقتحامات من عدة محاور) , فأصيب العشرات واستشهد الكثيرون . وتم التخوف من استخدام العصابة الأسدية للسلاح الكيميائي وسط المدنيين بسبب كثرة الخسائر في صفوفهم .فاجتمع قادة المجموعات المقاتلة وتدارسوا الموقف والإمكانيات في ضوء هذا الخرق غير المحسوب له نتيجة عدم إغلاق أحد الممرات ، وقرروا الانسحاب التكتيكي للأسباب التالية :(كثرة الشهداء والجرحى , التخوف من أستخدام الكيماوي بوجود مدنيين, القصف الشديد والمتواصل والذي أدى إلى تدمير معظم الحي). مع ضرورة ابقاء مقاتلي الحي لإخلاء المدنيين و تأمين الإنسحاب ، ولم يكن هذا القرار من قبل قيادة المجلس ، بل اتخذ من قبل القادة الميدانيين الموجودين في المعركة .
ولم يعلم قائد المجلس بقرار الإنسحاب إلا بعد البدء بتنفيذه من قبل المقاتلين ، حيث كانت تتم عملية تسيير كتيبة مؤازرة من المقاتلين بقيادة أبو صخرألى داخل دير بعلبة ، وبالتالي بدل من القوات التي حشدت للدخول داخل الحي للمؤازرة مع كميات كبيرة من الذخيرة تحولت الى قوات لتأمين خروج المقاتلين ومن هم مطلوبون من قبل النظام (يتجاوز العدد 1000شخص). فتم بحمد الله تأمين الخروج دون اي اصابات بعد اخراج معظم الأهالي وتأمينهم في المزارع القريبة من دير بعلبة , و بقي من الأهالي من رفض الخروج لأنه لم يكن يتوقع حدوث المجازر التي حدثت .
وبسبب الخروج الآمن للمقاتلين مع أسلحتهم وذخيرتهم جن جنون النظام الغاشم ودخل حي دير بعلبة صاباً جل حقده على المدنيين الأبرياء , وقام بأرتكاب المجازر التي تقشعر لها الأبدان .
وخلاصة القول :
1-الخطة المقترحة للعمل كانت هجومية وللأسباب الموضحة سابقاً أصبحت دفاعية تعتمد على (ردة الفعل).
2- الدعم العسكري والمادي كان شحيحاً ولا يكفي لإدارة معركة كبيرة الا بطريقة (تراكم الوسائط) والتي لم تعط الوقت اللازم بسبب دخول الجيش الغاشم عن طريق العملاء قبل اكتمال القوى والوسائط .
3- تضافر كافة الجهود (العسكرية والمادية والأجتماعية) لم يكن بالمستوى المطلوب .
4- فقدان الثقة بين بعض المقاتلين وبعض أطياف الحاضن الشعبي .
5- أستخدام النظام الغاشم للسلاح الكيميائي وهي مفاجأة لم تكن بالحسبان.
6- ادخال الخونة الجيش الغاشم الى الثوار من ممرات من المفترض ان تكون مغلقة .
7- عدم نجاح الجزء الآخر من الخطة (الدخول من الخالدية الى البياضة والالتقاء على شارع الستين ).
8- الإنسحاب الافرادي من قبل البعض بسبب كثرة الشهداء والجرحى نتيجة استخدام النظام المجرم للكيماوي مما ادى الي انسحابات متتالية وترك مواقع هامة على الجبهة .
9- وجود لجان تهدئة ولجان تسوية ناشطة في المنطقة اضرت بالثوار واحتضان البعض لهم ,وعدم موافقة المجلس على التهدئة حيث أبلغوا ذلك رسميا عند مقابلتهم لرئيس المجلس .
10- الطلب المتكرر من البعض بسحب المقاتلين من الحي ورفض الطلب عدة مرات.
11- خط الامداد و الإخلاء ضيق جداً ولا يسمح بدخول شبه آمن إلا لأعداد قليلة في اليوم الواحد ،ويحتاج في كل مرة استخدام إلى مشاغلة عسكرية وتأمين قتالي وأحيانا نشوب معارك شرسة ، حيث استشهد عليه عدد من المقاتلين بسبب الكمائن .
12- وجود عدد كبير جداً من القرى النصيرية والشيعية المكتظة بالشبيحة ومشاركتهم يومياً بأعمال القتل وقطع خط الإمداد .
13- الإمداد شبه المنقطع للمجلس الثوري، وندرة الموارد العسكرية والمالية الرسمية ، ووجود جبهات أخرى في نفس الوقت لا يوجد إمكانيات لتغطيتها ، وخاصة الدفاعي منها:( الحولة ، تلكلخ ، حالات، تسنين، بسيرين ).
14- الأخطاء الشخصية لبعض المقاتلين التي انعكست على مجموع المقاتلين.
15- الاستخدام الخاطئ والمؤثر سلباً لأجهزة الأتصال الفضائي(الأنترنت)والتي لعب البعض على اثارة الفتن من خلالها .
16-تسرع بعض القادة باصدار بيانات اعتمدت على معلومات ناقصة متعلقة بكمية الذخيرة الاحتياطية ومكان تواجدها ، ومبالغ مالية مخصصة للمقاتلين.، مع الإشارة إلى أن الذخيرة والمال لم ينقطعا عن المقاتلين حتى يوم الإنسحاب ، (حيث كانت تسد الحاجة للذخيرة بالشراء من تجار السلاح بأموال خاصة ) .
