اسمعوا ماذا قال هذا الشيعي الكويتي المجوسي الزنديق ياسر حبيب
بتاريخ 24 أيار/مايو 2012
اي احد تجده قبل بأن يسمى أمير المؤمنين فأنه منكوح ، فعلى هذا عمر بن الخطاب مثلا الذي تسمى بهذا الاسم ورضي به كان لا ريب منكوح ، ثم من بعده عثمان بن عفان ثم معاوية ويزيد وحكام وسلاطين بني أمية وحكام وسلاطين بني العباس الى بعض حكام وسلاطين زماننا ، يعني على سبيل المثال ملك المغرب يرتضي هذه التسمية ويسمى بالاعلام الرسمي بأمير المؤمنين اعلم انه منكوح ، هذا عدا اساسا عما كشفته بعض الصحافة الغربية من انه بالفعل هذا الملك الحالي للمغرب هو بالفعل منكوح وانه من جملة الشاذين جنسيا بتسريبات خرجت من قصره عبر معاونيه وخدمه وغلمانه الذين كانوا يأتونه ويأتيهم فروا الى أوروبا وطلبوا لجوء وكشفوا هذه الامور ، وعلى سبيل المثال ايضا هذا الذي كان في فترة زمنية ولو قصيرة حاكما لافغنستان ويدعى الملا عمر ينقل انه كان عمر بن الخطاب في دبره داء لا يشفى الا بماء الرجال وللعلم هذه مسألة طبية معروفة وقررتها الروايات الشريفة ايضا انه هذا الذي يؤتى اجلكم الله في دبره بسبب السائل المنوي الذي يقذف فيه فأنه تنشأ دودة وينشأ في دبره داء يؤدي به الى أنه لا يستطيع أن يهدأ الا بأن يؤتى ثانية وثالثة ورابعة وهكذا
(يصبح عنده حالة ادمان ).
على ايتي حال الشيعة لا شك انهم مأمنون من هذا الداء ومن هذه القباحة ومن هذا الفعل الشنيع ، النواصب فحتما يبتلون بهذه الاوبنة فيكون واحد من الابالسة يكون حاضر في وقت ولادة المولود لابد فان علم الله أنه من شيعتنا حجبه من ذلك الشيطان الله يحجبه فلا يتمكن الشيطان من أن يطعن فيه او يؤذيه ، وان لم يكن من شيعتنا أثبت الشيطان أصبعه السبابة في دبره فكان مأبونا، اذا لم يكن من الشيعة الشيطان يجعل أصبعه في دبر هذا المولود حتى لما يشب لما يكبر يكون مأبونا أي يكون منكوحا، فان كان امرأة هذا المولود لم يكن ذكرا أثبت أصبعه السبابة في فرجها فكانت فاجرة فعند ذلك يبكي الصبي بكاء شديدا اذا هو خرج من بطن امه ، انتم لاحظوا بعض الاطفال لما يولدون يبكون
بكاء اعتياديا البعض الأخر يبكي بكاء شديدا ويتواصل ويكون واضحا هذا اعلم أنه بسبب الشيطان على ما نطقت به هذه الرواية .