الخطة "باء" توطين شيعة في سورية و أعلان "الدويلة النصيرية"


الحل:
 قتال النصيريين و الشيعة قتال ابادة قبل تفشي" الوباء الشيعي"
 رئيس العصابة النصيرية الارهابية القرداحي بشار باشر بطرد ما تبقى من السنة في جيشه لصالح تشكيل قوة "نصيرية نقية"لحماية القطاعات الحكومية في الدولة وحماية "الدويلة"
و فتح معاهد "الحسين" في كافة المدن السنية لتعليم "اللطم" ومنحهم شهادات بعد التخرج لتقديمها مع الاوراق الثبوتية اثناء التوظيف ومن لا يجيد "اللطم" لن يحلم بوظيفة في الدولة و لن يسمح له دخول "الدويلة " كونه يشكل خطر على مشروع اعلان "ولاية الفقيه" على الاراضي الممتدة من ايران - العراق – سوريا - لبنان "الهلال الشيعي" و بعدها يتم التهام المملكة الاردنية الهاشمية تدريجيا وصولا الى تخوم اراضي نجد وبعدها الحجاز والنهاية ستكون في الملحمة الكبرى بعد قتل مائة الف سني في الحرم الشريف و تلطيخ جدران الكعبة بالدم تمهيدا لظهور "المهدي".
 ملخص:
 بشار شرع في تشكيل قوة عسكرية ضاربة "نقية" تقتصر على الطائفة العلوية لمواجهة الثورة ضد نظامه و بدأ تغيير الأوضاع في قطاعين عسكريين هما:
 القوة الجوية ومنظومة الصواريخ اللتان أصبحتا خاليتين تماماً من أي عسكري ينتمي إلى الطائفة السنية, كما يعتزم قبل نهاية العام الحالي تحويل كل قطاعات الجيش والقوات الامنية على مستوى القيادة وبقية الرتب الى قوة عسكرية علوية ضاربة, بعدما كان أكثر من 85 في المئة من قادة القوات المسلحة من العلويين وأكثر من تسعين في المئة من هذه القوات من الرتب الأصغر وبقية العناصر من السنة. ويسعى الأسد إلى تحويل الجيش السوري جيشاً علوي قيادة ورتباً بنسبة تفوق 90 في المئة, أما النسبة المتبقية فتشمل أقليات وبعض السنة المقربين له والذي يطلق عليهم بأنهم علويون أكثر من العلويين أنفسهم.. يستعد بشار لمواجهة تطورين:
 الأول: يتعلق بتحول السنة الموجودين داخل النظام إلى خطر أمني مدمر من خلال انضمامهم إلى "الجيش الحر", الأمر الذي قد يشكل اختراقاً لقلب النظام ويسمح بتنفيذ عمليات نوعية ضد كبار قياداته, نتيجة استمرار مهاجمة المدن ذات الغالبية السنية. الثاني: يتمثل في الخشية من انشقاقات على مستوى واسع في الجيش النظامي تسمح بانضمام معسكرات بالكامل, بما فيها من أسلحة وآلاف الضباط والجنود الى صفوف الثورة, ويعني ذلك من الناحية الستراتيجية ان القوات المسلحة دخلت في حرب مع نفسها.. وحسب المصدر, فإن نظام الاسد مقبل على تنفيذ عملية واسعة لتسريح السنة من القوات المسلحة لعدم الوثوق بهم في المعركة التي يخوضها ضد الثورة, وللتخلص من اعباء مالية كبيرة بسبب بقائهم داخل النظام, خاصة في ظل وجود آلاف السنة في معسكرات الجيش, وهؤلاء لم يشاركوا على الارض في قمع الثورة لاعتبارات سياسية وأمنية تعود لحسابات النظام, كما أن البعض منهم ممن شارك في جبهات القتال ضد "الجيش الحر" انشق وانضم الى كتائب المعارضة, ولذلك فإن الأسد غير مستعد ان يرسلهم من جديد الى جبهات القتال وغير مستعد أيضاً لأن يستمر في دفع رواتب لهم على ان يتولى العراق وإيران إرسال آلاف المجندين المدنيين إلى سورية لملء اي فراغ في بعض قطاعات الدولة السورية وتوفير الاموال لذلك وفي مقابل تسريح السنة من الجيش والقوات المسلحة, يخطط الأسد لتجنيد شيعة من اليمن ولبنان والعراق وبعض دول مجلس التعاون الخليجي, في إطار مخطط لتشكيل قوات مسلحة من لون طائفي واحد (الشيعة والعلويين).
