الممثلة الامريكية (انجلينا جولي) تبكي على أطفال سوريا..
في مقابلة على أحدى الفضائيات التركية وتقرر بأن تزور حمص عاصمة الثورة السورية في الشهر القادم.
في مقابلة على أحدى الفضائيات التركية وتقرر بأن تزور حمص عاصمة الثورة السورية في الشهر القادم.
يا ترى بماذا تكون فنانات سوريات وعربيات أفضل منك يا انجلينا ؟؟؟
لقد سقط المسلمون والعرب "الشرق والجنوب" بكل المقاييس...واصبحوا عبيد عند " حكامهم " الذين هم بدورهم عبيد عند المسحيين واليهود "الغرب والشمال" ، ان لم تكن هذه هي "الحقيقة المرة" فهذا هو "الواقع المؤلم".
لقد سقط المسلمون والعرب "الشرق والجنوب" بكل المقاييس...واصبحوا عبيد عند " حكامهم " الذين هم بدورهم عبيد عند المسحيين واليهود "الغرب والشمال" ، ان لم تكن هذه هي "الحقيقة المرة" فهذا هو "الواقع المؤلم".
عاش الغرب والشمال كونهم محترمون وصادقون على الاقل مع انفسهم ويملكون الحد الادنى من الانسانية.
اتحدى اي فنان مسلم او عربي ان يقوم بزيارة حمص او ان يذرف دمعة واحدة على اطفال الحولة... حتى اعتذر فورا عن كلامي واقول اخطأت فعلا بقي هناك فنان واحد مسلم او عربي على الاقل " بني ادم " في "الشرق والجنوب"...
الجواب : خذلنا الفنانون "العرب و المسلمون"
يا حيف والله يا حيف...
Angelina Jolie
"No One Chooses To Be A Refugee"
20June 2012,
UNHCR
أنجلينا جولي " سفيرة النوايا الحسنة"
سجلت رسالة فيديو عشية
اليوم العالمي للاجئين، الذي يحتفل به في 20 حزيران.
حثت الممثلة الجمهور أن يولي اهتماما للملايين
من الناس الذين بسبب الحرب أو الاضطهاد اضطروا الى الفرار من ديارهم.
دعت جولي في خطابها التركيز على شعار
"لا أحد يختار أن يكون لاجئا".
قالت أنجلينا يبلغ عدد اللاجئين اليوم حول
العالم 43 مليون لاجئ " انت تذكرهم".
وكان اليوم العالمي للاجئين الذي أعلنته الجمعية
العامة للأمم المتحدة
في 4 ديسمبر، 2000.
في كل عام في هذا اليوم
يتم طرح موضوع محدد " شعار"، مثلا عام (2004)
" المكان الذي يمكنك اعتباره وطنا"
في عام (2008) كان الشعار
"لكل فرد الحق في طلب اللجوء في بلدان أخرى هربا
من الاضطهاد".
اهتمام وعناية انجلينا جولي باليوم العالمي
للاجئين أكثر من واضح وتفسير ذلك عندما اعلنها المفوض السامي لشؤون اللاجئين
" سفيرة للنوايا الحسنة" بتاريخ 27 أغسطس 2001،
ومنذ ذلك الحين قامت جولي مع زوجها براد بيت بتأسسيس جمعية خيرية اسمها" جولي /بيت
Jolie/Pitt "، وكذلك حصلت أنجلينا على جائزة "الانسانية"
التابعة للامم المتحدة.