17- المبالغة الاعلامية في الأصابات والشهداء ، ونقص الكوادر الطبية والإغاثية ، والذخيرة ، الأمر الذي زعزع ثقة المقاتلين بالوسائط. علماً أنه خرج مع المقاتلين كميات كبيرة من الذخيرة والأدوية وكوادر طبية تضم (3أطباء)دخلت بشكل فردي دون معونة من المجلس الطبي.
18- السبب الأهم والرئيسي :الإبتعاد عن الله سبحانه وتعالى في كثير من مفاصل العمل , واللجوء الى القوة والأغترار بها .
وهذه لائحة بالأسلحة والذخيرة المستخدمة و المخصصة لمحور دير بعلبة، مع الاشارة الى استخدام كميات قريبة من كمياتها من قبل كتائب الفاروق ولواء الحق وهيئة حماية المدنيين وغيرهم.

• هاون 61مم عدد 1.
• رشاش دوشكا عدد 1.
• راجمة صواريخ عدد 3.
• قاذف ر ب ج عدد 10.
• مدفع ب 9 عدد 1.
• ذخيرة روسي عدد 27380.
• ذخيرة ب ك س عدد 24240.
• ذخيرة فال عدد 16600.
• ذخيرة 12,7مم عدد 7385.
• ذخيرة 14,5مم عدد 7400 .
• ذخيرة 23مم عدد 2400.
• حشوات ر ب ج دروع عدد149.
• حشوات ر ب ج افراد عدد 74.
• قذائف هاون 61مم عدد 350.
• قذائف هاون 81مم عدد 42.
• قذائف هاون 82مم عدد 15.
• صواريخsk5عدد 34 .
• صاروخ زنيب عدد 60.
• قذائفbmbعدد 45.
• سيارة اسعاف عدد 2.
• ادوية ومواد طبية .
• اموال : مبلغ (3,000,000) لشراء ذخيرة روسي وبي كي سي .واموال متفرقة (1,500،000).
• راتب شهري لأكثر من (400) مقاتل ، قيمتهم حوالي (55000) دولار
# كما تم شراء ذخيرة وعتاد بمبلغ (4,400,00)ل.س محول للمجلس من قبل داعم كمايلي :
• ذخيرة روسي عدد 7000
• ذخيرة ب ك س عدد 5000
• ذخيرة فال عدد 2000
• حشوات ر ب ج دروع عدد 10
• حشوات ر ب ج مسمارية عدد 5
• رشاش ب ك س عدد 2
• قاذف ر ب ج عدد 1
• بنادق آلية عدد 8
وأختم قولي:
يا أهالي حمص الكرام يا احفاد خالد بن الوليد ، تتعرض مدينتنا لمؤامرة 
كبرى وأحد أدلتها عدم استلام المجلس الثوري خلال (50) يوماً سوى (54) ألف طلقة روسي ، و(15) ألف طلقة بيكيسي توزع على 26000مقاتل .
في هذا الظرف العصيب ينبغي التعالي على الجراح لنتغلب على المؤامرة ، وما ذكر سابقاً ليس إلا غيض من فيض، وانا مستعد لأي تحقيق تقوم به لجنة (عسكرية - شرعية ) ،وإذا كنت مسؤولاً عن هذا الحدث فأنا مستعد للعودة إلى صفوف المقاتلين بكل شرف ، وتسليم الدفة الى من ترونه مناسباً.
ولكن القول الحق كلٌ منا يتحمل جزء من المسؤولية بشكل مباشر أو غير مباشر ، ويجب علينا جميعاً أن نعمل معاً يداً بيد , لنحرر مدينتنا , وثقتنا بالله كاملة بأن النصر قادم، وحمص حرة شاء من شاء وأبى من أبى .
قال رسول الله (ص)
مَا مِنْ كَلْمٍ يُكْلَمُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلا جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَهَيْئَتِهِ حِينَ كُلِمَ لَوْنُهُ دَمٌ وَرِيحُهُ مِسْكٌ " 
والله المستعان على ما يصفون
حمص المحررة في 30/12 /2012 /م
العقيد الركن فاتح فهد حسون
 
الدكتور أحمد جمعة
الكاتب : الدكتور أحمد جمعة
برنامج مجلس الطائفة السُنّية في سورية أولوية في الوظائف الحكومية وراتب بطالة لكل أسرة وقطعة أرض ولوح طاقة شمسية وفوقها حبة مسك. ليش؟ هيك أنا طائفي! في سوريا المتجددة ستكون الأولوية تنفيذ مشروع تنمية مستدامة: 1. حل الجيش والأمن وتوزيع السلاح على الطائفة باشراف وتدريب ضباط البلديات، في الإسلام كل الشعب جيش يوفر 75% ميزانية 2 . تعليم جامعي إلزامي، ضمان صحي، سكن للشباب، ماء كهرباء انترنت مجاني 3 . ميزانية مستقلة لكل البلديات، وسائل إعلام، مشيخة الإسلام في الشام 4. ضرائب 0 جمارك 0 بنوك 0 ادفع الزكاة في البلدية تعيش بكرامة وحرية 5. أجر ساعة العمل كحد أدنى 10$ في كافة القطاعات، أمومة النساء سنتين 6. قطع دابر الفساد وأموال "هوامير البلد" لتمويل فرص عمل في البلديات! 7. سلام مع كل دول الجوار سورية منطقة حرة ضمان استقرار يجلب الاستثمار 8. تحفيز استخدام طاقة شمسية شراء فائض كهرباء تعريفة خضراء 0.1$/kWh 9. برمجة وأتمتة قطاع الزراعة ودعم المزارعين = الأمن الغذائي الذاتي 10. مكافحة إرهاب الأقليات الطائفية وتجريم من ينكر المحرقة السنية. خادم الطائفة السُنّية في سورية الدكتور أحمد جمعة
تعليقات