 أن النظام الايراني بشكل أساسي والحكومة العراقية برئاسة المالكي بدرجة أقل, لعبا دوراً حيوياً في تحذير الأسد من السنة الموجودين في جيشه, وأبلغاه رسالة فحواها أن "انشقاق السنة وهم بعيدون عن النظام أقل ضرراً من انشقاقهم أثناء وجودهم داخل النظام ونقلت طهران وبغداد أيضاً إلى الأسد معلومات مفادها أن الدول العربية والاقليمية الداعمة للثورة تخطط بالتنسيق مع المعارضة السورية لبدء ثورة مكملة تؤدي الى تمرد قطاعات الدولة السورية المدنية على النظام, وفي مقدمها قطاعات الصحة والتجارة والمصارف والصناعة والزراعة, ما يحرم الاسد من الدعم اللوجستي الداخلي لقواته. ووفقاً لتقديرات القيادتين العراقية والايرانية, فإن النقمة على الأسد تتزايد وتتسع في مفاصل الدولة السورية, وربما تتحول عصياناً مدنياً في وقت قريب, كما جرى في مدينة حلب.
 التفاصيل في مقال نشرته جريدة "السياسة " اليوم تحت عنوان
 "مخطط دمشق - طهران - بغداد: توطين شيعة في سورية لحماية قطاعات الدولة
أو إقامة دويلة" ، ينوي طرد ما تبقى من السنة في جيشه لصالح تشكيل قوة علوية نقية ، الأسد ينتقل إلى الخطة "باء" للبقاء: إعلان الحرب الطائفية، لقراءة النص كاملا اضغط على الرابط :
 http://www.al-seyassah.com/AtricleView/tabid/59/smid/438/ArticleID/209048/reftab/76/Default.aspx
حزب الوطنيين الاحرار السوريين
 اللجنة السياسية
 حمص
 17/09/2012
الدكتور أحمد جمعة
الكاتب : الدكتور أحمد جمعة
برنامج مجلس الطائفة السُنّية في سورية أولوية في الوظائف الحكومية وراتب بطالة لكل أسرة وقطعة أرض ولوح طاقة شمسية وفوقها حبة مسك. ليش؟ هيك أنا طائفي! في سوريا المتجددة ستكون الأولوية تنفيذ مشروع تنمية مستدامة: 1. حل الجيش والأمن وتوزيع السلاح على الطائفة باشراف وتدريب ضباط البلديات، في الإسلام كل الشعب جيش يوفر 75% ميزانية 2 . تعليم جامعي إلزامي، ضمان صحي، سكن للشباب، ماء كهرباء انترنت مجاني 3 . ميزانية مستقلة لكل البلديات، وسائل إعلام، مشيخة الإسلام في الشام 4. ضرائب 0 جمارك 0 بنوك 0 ادفع الزكاة في البلدية تعيش بكرامة وحرية 5. أجر ساعة العمل كحد أدنى 10$ في كافة القطاعات، أمومة النساء سنتين 6. قطع دابر الفساد وأموال "هوامير البلد" لتمويل فرص عمل في البلديات! 7. سلام مع كل دول الجوار سورية منطقة حرة ضمان استقرار يجلب الاستثمار 8. تحفيز استخدام طاقة شمسية شراء فائض كهرباء تعريفة خضراء 0.1$/kWh 9. برمجة وأتمتة قطاع الزراعة ودعم المزارعين = الأمن الغذائي الذاتي 10. مكافحة إرهاب الأقليات الطائفية وتجريم من ينكر المحرقة السنية. خادم الطائفة السُنّية في سورية الدكتور أحمد جمعة
تعليقات